يقول:
"عندما تكلمتَ أنت وأمثالُك في عماد فراج، كنتم تتكلمون بجهل"
لا والله ما تكلَّمنا إلا بالعلم والحق والعدل، والله.
ويفتري على الشيخ محمد أنه ماذا.. أنه ما تكلم في عماد فراج إلا بأنه يتكلم العامية
وهذا كذب، هذا كذب والله وافتراء، ثم يقول:
"وما دريتَ أيها المسكين أن غالبية المحدثين كانوا يلحنون ..."
من أين لك يا كذاب؟!
من أين لك يا مفتر بأن غالبية المحدِّثين كانوا يَلحنون في الكلام؟!
من أين جئت بهذا؟! نعم.
يقول: "أمَّا أنا فلازمته وكنت مع عماد فراج داعيًا إلى الله -عز وجل-معه شيخًا"
لا أدري ما الداعي لكلمة "شيخًا" هذه!!
أنت لازمت عماد فراج، ثم تزعم أن محمد بن إبراهيم هو صديقه!! القديم؟!
سبحان الله!!
مِن ضمن افتراءاته على الشيخ محمد أنه.. أن محمد بن عبد العليم ماضي عرف الدعوة وفهمها منذ أن كان محمد بن إبراهيم يدرُس عند أسامة القوصي!!
وهذا كذب، هو لم يدرس عند أسامة القوصي، كان هناك تواصل مع القوصي نعم، وأكثر السلفيين في مصر الذين كانوا في مصر في تلك الفترة كانوا يتواصلون مع القوصي، كان هو القائم بالدعوة، أين كنتم أنتم في ذلك الوقت؟!
أين كنتم أنتم في ذلك الوقت؟
أمَّا أنه درس عندالقوصي!! كذِب.
وأنه لَمَّا انحرف القوصي، أو ظهر انحرافه وطعن في الشيخ ربيع، أن محمد بن إبراهيم كان يدرس عنده، والله كَذِب.
والشيخ محمد من أوائل الناس الذين وزَّعوا الرسائل في بيان انحراف القوصي.
وأنا أذكر لما جاء الشيخ محمد البناء -رحمه الله تعالى- في زيارته الأخيرة إلى مصر، كان الشيخ محمد، محمد بن إبراهيم -حفظه الله- ممن يعني.. التقى بالشيخ وكذا، وكان يتكلم في القوصي في ذلك الوقت، وتكلم قبلها كان حتى الشيخ ربيع لا يتكلم في القوصي، ويصبر عليه في ذلك الوقت.
وأنا والله أذكر أنني كنتُ في بيت الشيخ ربيع قبل ظهور قضية أبي الحسن، وقدَّمتُ للشيخ أوراقًا، ما زالت موجودة في بيت الشيخ بخطِّي إلى الآن، قدَّمت له أوراقًا فيها انتقادات على أسامة القوصي، وعلى أبي الحسن المأربي، وكان الشيخ في ذلك الوقت يناصح المأربي سرًّا، ونحن لم نكن نعرف، نعم.
طبعًا كلامٌ كثير.
ثم ذكر بعد ذلك مسألة أن الشيخ محمد ذكر أن عماد فراج قدَّم كتابًا لمحمد عبد العليم، قال:
هذا كذب.. وهذا كذب، وهذا الكتاب الذي تدَّعي، وبيَّن أنه عماد فراج لم يقدِّم للكتاب لكنه راجع الكتاب.
هذا ليس كذبًا، هذا لايقال فيه بأنه كذب، قد يَغفل الإنسان عن مثل هذا، أو يلتبس عليه الأمر، لا حرج، لكن الذي يَهُمُّني في هذه النقطة يَذكر.. يقول:
"هذا من طبيعتي.. فهذا أصلًا من طبيعتي أنني إذا كتبت كتابة.. كتابة أو رسالة أَنظر"
أو قال: "كتابًا" ما أدري الأخ الذي فرَّغ، قال:
"أنظر إلى مَن كان من أهل العلم من حولي فأُطلعهم عليه، وهذا ليس عيبًا إن كنتَ تفهم في العلم الشرعي"
والله أنت الذي لاتفهم،
وهل عماد فراج من أهل العلم؟!
جاهل، عماد فراج جاهل، والله جاهل، أين تلقَّى العلم؟!
وأين تعلَّم؟!
ومَن شيوخه؟!
وماذا درس؟!
وجهله الشنيع ظاهر في انحرافاته الأخيرة، نعم.
فالذي يعنيني أنه ماذا..أنه يرى أن عماد فراج من أهل العلم الذين يُعطيهم كتبه ليراجعها.. ليراجعونها !!
ويَذكر أن هذا الكتاب دليل على أنه ماذا.. أن معتقده صحيح من قديم، وهذا الكتاب.. منذ متى هذا الكتاب أصلًا؟! حتى تصفه بالقديم!! ما حد القِدَم عندك؟! نعم.
ويَذكر أن عمادًا فراج التقى أو زار الشيخ محمدًا وناظره، وألقمه حجرًا !! ولم يستطع محمد بن إبراهيم الرد.
السؤال: هل كنت معه؟!
أم أنك تنقل عن عماد فراج الذي أنت تَرميه بالكذب، تنقل عن الكذابين!! وتتهم أهل العلم الأبرياء بنقل الكذابين؟! نعم.
يقول: "وناقشه في كثير من المسائل فألقمه حجرًا، وهو يعرف ذلك، ولو شئت لسميتَ.. لسميتُ المسائل التي تَنَاقش فيها، لكنني أقول عمومًا، وهذا سيتضح ..."إلى آخر كلامه.
عمَّن تنقل هذا؟! هل كنت معهم؟!
هل كنت حاضرًا أم أنك تنقل عن عماد فراج الذي تتهمه بالكذب؟!
يروي عن الكَذَبَة!!
ثم يطعن في أهل العلم!!
يقول: "مسائل الإرجاء وغيرها يا محمد بن إبراهيم! أنت وأمثالك لا تحسنون أن تتكلموا فيها"
ثم يفتري على الشيخ محمد أنه يقول:
"تارك أعمال الجوارح لا يكفر"!!
وهذا كَذِب، وهذا كذبٌ وجهلٌ يا من تدَّعي أنك سبرت!! وغربلت البلاد!!.
أين غربلتُك؟! وأنت تدعي كذبًا أن محمد بن إبراهيم كان تلميذًا للقوصي؟!
أين غربلتك وأنت تنسِب له أقوالًا لم يقلها؟!
أين غربلتك وأنت ماذا.. تزعم أنه ينتصر لمجدي سلطان، وأنت لا تعرف شيئًا مما يجري؟!
أين الغربلة؟!
وأين السبر؟!
ثم هل من منهج السلف أصلًا أن الإنسان (...) على منهج السلف، يمشي يدور على أهل البدع، ما في أحد صعد منبرًا أو كذا إلا يذهب له ويعرف ما عنده؟!
مَن فعل هذا من أهل السنة؟! نعم.
ثم ذكر كلامًا، قال: إن الشيخ قال:
"لا يقال أن الشيخ قال بقول المرجئة، لاسيما وهذه المقولة الآن يرددها أكثر من صنف من الناس، صنف سلفي، له غيرة على السنة فيرددها، وصنف آخرَ.. وصنف آخرُ من الخوارج التكفيريين الذين يمتحنون الناس بهذه الأمور يريدون أن يسقطوا علماء السنة" أو "كل علماء السنة.
وأنا أظن أنه معنى أن الشيخ الألباني مرجئ، والشيخ الألباني قال بقول المرجئة، أنت لا تفهمه أصلًا، والسبب في ذلك أنك لا تحرر.. لا تحرر الألفاظ، ولا تفهم المسألة أصلًا"
طبعًا هو الذي لا يفهم المسألة.
هو يقول: صنفان يرددون هذا، ثم ذكر مجموعة من العلماء ليس في كلام واحد منهم أن الألباني قال بقول المرجئة، ذكر صنفين، صنف من أهل السنة عندهم غيرة، يرددون هذا الكلام، وصنف من التكفيريين.
ثم ذكر بعض العلماء وذكر كلامهم، ليس في كلام واحد منهم أن الألباني يقول بقول المرجئة.
غاية ما هنالك أنهم خطَّأوا الألباني، نعم.
خطأوه في ماذا؟!
في ذِكر ألفاظ ربما تكون موهِمة.
يعني دعك من مسألة أن محمد عبد العليم يقول: الألباني مرجئ، لا أتكلم عن هذا، هو لا يفهم كلام العلماء، أين في كلام العلماء الذي ذكره أن الألباني يقول بقول المرجئة؟
هم خطَّأوا الألباني-رحمه الله- في العبارات الموهِمة التي ذَكَرَها، والتي تخالف عقيدته، وأن الألباني ليس مرجئًا، ولم يتأثر بالإرجاء، ولم تدخل عليه شبهة الإرجاء، ولم يقل بقول المرجئة، هكذا نَصَرَ العلماء الألباني -رحمه الله تعالى-
خطَّأوه؟
نعم.
له عبارات موهمة؟
نعم.
لكن لم يتهمه أحد حتى تقول بأن هناك صِنف من أهل السنة الغيورين يقولون هذا القول!!
من قال هذا؟!
▼ يتبع إن شاء الله ▼
"عندما تكلمتَ أنت وأمثالُك في عماد فراج، كنتم تتكلمون بجهل"
لا والله ما تكلَّمنا إلا بالعلم والحق والعدل، والله.
ويفتري على الشيخ محمد أنه ماذا.. أنه ما تكلم في عماد فراج إلا بأنه يتكلم العامية
وهذا كذب، هذا كذب والله وافتراء، ثم يقول:
"وما دريتَ أيها المسكين أن غالبية المحدثين كانوا يلحنون ..."
من أين لك يا كذاب؟!
من أين لك يا مفتر بأن غالبية المحدِّثين كانوا يَلحنون في الكلام؟!
من أين جئت بهذا؟! نعم.
يقول: "أمَّا أنا فلازمته وكنت مع عماد فراج داعيًا إلى الله -عز وجل-معه شيخًا"
لا أدري ما الداعي لكلمة "شيخًا" هذه!!
أنت لازمت عماد فراج، ثم تزعم أن محمد بن إبراهيم هو صديقه!! القديم؟!
سبحان الله!!
مِن ضمن افتراءاته على الشيخ محمد أنه.. أن محمد بن عبد العليم ماضي عرف الدعوة وفهمها منذ أن كان محمد بن إبراهيم يدرُس عند أسامة القوصي!!
وهذا كذب، هو لم يدرس عند أسامة القوصي، كان هناك تواصل مع القوصي نعم، وأكثر السلفيين في مصر الذين كانوا في مصر في تلك الفترة كانوا يتواصلون مع القوصي، كان هو القائم بالدعوة، أين كنتم أنتم في ذلك الوقت؟!
أين كنتم أنتم في ذلك الوقت؟
أمَّا أنه درس عندالقوصي!! كذِب.
وأنه لَمَّا انحرف القوصي، أو ظهر انحرافه وطعن في الشيخ ربيع، أن محمد بن إبراهيم كان يدرس عنده، والله كَذِب.
والشيخ محمد من أوائل الناس الذين وزَّعوا الرسائل في بيان انحراف القوصي.
وأنا أذكر لما جاء الشيخ محمد البناء -رحمه الله تعالى- في زيارته الأخيرة إلى مصر، كان الشيخ محمد، محمد بن إبراهيم -حفظه الله- ممن يعني.. التقى بالشيخ وكذا، وكان يتكلم في القوصي في ذلك الوقت، وتكلم قبلها كان حتى الشيخ ربيع لا يتكلم في القوصي، ويصبر عليه في ذلك الوقت.
وأنا والله أذكر أنني كنتُ في بيت الشيخ ربيع قبل ظهور قضية أبي الحسن، وقدَّمتُ للشيخ أوراقًا، ما زالت موجودة في بيت الشيخ بخطِّي إلى الآن، قدَّمت له أوراقًا فيها انتقادات على أسامة القوصي، وعلى أبي الحسن المأربي، وكان الشيخ في ذلك الوقت يناصح المأربي سرًّا، ونحن لم نكن نعرف، نعم.
طبعًا كلامٌ كثير.
ثم ذكر بعد ذلك مسألة أن الشيخ محمد ذكر أن عماد فراج قدَّم كتابًا لمحمد عبد العليم، قال:
هذا كذب.. وهذا كذب، وهذا الكتاب الذي تدَّعي، وبيَّن أنه عماد فراج لم يقدِّم للكتاب لكنه راجع الكتاب.
هذا ليس كذبًا، هذا لايقال فيه بأنه كذب، قد يَغفل الإنسان عن مثل هذا، أو يلتبس عليه الأمر، لا حرج، لكن الذي يَهُمُّني في هذه النقطة يَذكر.. يقول:
"هذا من طبيعتي.. فهذا أصلًا من طبيعتي أنني إذا كتبت كتابة.. كتابة أو رسالة أَنظر"
أو قال: "كتابًا" ما أدري الأخ الذي فرَّغ، قال:
"أنظر إلى مَن كان من أهل العلم من حولي فأُطلعهم عليه، وهذا ليس عيبًا إن كنتَ تفهم في العلم الشرعي"
والله أنت الذي لاتفهم،
وهل عماد فراج من أهل العلم؟!
جاهل، عماد فراج جاهل، والله جاهل، أين تلقَّى العلم؟!
وأين تعلَّم؟!
ومَن شيوخه؟!
وماذا درس؟!
وجهله الشنيع ظاهر في انحرافاته الأخيرة، نعم.
فالذي يعنيني أنه ماذا..أنه يرى أن عماد فراج من أهل العلم الذين يُعطيهم كتبه ليراجعها.. ليراجعونها !!
ويَذكر أن هذا الكتاب دليل على أنه ماذا.. أن معتقده صحيح من قديم، وهذا الكتاب.. منذ متى هذا الكتاب أصلًا؟! حتى تصفه بالقديم!! ما حد القِدَم عندك؟! نعم.
ويَذكر أن عمادًا فراج التقى أو زار الشيخ محمدًا وناظره، وألقمه حجرًا !! ولم يستطع محمد بن إبراهيم الرد.
السؤال: هل كنت معه؟!
أم أنك تنقل عن عماد فراج الذي أنت تَرميه بالكذب، تنقل عن الكذابين!! وتتهم أهل العلم الأبرياء بنقل الكذابين؟! نعم.
يقول: "وناقشه في كثير من المسائل فألقمه حجرًا، وهو يعرف ذلك، ولو شئت لسميتَ.. لسميتُ المسائل التي تَنَاقش فيها، لكنني أقول عمومًا، وهذا سيتضح ..."إلى آخر كلامه.
عمَّن تنقل هذا؟! هل كنت معهم؟!
هل كنت حاضرًا أم أنك تنقل عن عماد فراج الذي تتهمه بالكذب؟!
يروي عن الكَذَبَة!!
ثم يطعن في أهل العلم!!
يقول: "مسائل الإرجاء وغيرها يا محمد بن إبراهيم! أنت وأمثالك لا تحسنون أن تتكلموا فيها"
ثم يفتري على الشيخ محمد أنه يقول:
"تارك أعمال الجوارح لا يكفر"!!
وهذا كَذِب، وهذا كذبٌ وجهلٌ يا من تدَّعي أنك سبرت!! وغربلت البلاد!!.
أين غربلتُك؟! وأنت تدعي كذبًا أن محمد بن إبراهيم كان تلميذًا للقوصي؟!
أين غربلتك وأنت تنسِب له أقوالًا لم يقلها؟!
أين غربلتك وأنت ماذا.. تزعم أنه ينتصر لمجدي سلطان، وأنت لا تعرف شيئًا مما يجري؟!
أين الغربلة؟!
وأين السبر؟!
ثم هل من منهج السلف أصلًا أن الإنسان (...) على منهج السلف، يمشي يدور على أهل البدع، ما في أحد صعد منبرًا أو كذا إلا يذهب له ويعرف ما عنده؟!
مَن فعل هذا من أهل السنة؟! نعم.
ثم ذكر كلامًا، قال: إن الشيخ قال:
"لا يقال أن الشيخ قال بقول المرجئة، لاسيما وهذه المقولة الآن يرددها أكثر من صنف من الناس، صنف سلفي، له غيرة على السنة فيرددها، وصنف آخرَ.. وصنف آخرُ من الخوارج التكفيريين الذين يمتحنون الناس بهذه الأمور يريدون أن يسقطوا علماء السنة" أو "كل علماء السنة.
وأنا أظن أنه معنى أن الشيخ الألباني مرجئ، والشيخ الألباني قال بقول المرجئة، أنت لا تفهمه أصلًا، والسبب في ذلك أنك لا تحرر.. لا تحرر الألفاظ، ولا تفهم المسألة أصلًا"
طبعًا هو الذي لا يفهم المسألة.
هو يقول: صنفان يرددون هذا، ثم ذكر مجموعة من العلماء ليس في كلام واحد منهم أن الألباني قال بقول المرجئة، ذكر صنفين، صنف من أهل السنة عندهم غيرة، يرددون هذا الكلام، وصنف من التكفيريين.
ثم ذكر بعض العلماء وذكر كلامهم، ليس في كلام واحد منهم أن الألباني يقول بقول المرجئة.
غاية ما هنالك أنهم خطَّأوا الألباني، نعم.
خطأوه في ماذا؟!
في ذِكر ألفاظ ربما تكون موهِمة.
يعني دعك من مسألة أن محمد عبد العليم يقول: الألباني مرجئ، لا أتكلم عن هذا، هو لا يفهم كلام العلماء، أين في كلام العلماء الذي ذكره أن الألباني يقول بقول المرجئة؟
هم خطَّأوا الألباني-رحمه الله- في العبارات الموهِمة التي ذَكَرَها، والتي تخالف عقيدته، وأن الألباني ليس مرجئًا، ولم يتأثر بالإرجاء، ولم تدخل عليه شبهة الإرجاء، ولم يقل بقول المرجئة، هكذا نَصَرَ العلماء الألباني -رحمه الله تعالى-
خطَّأوه؟
نعم.
له عبارات موهمة؟
نعم.
لكن لم يتهمه أحد حتى تقول بأن هناك صِنف من أهل السنة الغيورين يقولون هذا القول!!
من قال هذا؟!
▼ يتبع إن شاء الله ▼
تعليق