• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::إجابة السائلين في بيان حال ابن عبد العليم آل ماضي الأفاك الأثيم:: لأبي مُليكة ماجد بن محمد المدرس الأثري -حفظه الله-.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::إجابة السائلين في بيان حال ابن عبد العليم آل ماضي الأفاك الأثيم:: لأبي مُليكة ماجد بن محمد المدرس الأثري -حفظه الله-.

    بسم الله الرحمن الرحيم
    نبشر إخواننا السلفيين في كل مكان
    بخروج مادة صوتية مسجلة بصوت الشيخ الفاضل

    أبي مُليكة
    ماجد بن محمد المدرس الأثري
    -حفظه الله، وبارك فيه-.
    فيها بيان وتوضيح لحال محمد بن عبد العليم المصري السوهاجي المتهالك، مع رد بعض باطله
    فجزاه الله خيرًا على نزوله على رغبة إخوانه السلفيين.

    ونسال الله أن تكون هذه المادة فيها شفاء للعليل، وإرواء للغليل لمن كان في نفسه شك في زيغ وضلال الرجل، وعدم تربيته ونشأته على مذهب أهل السنة.
    هذا، وقد سمى الشيخ -حفظه الله- هذه المادة بــ:
    إجابة السائلين في بيان حال عبد العليم آل ماضي الأفاك الأثيم
    وهي على هذا الرابط
    وجزاكم الله خيرًا


  • #2
    جزى الله أخانا ماجدا خير الجزاء على هذا البيان الطيب بأدلته وبراهينه

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيراً ياشيخ ماجد ورفع الله قدرك فلقد أجدت وأفدت

      طلب من الأخوة المصريين تنزيل الشريط كتابة (( تفريغ ))

      ضروري
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة; الساعة 02-07-2012, 07:26 AM.

      تعليق


      • #4
        دماج الخير حرسها الله من كل شر

        جزاك الله خيراً

        تعليق


        • #5
          إقرار

          أبو رمضان سليماني الصادق السوفيجزاك الله خيراً
          الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى إن الشيخ أبا بكر والشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ ماجد المدرس يتميزون عن سائر المصريين بثلاثة أمور:الأول:العلم بالأصول السنةعلمًا وعملا ، كما يعلمون ما يتصل بذلك بالواقع، ومن ثم ينفردون بمعرفة الموافق من المخالف على وجه الدقة ولو كان خفيًا وهذا من تمام علمهم بما كان عليه السلف أصلا وفرعًا إن صح ــ أعني كلمة فرع ـــ وأما غيرهم ممن هو مشهور أمره إما مدعي ، وإما قد عرف شيئًا من السلفية وخفي عليه أشياء وظن أنه قد ألم بما عليه السلف أصلا وفصلا، ولو رجع إلى أهل العلم لدراى أنه يجهل كثيرًا مما كان عليه السلف، وهذان الصنفان لا يتفقان مع الشيوخ الجلة طلبة العلم حقًا، فتراهم يفرحون بقعودهم على كرس التدريس، قبل أن يسألوا أنفسهم بصدق هل يريدون نشر الدعوة السلفية حقًا فإذا كانت الإجابه نعم، فيقال هل تعلمتم؟! وعلى يد من؟! فإذا بين أحد الشيوخ الجلة حال أمثال هؤلاء هاجوا وماجوا وأعرضوا إعراضًا، فالواجب على من ثبت ذنبه علانية أن يتوب علانية، وهذا بين بالكتاب والسنة، كقصة كعب وكجذب الرجل النبي حتى أثر في صفحة عنقه صلى الله عليه وسلم وغيرها من الأدلة على ذلك فيجب عليَّ وعلى أمثالي التوبة النصوح التي يراد بها وجه الله ويراد بها الاستقامة على دين الله مهما كانت ذنوب العبد فيجب عليه أن يتوب ولا يجوز له أن يتمادى ، كما أنه لا يجوز أن يجادل عن نفسه بالباطل فيقع في إثمين الأول الذنب الذي وقع فيه والثاني الجدال بالباطل فهو ذنب أعظم من الأول وينبني عليه من فساد الدين في المرء والناس إذا كان هذا المذنب يفسر ذنبه على أنه حق فيجر إلى الكذب على الله ورسوله عياذًا بالله، فلا مكابرةولا تحاسد ولا تباغض، ولكن إذعان لحكم الله إن كان المرء يريد إصلاح نفسه والناس حوله،أم إلى ماذا يسير.الثاني:التأهل لما يدرسونه للناس، والتواصل بالعلماء وعرض ما عندهم للاستفادة، وزيارة من كان أهلا للزيارة، وكل ذلك بلا مجاملة ولا تصنع ولا محابة، لكنها المودة في الدين والله حسيبهم.الثالث: أنهم ليسوا مدرسين فحسب بل داعين بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم، وفرق بين أن يقعد المرء لتدريس بعض كتب العقيدة ولو زمنًا طويلا، وبين أن يبين ما كان عليه السلف أصلا وفصلا بطريقة العلماء الربانيين، ويعلم الناس الأحكام والأخلاق التي كان عليها سلفنا الصالح، أما الكلام المجمل يحسنه كل أحد، ويظهر المخالف عند النصيحة والتوجيه أنه قد قيل فيه ما ليس فيه وأنه قد ظلم وكذا وكذا وهذا إما من شدة غفلة القلب عن الحق، وإما من سوء الفهم والقصد نعوذ بالله من ذلك وأرجو الله أن يطهرني وأمثالي من ذلك. ثم إن الله آتاهم شيئًا مهمًا واضح لمن خا لطهم قليلا يراه ظاهرًا جليًا التواضع والاحترام لمن ظاهره السلامة حتى يتبين لأحدهم خلاف ذلك. وهذا دال على التجرد هذا وقد ذكر أني كنت أذهب إلى الدبيسي، وهذا كان في الجمعة لا في دروسه، ولما عرفت الشيخ محمد بن إبراهيم لم أحضر عند الدبيسي جمعة واحدة بعد ما عرفت الشيخ محمد وهذا من قصور تفتيشي عن أهل العلم بمصر، ويذكر الشيخ محمد بن إبراهيم أنه حدثني بعد ما انفض الناس وخرجوا من المسجد يوم الجمعة في مسجد الفرقان بالتجمع الخامس وكان قريبًا من المنبر فقال لي كنت تذهب إلى الدبيسي أكنت مميزًا له فأجبت نعم، قال وتدعو الناس إلى الحضور عنده؟! قلت هذا خطأ مني على شبهة لكن لما عرفتك لم أحضر عنده جمعة واحدة، فقال الدبيسي مبتدع؟ فأجبت نعم، فسألني أسامة عبدالعظيم مبتدع؟ فأجبت نعم. وما يذكره أكثر لأنه أحفظ وما يريد أن يثبته فالقول قوله، وما أريد مخالفة الحق، بل أريد التوبة وأسأل الله الإعانة والتوفيق. وقد ذكر أن الدبيسي تكفيري فأن لا أعرف هذا ، ولست بصدد تبرئته ولكن يجرح الرجل بما فيه من مخالفة فيحكم عليه بالأدلة الشرعيةوفق تلك الأدلة، والله أعلم بالصواب وإليه المرجع والمآب

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة مشاهدة المشاركة
            جزاك الله خيراً ياشيخ ماجد ورفع الله قدرك فلقد أجدت وأفدت
            طلب من الأخوة المصريين تنزيل الشريط كتابة (( تفريغ ))
            ضروري





            بارك الله في أبي عبد الرحمن آل ربيعة
            وجزاه الله خيرًا على أقواله المنصفة في هذه الفتنة
            فتعليقه الأول في حق ابن عبد العليم، صراحة من الأقوال المنصفة في حق الرجل، والإنصاف عزيز.
            فهل يَعتبِر الرجل ويعمل بنصيحة إخوانه الناصحين له، أم سينصِّب العداء لهم؟!
            وهؤلاء هم طلبة العلم في شبكة العلوم السلفية الذين قال عنهم:

            "أماكون يُنزَل على شبكة العلوم، فشبكة العلوم شبكة سلفية"
            وقال -أيضًا-: "والشبكة -أيضًا- يكتب فيها طلاب من دار دماج، فهؤلاء جهال لا يعرفون الناس؟!"
            نسأل الله أن يُصلِح حاله

            وأقول لأخينا أبي عبد الرحمن بخصوص التفريغ:

            أبشر بالتفريغ بي أو بغيري -إن شاء الله- قريبًا.
            وبارك الله فيكم
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 04-07-2012, 07:51 AM.

            تعليق


            • #7
              هذا قدر ما استطعته اليوم من التفريغ لان الكهرباء كانت من منقطعه عندنا

              بسم الله والحمد لله والصلاه والسلام على رسول الله وعلى اله ومن تبع هداه فقد كثر سؤال اخواننا حول محمد بن عبد العليم ال ماضى وقد علمت انه قد اخرج ماده صوتيه يهاجم فيها اخانا الفاضل الشيخ محمد بن ابراهيم سعده حفظه الله تعالى ويتطاول عليه ويفترى عليه الاكاذيب وحقيقه ما كنت انوى اشتغل بالرد عليه وليس هذا فى الحقيقه ردا وانما كلامى الا ن ان شاء الله تعالى هو توضيح وبيان للاخوه الذين طلبوا ان اذكر شيئا من حال الرجل و قد اتصل بعض الاخوه من الامارات والسعوديه واليمن وكذلك وجدت ان بعض الاخوه على الشبكه لبعض الصفحات التى زودنى بها احد الاخوه جزاه الله خيرا ان الامر ملتبس على الناس يعنى لما رد الاخ احمد الشبراوى على محمد بن عبد العليم فى بعض المسائل التى طعن فيها فى الشيخ محمد وجدت زودنى هكذا بعض الاخوه بتعليقات يعنى بعض الناس يقول جزى الله خيرا الاخ الفاضل احمد على الدفاع عن الشيخ محمد ونرجو من الشيخ محمد بن عبد العليم التراجع عن هذا الافكار وواحد اخر يعلق ويقول هذه مناورات ومناوشات ونرجو من الاخوه ان يصلحوا بين الشيخين فتعجبت لحقيقه من هما هذان الشيخان ؟؟؟ فوجئت ان المتكلم يقصد بالشيخين يقصد الشيخ محمد بن ابراهيم سعده ومحمد بن عبد العليم ماضى وهذا ظلم بين واحببت ان ابين الامر لما رأيت من هذا الالتباس الذى قد حصل ان ابين حقيقه الامر وان محمد بن عبد العليم هذا يعنى كلام الشيخ محمد فيه وكلام غيره فيه من اهل العلم امثال الشيخ ابى بكر مثلا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد مشاهدة المشاركة
                بارك الله في أبي عبد الرحمن آل ربيعة
                وجزاه الله خيرًا على أقواله المنصفة في هذه الفتنة
                فتعليقه الأول في حق ابن عبد العليم، صراحة من الأقوال المنصفة في حق الرجل، والإنصاف عزيز.
                فهل يَعتبِر الرجل ويعمل بنصيحة إخوانه الناصحين له، أم سينصِّب العداء لهم؟!
                وهؤلاء هم طلبة العلم في شبكة العلوم السلفية الذين قال عنهم:

                "أماكون يُنزَل على شبكة العلوم، فشبكة العلوم شبكة سلفية"
                وقال -أيضًا-: "والشبكة -أيضًا- يكتب فيها طلاب من دار دماج، فهؤلاء جهال لا يعرفون الناس؟!"
                نسأل الله أن يُصلِح حاله

                وأقول لأخينا أبي عبد الرحمن بخصوص التفريغ:

                أبشر بالتفريغ بي أو بغيري -إن شاء الله- قريبًا.
                وبارك الله فيكم
                وفيك بارك الله أخانا أسامة
                وأنت جزاك الله خيراً

                وأفيدك بأن الأخوة جميعاً في العلوم السلفية موقفهم واحد في تبيان الحق ونصرة منهج السلف وعدم التقليد الأعمى والدفاع عن الباطل .

                فوالله هذا ما ندين الله به .

                كما أنصح محمد عبدالعليم آل ماضي بالتوبة وعدم التعالم ، فكيف تنفض علينا غبار عماد فراج ثم تخرج لنا من تحت التراب عالماً متصدراً للدعوة ؟؟؟


                وما زلنا ننتظر تفريغ كلام الشيخ ماجد كاملاً ،،، وأقول لأبامريم واصل بارك الله فيك .
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة; الساعة 04-07-2012, 07:28 AM.

                تعليق


                • #9
                  تابع تفريغ كلام الشخ ماجد فى بن عبد العليم 2

                  ليس من قبيل انه شيخ اخطأ ؛ لا هذا رجل جاهل تسلط على الدعوه الكلام فيه من هذاالمنطلق ليس من قبيل انه شيخ اخطأ فى شيخ او انه شيخ وقع فى بعض المسائل وبعض الاخطاء التى ينبغى له ان يرجع عنها لا هذا رجل تسلط على الدعوه هجم عليها هجوما وسأبين ان شاء الله تبارك وتعالى من كلامه وكلام اخوانه نعم فالحقيقه وجدت هكذا بعض الامور طبعا بدايه اقول لما عرفنا عماد فراج عرفنا اخا اخراسمه محمود بن محفوظ وكان يذكر كذا بجانب عماد فراج الاصل الذى كان متصدرا باسم الدعوه فى سوهاج هو عماد فراج والذى كلمنا وتواصل معنا هو عماد فراج واذكر ان احداخواننا اظن اسمه وليد وقماح او شىء من هذا القبيل هو وليد لكن وليد ماذا لا اذكركان قد يكون اسمه ابو قتاده اتصل بى مرهقال عندنا دوره فى سوهاج الشيخ عماد فراج دوره علميه نريد تشارك فيها وكذا فاعتذرت منه حقيقه لانى لا اعرف حال الرجل لا اعرفه فما استطيع انى اشارك وقد ذقنا الامرين من امثال هؤلاء وهذا قد ذكره الشيخ محمد حفظه الله فى رده على محمد بن عبد العليم اوفى بيان حاله لا استطيع ان اقول ردا فالرجل لا يستحق ان يرد عليه فا فى بيان حاله فا لرجل فى ضمن ماذكره الشيخ محمد فى بيان حاله اننا جربنا المتصدرين بالباطل والمتسلقين فى الدعوه جربنا امثال هؤلاءوذقنا منهم الامرين فحقيقه هذا الذى كنانعرفه عن عماد فراج فلما التقينا به اذا الرجل منحرف ووالله قد عرفنا انحرافه منذاول يوم لا كما يدعى محمد ماضى انه يخاطب الشيخ محمد انه مارد على عماد فراج الابعد ان بين محمد عبد العليم حاله والله كذب

                  تعليق


                  • #10
                    تابع تفريغ كلام الشخ ماجد فى بن عبد العليم 3

                    كذب كذب والله عرفنا حاله وعرفنا الانحراف الذى عنده سريعابفضل الله تعالى ولم تدم معرفتنا به عرفناه وفارقناه وعماد فراج اذا وصله هذاالكلام فهو شاهد على هذا عماد فراج وشاهد بعض الاخوه وحتى بعض المنحرفين ممن كانيساير عمادا فهو شاهد على هذا الامر على كل حال ساعلق سريعا وهذا مما يبين حالالرجل ايضا ومن هذا انه يقول عن الشيخ محمد انه قد اكل الحسد قلبه حتى يتكلم فى الناس جرحا وتعديلا على هواه ؛ ويقول ايضا رايت فيه ظهور نفسه وظهور الحسد علىاخوانه ممن هو اقوم بمنهج السلف منه واعلممنه وقال ايضا ان يحتذى الانسان بأنهيتكلم بمنهج السلف هذا امرا ليس بجديد فمامن عالم من علماء المسلمين الا وقد جرى له ذلك وأصيب وابتلى بمن يظنون انفسهم علىطريق السلف ثم يقول اما هذا الجرح الذى هو اشبه بحال النساء تحسد المرأه اختها علىنعمه الله عز وجل فهذا لا يليق بطالب العلم السلفى الذى يدعى انه على الجاده يقولايضا ان كان مجدى سلطان شيخا يحب الظهور فقد اجتمع مع امثاله ليحاولوا ان يضيقوا على الناس وان يغالوا فى منهج السلف نعمكذلك يقول اما ان يقال نزلت له شبكه العلوم اشرطه وما الذى يغيظك فى هذا ؟؟؟ اهذهنفسيه طالب العلم ويقول ايضا هل هذا نسميهمنهج الغيره على منهج السلف ؟؟ ام ماذا ؟؟ ام نسميه الحسد ام ماذا نسميه ؟؟؟ قالايضا قال اما كذلك ايضا يقول نعم هذا ما يتعلق بهذا الكلام طويل على كل حال فانقول ل محمد ماضى اليس هذا طعنا فى اعمال القلوب ؟؟ هذه امور قلبيه امور نفسيه امورلا يطلع عليها الناس من اين لك انه هب ان رجل تكلم فى رجل واخطا فى حقه جانبه الصواب الصواب او فى جرح هذاالرجل اعتبر انه اخطأ لانه لا يعرف حاله انه اخطأ لانه كذا انه اخطأ لانه اما انهاخطأ نجزم بأن هذا من حسد القلب ومن الغيظ وهو اعوذ بالله يتباكى هنا يقول اماتشبيهه لى بالخوارج يعنى الشيخ محمد والشيخ محمدا لم يشبهه بالخوارج فى هذا المقطع الذى ذكره محمد ماضى الشيخ محمد لم يشببه بالخوارج انما كان يتكلم يذكر كلاما فى حال الخوارج عن اهل البدع وحالاهل البدع عموما اما عن تشبيهه لى بالخوارج فانا اقول اولا ما هى الامور الرديهالتى علمتها على ؟؟؟ الامور الرديه سنخبر بها الان

                    تعليق


                    • #11
                      التفريغ السابق كاملا

                      بسم الله والحمد لله والصلاه والسلام علىرسول الله وعلى اله ومن تبع هداه فقد كثر سؤال اخواننا حول محمد بن عبد العليم الماضى وقد علمت انه قد اخرج ماده صوتيه يهاجم فيها اخانا الفاضل الشيخ محمد بن ابراهيم سعده حفظه الله تعالى ويتطاول عليه ويفترى عليه الاكاذيب وحقيقه ما كنت انوى اشتغل بالرد عليه وليس هذا فى الحقيقه ردا وانما كلامى الا ن ان شاء الله تعالى هو توضيح وبيان للاخوه الذين طلبوا ان اذكر شيئا من حال الرجل و قد اتصل بعض الاخوه من الامارات والسعوديه واليمن وكذلك وجدت ان بعض الاخوه على الشبكه لبعض الصفحات التى زودنى بها احد الاخوه جزاه الله خيرا ان الامر ملتبس على الناس يعنى لما رد الاخ احمد الشبراوى على محمد بن عبد العليم فى بعض المسائل التى طعن فيهافى الشيخ محمد وجدت زودنى هكذا بعض الاخوه بتعليقات يعنى بعض الناس يقول جزى الله خيرا الاخ الفاضل احمد على الدفاع عن الشيخ محمد ونرجو من الشيخ محمد بن عبدالعليم التراجع عن هذا الافكار وواحد اخر يعلق ويقول هذه مناورات ومناوشات ونرجومن الاخوه ان يصلحوا بين الشيخين فتعجبت لحقيقه من هما هذان الشيخان ؟؟؟ فوجئت ان المتكلم يقصد بالشيخين يقصد الشيخ محمد بن ابراهيم سعده ومحمد بن عبد العليم ماضى وهذا ظلم بين واحببت ان ابين الامر لما رأيت من هذا الالتباس الذى قد حصل ان ابين حقيقه الامر وان محمد بن عبد العليم هذا يعنى كلام الشيخ محمد فيه وكلام غيره فيه من اهل العلم امثال الشيخ ابى بكر مثلاليس من قبيل انه شيخ اخطأ ؛ لا هذا رجل جاهل تسلط على الدعوه الكلام فيه من هذاالمنطلق ليس من قبيل انه شيخ اخطأ فى شيخ او انه شيخ وقع فى بعض المسائل وبعض الاخطاء التى ينبغى له ان يرجع عنها لا هذا رجل تسلط على الدعوه هجم عليها هجوما وسأبين ان شاء الله تبارك وتعالى من كلامه وكلام اخوانه نعم نعم فالحقيقه وجدت هكذا بعض الامور طبعا بدايه اقول لما عرفنا عماد فراج عرفنا اخا اخراسمه محمود بن محفوظ وكان يذكر كذا بجانب عماد فراج الاصل الذى كان متصدرا باسم الدعوه فى سوهاج هو عماد فراج والذى كلمنا وتواصل معنا هو عماد فراج واذكران احداخواننا اظن اسمه وليد وقماح او شىء من هذا القبيل هو وليد لكن وليد ماذا لااذكركان قد يكون اسمه ابو قتاده اتصل بى مره قال عندنا دوره فى سوهاج الشيخ عمادفراج دوره علميه نريد تشارك فيها وكذا فاعتذرت منه حقيقه لانى لا اعرف حال الرجل لا اعرفه فما استطيع انى اشارك وقد ذقنا الامرين من امثال هؤلاء وهذا قد ذكرها لشيخ محمد حفظه الله فى رده على محمد بن عبد العليم اوفى بيان حاله لا استطيع اناقول ردا فالرجل لا يستحق ان يرد عليه فا فى بيان حاله فا لرجل فى ضمن ماذكره الشيخ محمد فى بيان حاله اننا جربنا المتصدرين بالباطل والمتسلقين فى الدعوه جربناامثال هؤلاءوذقنا منهم الامرين فحقيقه هذا الذى كنانعرفه عن عماد فراج فلماالتقينا به اذا الرجل منحرف ووالله قد عرفنا انحرافه منذاول يوم لا كما يدعى محمدماضى انه يخاطب الشيخ محمد انه مارد على عماد فراج الابعد ان بين محمد عبد العليم حاله والله كذب والله عرفنا حاله وعرفنا الانحراف الذى عنده سريعابفضل الله تعالى ولم تدم معرفتنا به عرفناه وفارقناه وعماد فراج اذا وصله هذاالكلام فهو شاهد على هذا عمادفراج وشاهد بعض الاخوه وحتى بعض المنحرفين ممن كان يساير عمادا فهو شاهد على هذاالامر على كل حال ساعلق سريعا وهذا مما يبين حالالرجل ايضا ومن هذا انه يقول عن الشيخ محمد انه قد اكل الحسد قلبه حتى يتكلم فى الناس جرحا وتعديلا على هواه ؛ويقول ايضا رايت فيه ظهور نفسه وظهور الحسد على اخوانه ممن هو اقوم بمنهج السلف منهواعلم منه وقال ايضا ان يحتذى الانسان بأنهيتكلم بمنهج السلف هذا امرا ليس بجديدفمامن عالم من علماء المسلمين الا وقد جرى له ذلك وأصيب وابتلى بمن يظنون انفسهم على طريق السلف ثم يقول اما هذا الجرح الذى هو اشبه بحال النساء تحسد المرأه اختهاعلى نعمه الله عز وجل فهذا لا يليق بطالب العلم السلفى الذى يدعى انه على الجاده يقول ايضا ان كان مجدى سلطان شيخا يحب الظهور فقد اجتمع مع امثاله ليحاولوا ان يضيقوا على الناس وان يغالوا فى منهج السلف نعم كذلك يقول اما ان يقال نزلت له شبكها لعلوم اشرطه وما الذى يغيظك فى هذا ؟؟؟ اهذه نفسيه طالب العلم ويقول ايضا هل هذانسميه منهج الغيره على منهج السلف ؟؟ ام ماذا ؟؟ ام نسميه الحسد ام ماذا نسميه ؟؟؟قال ايضا قال اما كذلك ايضا يقول نعم هذا ما يتعلق بهذا الكلام طويل على كل حال فانقول ل محمد ماضى اليس هذا طعنا فى اعمال القلوب ؟؟ هذه امور قلبيه امور نفسيه امورلا يطلع عليها الناس من اين لك انه هب ان رجل تكلم فى رجل واخطا فى حقه جانبه الصواب الصواب او فى جرح هذاالرجل اعتبر انه اخطأ لانه لا يعرف حاله انه اخطأ لان هكذا انه اخطأ لانه اما انهاخطأ نجزم بأن هذا من حسد القلب ومن الغيظ وهو اعوذبالله يتباكى هنا يقول اماتشبيهه لى بالخوارج يعنى الشيخ محمد والشيخ محمدا لم يشبهه بالخوارج فى هذا المقطع الذى ذكره محمد ماضى الشيخ محمد لم يشببه بالخوارج انما كان يتكلم يذكر كلاما فى حال الخوارج عن اهل البدع وحالاهل البدع عموما اماعن تشبيهه لى بالخوارج فانا اقول اولا ما هى الامور الرديه التى علمتها على ؟؟؟الامور الرديه سنخبر بها الان
                      التعديل الأخير تم بواسطة ابو مريم محمد بن عمر المصرى; الساعة 04-07-2012, 08:14 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        كلام الشيخ ماجد -حفظه الله-.


                        (تفريغ)

                        إجابة السائلين عن حال محمد عبد العليم آل ماضي الأفَّاك الأثيم
                        لأبي مُليكة ماجد بن محمد المدرس الأثري
                        -حفظه الله تعالى-.

                        بسم الله، والحمد لله، والصلاه والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، ومَن تبع هداه، أما بعد.
                        فقد كثُر سؤال إخواننا حول محمد بن عبد العليم ماضي، وقد علمتُ أنه قد أخرج مادة صوتية يُهاجم فيها أخانا الفاضل الشيخ محمد بن إبراهيم سعده -حفظه الله تعالى- ويتطاول عليه، ويفتري عليه الأكاذيب.
                        وحقيقة ما كنتُ أنوي أنِّي أشتغل بالرد عليه، وليس هذا في الحقيقة ردًا، وإنما كلامي الآن -إن شاء الله تعالى- هو توضيح وبيان للإخوه الذين طلبوا أن أَذكر شيئًا من حال الرجل.
                        وقد اتصل بعض الإخوة من الإمارات ومن السعودية ومن اليمن، وكذلك وجدتُ أن بعض الإخوه على الشبكه في بعض ما.. بعض الصفحات التي زوَّدني بها بعض إخواننا -جزاهم الله خيرًا- أن الأمر ملتبس على الناس، يعني لمـَّا رد الأخ أحمد الشبراوي على محمد بن عبد العليم في بعض المسائل التي طعن فيها في الشيخ محمد، وجدتُ.. زوَّدني هكذا بعض الإخوه بتعليقات، يعني بعض الناس يقول:
                        جزى الله خيرًا الأخ الفاضل أحمد على الدفاع عن الشيخ محمد، والشيخ محمد فاضل وكذا، ونرجو مِن الشيخ محمد بن عبد العليم أن يتراجع عن هذه الأخطاء.
                        وواحد آخر يعلِّق يقول:
                        هذه يعني مناوشات ومهاترات، ونرجو أن الإخوه يُصلِحوا بين الشيخين!!
                        فتعجبت حقيقه!! مَن.. مَن هما هذان الشيخان؟!

                        ففوجئت أن المتكلم يقصد بالشيخين، يقصد الشيخ محمد بن إبراهيم، ويقصد محمد بن عبد العليم ماضي!! وهذا ظلم بيِّن، وأحببتُ أن أُبَيِّن الأمر لِما رأيتُ مِن هذا الالتباس الذي قد حدث والذي قد حصل، أن أُبين حقيقة الأمر، وأن محمد بن عبد العليم هذا يعنى.. كلام الشيخ محمد فيه -حفظه الله- وكلام غيره مِن أهل العلم، من أهل السنة مِن أهل مصر كالشيخ أبي بكر مثلًا، ليس من قبيل أنه شيخ أخطأ، لا، هذا رجل جاهل تسلَّط على الدعوه،الكلام فيه من هذا المنطلق، ليس الرد عليه أنه شيخ أخطأ في شيخ، أو أنه شيخ وقع في بعض المسائل وبعض الأخطاء التي ينبغي عليه أن يرجع عنها، لا، هذا رجل تَسَلَّط على الدعوة، هجم عليها هجومًا، وسأُبيِّن -إن شاء الله تبارك وتعالى- مِن كلامه وكلام إخوانه، نعم.

                        فالحقيقة وجدتُ هكذا بعض الأمور، طبعًا بداية أقول:

                        أول ما عرفنا عماد فراج، عرفنا عمادًا وعرفنا أخًا آخر اسمه محمود بن محفوظ، وكان يُذكَر هكذا بجانب عماد فراج، الأصل الذي كان متصدرًا باسم الدعوه في سوهاج هو عماد فراج، والذي كلَّمنا وتواصل معنا هو عماد فراج، وأَذكُر أن أحد إخواننا أظن اسمه وليد، وليد قمَّاح أو شيء من هذا القبيل، هو وليد لكن وليد ماذا لا أذكر، كان.. كانت كُنيته أبو قتاده، اتصل بي مرة، وذكر لي قال:
                        عندنا دورة في سوهاج الشيخ عماد فراج وكذا، دورة علمية، ونريد أن تشارك فيها وكذا، فاعتذرتُ منه حقيقة؛ لأنِّي لا أعرف حال الرجل، لا أعرفه، فما أستطيع أني أشارك معه في دورة، وقد ذُقنا الأمَرَّين مِن أمثال هؤلاء، وهذا قد ذكره الشيخ محمد -حفظه الله- في رده على محمد عبد العليم أو في بيان حاله، لا أقول: ردًا في الحقيقة، الرجل يعني لا يستحق أن يُرَدَّ عليه، في بيان حاله.
                        فالرجل لما تكلَّم فيه الشيخ محمد من ضمن ماذكره أننا جرَّبنا مِن قبل جربنا، جرَّبنا المتصدرين بالباطل، وجربنا ماذا.. المتسلِّقين على الدعوة، جربنا أمثال هؤلاء، وذُقنا منهم الأمرَّين، فحقيقة هذا الذي كنا نعرفه عماد فراج.
                        ثم لمـَّا التقينا به إذا الرجل منحرف،
                        ووالله قد عرفنا انحرافه منذ أول يوم، لا كما يدَّعي محمد ماضي أن.. يقول -يخاطب الشيخ محمد-:
                        إنه ما رد على عماد فراج إلا بعد أن بيَّن محمد عبدالعليم حاله!!

                        والله كذب، كذب، كذب والله، عَرَفنا حاله، وعرفنا الانحراف الذي عنده سريعًا بفضل الله -تعالى- ولم تدُم معرفتنا به، بفضل الله -عز وجل- عرفناه وفاصلناه من فضل الله تعالى، وعماد فراج إذا بَلَغَه هذا الكلام فهو شاهد على هذا، عماد فراج، وشاهد بعض الإخوه أيضًا، وحتى بعض المنحرفين ممن كان يساير عماد فراج يعني شاهدون هم.. يشهدون على هذا الأمر.

                        على كل حال سأُعلِّق سريعًا، وهذا -أيضًا- مما يبين حال الرجل على بعض الأمور التي قد ذكرها في مادته الصوتية هذه، مِن ذلك: أنه يقول عن الشيخ محمد، يقول:
                        "قد أكل الحسد قلبه حتى صار يتكلم في الناس جرحًا وتعديلًا بهواه".
                        ويقول -أيضًا-: "رأيتُ فيه ظهور نفسه، وظهور الحسد على إخوانه ممن هو أقوم بمنهج السلف منه وأعلم منه"!!
                        وقال: "فأن يُحسد الإنسان لأنه يتكلم بمنهج السلف هذا أمر ليس بجديد، فما مِن عالم من علماء المسلمين إلا وقد جرى له ذلك، وأصيب وابتُلى بمن يظنون أنفسهم على طريق السلف".
                        ثم يقول: "أمَّا هذا الجرح الذي هو أشبه بحال النساء، تحسُد المرأه أختها على نعمه الله -عز وجل- فهذا لا يليق بطالب العلم السلفي الذي يدَّعي أنه على الجادة".
                        ويقول -أيضًا-: "إن كان مجدي سلطان شيخًا يحب الظهور، فقد اجتمع مع أمثاله ليُحاولوا أن يُضَيِّقوا على الناس، ويُغالوا في مذهب السلف" نعم.
                        كذلك يقول: "أمَّا أن يقال: نزلت له شبكة -على شبكة العلوم- بعض المواد والأشرطة!! وما الذي يغيظك في هذا؟!
                        أهذه نفسية طالب العلم؟!"
                        ويقول -أيضًا-: "هل هذا نسميه الغيرة على منهج السلف؟! أم نسميه الحسد؟! أم ماذا نسميه؟!"
                        قال: "أمَّا.."
                        كذلك -أيضًا- يقول: ..

                        نعم، هذا بعض ما يتعلق بهذا، الكلام طويل على كل حال.

                        فنقول لمحمد ماضى:
                        هذا، أليس هذا طعنًا في أعمال القلوب؟!

                        هذه أمور قلبية!! أمور نفسية، أمور لا يطلع عليها الناس!! مِن أين لك أنه تكلم.. هب أن رجلًا تكلم في رجل، وأخطا في حقه، جانبه الصواب في كلامه أو في جرح هذا الرجل، يُحتمل أنه أخطأ لأنه لا يعرف حاله، أنه أخطأ لأنه كذا، أنه أخطأ لأنه.. أمَّا أنه أخطأ نجزم بأن هذا من حسد القلب!! ومن الغيظ!!
                        أعوذ بالله.


                        وهو يتباكى هنا يقول: "
                        أمَّا تشبيهه لى بالخوارج" -يعنى الشيخ محمدًا-
                        والشيخ محمد لم يشبهه بالخوارج في هذا المقطع الذي قد يعني ذكره محمد ماضي، الشيخ محمد لم يشبهه بالخوارج، إنما كان يتكلم يذكر كلامًا في حال الخوارج، وفي حال أهل البدع، ويتكلمُ عن حال أهل الأهواء وعن حال المخالفين عمومًا، قال:

                        "أما تشبيهه لي بالخوارج، فأنا أقول أولًا: ما هي الأمور الردية التي علمتها على؟!"
                        الأمور الردية سنُخبِربها الآن -إن شاء الله-.
                        قال: "وما هي المقاصد الغير مرضية، أطَّلعت الغيب؟! أفتشت ونقَّبت عنقلوب العباد؟! أم جاءك الوحي بعد النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تتهمني بأمور لم تطلع عليها، ولا يعلمها إلا الله جل وعلا- وحده؟!"
                        سبحان الله!! وأنت تتهم محمد بن إبراهيم، تتهمه بأنه أكل الحسد قلبه!! وأنه يتكلم بهواه!!
                        وأنه يحسدك كما تحسد المرأة أختها!!
                        يحسدك على ماذا؟! يحسده على ماذا؟!
                        الشيخ محمد -حفظه الله تعالى-آتاه الله -عز وجل- علمًا وفهمًا، وأنعم الله -عز وجل- عليه بنعم كثيرة، يحسد هذا الرجل على ماذا؟!
                        ثم كيف يطَّلع، كيف يطلع الإنسان على ما في القلب، وهو ينعى هذا على الشيخ محمد، يقول له:
                        "أطَّلعت الغيب؟! أفتشت ونقَّبت عن قلوب العباد؟!" !!
                        قل لنفسك هذا الكلام، قل لنفسك هذا الكلام.

                        والشيخ محمد لمـَّا قال: إن عندهم أمور رديَّة ومقاصد غير مرضية، يتكلم عن الخوارج، ولا يقصدك بهذا الكلام، هذا كلام عام ذكر ما يتعلق به من.. خاصة فيما يتعلق بالأمور الرديَّة التي هي عندك، واضح هذا الكلام؟!
                        أرجو أن يُفهَم هذا الكلام، هذا الكلام مهم، أن يُفهَم يعني ماذا.. وجه الكلام في أمثال هؤلاء، نعم.
                        ثم نقول هاهنا -أيضًا-كما ذكرنا: يذكر بأنه يحسده!! يحسده على ماذا؟!
                        هل هو أعلم منه؟! لا والله.
                        هل هو أفقه منه؟! لا والله.
                        هل هو أعرف منه بمنهج السلف أو أسبق؟!
                        لا والله، هذا كله من الكذب.

                        فمحمد بن إبراهيم هو أعلم وأفهم وأفقه مِن هذا الرجل بمنهج السلف وبغيره من فروع العلوم، نقول هذا عن علم ودراية، نعم.

                        ثم يقول: "
                        فأن يُحسد الإنسان لأنه يتكلم بمنهج السلف هذا أمر ليس بجديد، فما مِن عالم من علماء المسلمين"

                        وهل محمد بن عبد العليم ماضي من علماء المسلمين؟!
                        أبدًا، أبدًا.
                        "إلا وقد جرى له ذلك" لماذا تُلحِقُ نفسك بالعلماء؟!
                        ولماذا تُشَبِّه نفسك بهم، أو تشبِّه حالك بحالهم؟!
                        العالم الذي يُتَكَلَّم فيه بالباطل هذا الذي يكون من الابتلاء، أما الجاهل المتسلِّط على الدعوة، هذا الذي ينبغي أن يأخذ أهلُ العلم، وليأخذ طلاب العلم على يديه، وأن يمنعوه، ذبًا وذودًا عن حياض سُنَّة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- نعم.
                        ثم بعد ذلك يذكر ما يتعلَّق بمجدي سلطان، يذكر أن من أسباب كلام الشيخ محمد فيه أنه تكلم في شأن مجدي سلطان، فقال في ذلك، قال:
                        الأول منهما -يعني يذكر أن الشيخ محمدًا تكلم فيه لأمرين، فذكر الأول منهما- قال:

                        "كلامي في شأن مجدي سلطان، وما تكلمتُ فيه إلا بعلم، وجرحته بما هو معلوم وظاهر، وبمسائل واضحة" نعم إلى آخر كلامه.
                        وقال -أيضًا- قبل ذلك: "أمَّا أن يُسكت عن أمثال مجدي سلطان لمصلحة أنه يجلس تحت الكرسي، أو لمصلحة أنه يستمع الدروس، يُسكت على ما عنده من انحراف والمرض النفسي"
                        ثم يقول بعد ذلك -يصف مجدي سلطان- قال: "هذا الذي كان يجالس الدبيسي التكفيري" إلى آخر كلامه.
                        ثم يقول: "أين السلفية التي تدَّعيها؟!" -يكلِّم الشيخ محمدًا- "أين السلفية التي تبين فيها أن مجدي سلطان شيخًا؟!"
                        هكذا، أنا أذكر الكلام كما أخطأ فيه.

                        طبعًا أنا لن أُعلِّق على أخطائه اللغوية الظاهرة الجلية، أخطاء فيما يتعلق بمخارج الحروف!!
                        أخطاء فيما يتعلق بصياغة العبارات وركاكتها!!
                        أخطاء فيما يتعلق بالنحو!! لن أذكر كل هذا، نعم.
                        قال: "إن كان مجدي سلطان شيخًا يحب الظهور، فقد اجتمع مع أمثاله، اجتمع مع أمثاله، ليحاولوا أن يضيِّقوا على الناس، ويُغالوا في مذهب السلف" نعم.
                        وقال -الكلام الذي ذكرناه-: "أمَّا أن يُسكت عن أمثال مجدي سلطان لمصلحة أنه يجلس تحت الكرسي"
                        وقال -أيضًا-: "أم أنك حزنت لأنني تكلمت في مجدي سلطان فغضبت له، وأردتَ أن يظهر غضبك في ثوب الدين، وهو في الحقيقة انتصار لأمثال المهوَّس الموسوس مجدي سلطان".
                        ثم يقول: "أنصحك أن تسمع مرة أخرى كلامي في شأن مجدي سلطان"

                        فأقول:

                        أمَّا ما يتعلق بمجدي سلطان، فوالله الذي لا إله إلا هو هذا الرجل ليس مرضيًا عند الشيخ محمد، وهذا الكلام معروف، يعرفه الذين يحضرون عند الشيخ محمد، ويعرفه حتى مجدي سلطان، وأنا أُحِيله على مجدي سلطان، وليُجِب بأمانة، فليكن أمينًا، وأنا أحيل عليه فليُسأل:
                        هل تعلم أن محمد بن إبراهيم منذ زمن لا يرتضيك؟

                        ويتكلم فيك؟
                        ولا يراك أهلًا للتصدر؟
                        ولا يراك أهلًا للدعوة؟
                        ولا يراك أهلًا للتدريس؟
                        أنا أحيله على مجدي سلطان نفسه، هو أدرى بموقف الشيخ محمد منه.
                        فمجدي سلطان ليس مرضيًا عندنا، ليس مرضيًا عند الشيخ محمد، ليس مرضيًا عندي، ليس مرضيًا عند الشيخ أبي بكر، وهذا الكلام يعرفه مجدي سلطان نفسه.
                        أما أن يقال: إن الشيخ محمدًا غضب لأجل الكلام في مجدي سلطان!!
                        أبدًا والله، بل نقول لك: والله أنت لا تعرف الأمور التي عند مجدي سلطان، أنت لا تعرف حقيقة ما ينبغي أن يُطعن فيه على مجدي سلطان بسببه، أنت لا تعرف هذا، نحن نعرف هذا بفضل الله، الشيخ محمد بن إبراهيم يعرف هذا، وإخوانه كذلك يعرفون هذا، وتكلَّموا وبينوا ما عند مجدي سلطان، وسُمِع مني هذا أنا شخصيًا، سُمع مني هذا الكلام مرارًا وتعرفونه، وأُحيل كذلك على أبي حمزة السوري، أخينا أبي حمزة، لمـَّا نشر محمد عبدالعليم كلامه في مجدي سلطان ماذا.. اتصل أخونا أبو حمزة السوري عن طريق أخينا أسامة، وسألني عن هذا الكلام، فقلت: والله نحن لا نرتضي مجدي سلطان، ولا نرتضي محمد بن عبد العليم -أيضًا- لا نرتضي مجدي سلطان، ولا نرتضي محمد بن عبد العليم، وهذا الكلام الإخوة عليه شهود -إن شاء الله- نعم.
                        ثم نقول:
                        نحن تكلَّمنا في مجدي سلطان، وأنت كما تقول: يأتي ويَثني الرُكَب، ويجلس تحت الكرسي ويستمع الدروس، ويستمع الخطبة، ويحضر عند الشيخ محمد، ويُعظِّمنا ويُثني علينا كما تعلم أنت يا محمد يا ابن ماضي، وهذا منشور ثناءه، لكننا نعامل الإنسان بالحق، لا نعامله بما يعاملنا به، فليس أنه يثني علينا أننا نثني عليه أو ندافع عنه أبدًا،
                        لا نتكلم بالباطل في دين الله سبحانه وتعالى.


                        فنقول يا إخواننا:

                        إن الشيخ محمدًا تكلم في مجدي سلطان تصريحًا وتلميحًا في غير موضع، ومجدي سلطان يُثني عليه ثناءًا عظيمًا.

                        أما محمد بن عبد العليم ماضي لم يتكلم في مجدي سلطان إلا لما تكلم فيه مجدي سلطان على شبكة العلوم، ونحن نتحدى محمد ماضي أن يأتي بكلام قديم له في مجدي سلطان، ويذكر أنه منذ أربع سنوات أو منذ كذا أو منذ كذا ذهب إليه مجدي سلطان في رده الذي سمعه الناس، والله ما سمعته كاملًا للآن، ولا حتى سمعت رده على الشيخ محمد، لكن زوَّدني الإخوة بالتفريغ -جزاهم الله خيرًا- والمواطن التي أحببنا أن أُعلِّق عليها، طلبتُ من الإخوة أن يُسمعوني إياها حتى أكون قد سمعتها من كلام الرجل، فهو ما تكلم في مجدي سلطان إلا لمـَّا تكلم فيه مجدي سلطان، أمَّا الشيخ محمد وإخوانه تكلموا في مجدي سلطان، ومجدي سلطان يُثني عليهم ثناءًا عظيمًا لله -عز وجل-.
                        عرفتم الفرق؟! الكلام واضح؟!
                        هذا الكلام مهم، والله، نعم.

                        يُتبع إن شاء الله

                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 09-07-2012, 08:49 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله في الاخوة على البيان بالادلة سأل الله ان يثبتنا على الحق بالدليل لا بالتقليد فالمنهج السلفي قام على الاتباع بالدليل لا بالتقليد والتعصب نحن نبغض ونبرا غلى الله من التعصب لغير الحق

                          تعليق


                          • #14
                            ثم ما يتعلق بالدِبِيسي
                            الذي كلَّم مجدي سلطان في شأن الدبيسي هو الشيخ محمد بن إبراهيم، وهو الذي ناصحه في شأنه، وهو الذي ذكر له ما عنده، يقول:

                            "هذا الذي كان يجالس الدبيسي التكفيري، وكان يأوي إليه، ويحضر دروسه، والجمعة، وكذا تسكت عليه؟!"
                            لا والله ما سكت عليه
                            أولًا:
                            ناصحه في هذا الأمر.

                            ثانيًا:
                            هو ما سكت عليه.

                            وكما ذكرنا، هذا الرجل ليس مرضيًا عندنا أن يتصدَّر للدعوة، ليس عنده الأهليَّة، وليس يستحق أن يتصدَّر متكلمًا باسم هذه الدعوة الشريفة، نعم.
                            ثم يقول بعد ذلك:
                            "
                            ومعرفتي بمحمد بن إبراهيم هي معرفة قديمة" !!

                            طبعًا السامع يظن أنه عرفه وجالسه!!
                            انظر يحكي ما هي المعرفة القديمة!!
                            قال: "
                            فاتصلت مع بعض إخواني قديمًا، وكان منهم عماد فراج عليه، وأخذنا منه موعدًا لنزوره، وذلك من نحو أربع سنوات فأكثر، وبعد أن تحدد الموعد" طبعًا لن أُعلِّق على كلمة فأكثر!! هذه
                            "
                            خرجنا جميعًا نزوره، وكان معنا عماد فراج والشيخ محمود محفوظ في آخرين من إخواننا"
                            هذه هي المعرفة!!

                            وذكر بعد ذلك أن الشيخ محمدًا اعتذر بأنه مريض ولم يقابلهم.
                            هل هذه هي المعرفة القديمة؟!
                            الذي يسمع يقول: "معرفتي به قديمة" أنك تجالسه، ولَّا بينك وبينه زيارات أو حتى اتصالات ولا شيء!!
                            ثم هاهنا كذبة عظيمة، والله الرجل كذاب، كما ذكر الشيخ أبو بكر -حفظه الله- قال:
                            "فاتصلت مع بعض إخواني قديمًا، وكان منهم عماد فراج" !!
                            كذِب، كذب، أنت لم تتصل عليه، الذي اتصل هو عماد فراج وأنت كنتَ معه، هذا هو الفرق؛ لأنه ينفي!! ينفي نسبته إلى عماد فراج، وينفي أن عماد فراج هو الذي عرَّفهم بالمنهج السلفي، وأن معرفتهم للسلفية كانت على يد عماد فراج، ينفي هذا، وسيأتي بيان كذبه، وسيأتي بيان كذبه.
                            يقول: "
                            فاتصلت مع بعض إخواني"
                            أنت لم تتصل، ولم تكن في العير ولا في النفير، وكنت مهمَّشًا، الذي كان متصدرًا.. والأخ محمود محفوظ شاهد على هذا، الذي اتصل، والذي حدَّد، والذي كان يتكلم، وكان الجميع.. وكان الباقي كانوا تبعًا له.. الذي تكلم هو عماد فراج، ومحمود محفوظ شاهد على هذا.

                            فكان الكلام أن عماد فراج يأتي ومعه بعض الإخوة، نعم الذي نذكر اسمه في ذلك الوقت ونذكره هو محمود محفوظ، أما محمد عبد العليم، يعني حتى الشيخ محمد سألته عن هذا قال:
                            والله أنا أول مرة أعرف أنه كان مع عماد فراج لما ذكر هذا في رده فقط، قبل هذا ما كان يعرف أنه ماذا..، نعم.

                            ثم يقول: "ما اطلعت على السراج الوهاج؟! الذي بيَّن حال عماد فراج صديقك القديم؟!" !!
                            سبحان الله!!
                            صديق مَن؟!
                            مَن الذي يذكر أنه كان معه في حِلِّه وترحاله؟!
                            وأنه كان يرافقه في الدعوة إلى الله شيخًا (!!) ويؤكد عليها، مَن الذي يتكلم أنه تكلم عن عماد فراج.. على عماد فراج بخبرة وعلم وسبر؟!
                            مَن صاحبه؟!

                            لم يكن صديقًا لمحمدبن إبراهيم، ولم يكن صديقًا لإخوانه، عماد فراج، غاية ما هنالك رجل ظهر باسم الدعوة إلى الله، وطلب أن يقابل إخوانه أهل السنة، أهلًا وسهلًا به، ظهر لنا، وظهر لنا سريعًا تكشَّف بفضل الله باعتراف محمد آل ماضي نفسه، باعتراف محمد ماضي نفسه، والذي يقول أنت.. يقول للشيخ محمد: " أنت كنت ترد على علاماد فراج عندما كان سلفيًا"!!
                            هذه نحن نسميها بصيرة، لما كان سلفيًا عندك؛ لأنك جاهل، طعن عليه أهل السنة، عندما كان.. كان عندنا بفضل الله -عز وجل- تكلمنا في القوصي وفي غيره من المنحرفين حتى قبل أن يتكلم الشيخ ربيع -حفظه الله- وسيأتي هذا الكلام في الكلام على القوصي، نعم.
                            فأي صداقة، مَن الأولى أن يُطلق عليه أنه صديق عماد فراج؟! نعم.
                            حتى عماد فراج مرة حاول أن يُحرِّش بيني وبين الشيخ محمد، قال لي: أخونا محمد.. -في الهاتف- قال لي:
                            أخونا محمد يعني كأنه لا يرى إلا نفسه، وكذا، يعني عماد فراج ذهب لزيارته أكثر من مرة، والشيخ محمد لم يزره قط، وأنه يذهب عنده المسجد، الشيخ محمد لا يُقدِّمه يعطي كلمة، فقال: حتى أنت صديقه!!
                            قلت له: أما أنا فبفضل الله بيني وبين الشيخ محمد علائق طيبة، وأنا عندما أمشي أتكلم في مسجده، وقد تكلمت في مسجده في غير مرة، لكني والله لا أحب هذا، والله لا أحب هذا، أنا حقيقة استمتع بالاستماع له ولدروسه -حفظه الله- الدروس النافعة، التي لا يفهمها الجهال، الدروس التي لا يعرف قيمتها الجهال، نعم.

                            كما قال القائل:
                            أتـــــــانا أن سهلًا ذم جهــــــــلًا ***علومًا ليس يدريهن سهل

                            علــــــومًا لـــو دراها ما قلاهــــا ***ولكن الرضا بالجهل سهل
                            وكذاك قال القائل:
                            ومَن يك ذا فمٍ مرٍ مريض*** يجد مرًا به الماءَ الزلالًا

                            المرض عندكم، والجهل عندكم، وعدم الفهم عندكم، ليس عند خصومكم، نعم.
                            يقول: "أما السلفية فلم نعرفها من عماد فراج ولا من غيره، وهذا أمر معلوم، فلنا دعوة قائمة قبل ظهور عماد فراج وقبل ظهور غيره"
                            دعوة إلى ماذا؟!
                            هل كانت دعوة سلفية خالصة؟! فضلًا عن أن تكون دعوة سلفية أصلًا؟!
                            نرد من كلام إخوانه ومن كلامه هو نفسه، طبعًا معلوم أنه ذكر أنه صاحَب عماد فراج مدة، صحيح ولَّا لا؟!
                            ثم بعد ذلك فارقوه لما ظهرت انحرافات عماد فراج!!
                            طيب انحرافات عماد فراج ظهرت قديمًا ولَّا منذ سنوات قريبة؟!
                            منذ سنوات قريبة، صحيح ولَّا لا؟! أنت معنا؟
                            منذ سنوات قريبة.
                            اسمع ماذا يقول محمد عبدالعليم في السراج الوهاج، هذا في صفحة كم.. صفحة واحد وعشرين، يقول:
                            "فهذه دعوتنا السلفية المباركة في سوهاج، لم تكد تظهر"
                            انتبهوا "
                            ويكتب الله لها الانتشار حتى فوجئنا بك"
                            أي بعماد فراج "
                            تنشر أمورًا بين الحين والآخر تفرِّق الصف، وتشتت الكلمة، وتمزِّق الصلة بأهل العلم السلفيين"

                            إذًا دعوتكم جديدة، لم تكد تظهر حتى ظهرت انحرافات عماد فراج، وانحرافات عماد فراج ظهرت واضحة جليِّة للجميع منذ سنوات قريبة، فأين الدعوة القديمة السلفية؟!
                            لأن أنت تذكر أن دعوتك لم تكد تظهر حتى ظهرت انحرافات عماد فراج، نعم.
                            فأين الدعوة القديمة؟! نعم.
                            وهذا كلام لمحمود محفوظ.. لا هذا كلام معذرة لحازم خطَّاب، يقول فيه، هذا في مجموع الردود على عماد فراج، محمد عليوه وحازم خطاب ومحمود محفوظ ومحمد عبد العليم ماضي، يقول هنا:
                            "والذي ندين الله به أن الشيخ عمادًا كان له الفضل بعد الله -عز وجل- في تبصيرنا بكثير من مسائله -مسائل المنهج- لا أقول: كلها، فإنَّا ولله الحمد نشأنا على السلفية"
                            أي سلفية؟!
                            السلفية الحزبية؟! التي كانت يُشرح فيها كتاب الثمرات الزكية؟!
                            أي سلفية؟!
                            "
                            وأحببناها وأحببنا كل من يسير عليها، ولكن كان هناك نوع من الخلط، ونوع من الغبش الذي انجلى وانكشف" طيب.

                            إذًا كان هناك خلط، وكان هناك غبش، والذي بصَّركم بهذه المسائل هو عماد فراج!!
                            كذلك أيضًا محمود محفوظ يقول هاهنا في الصفحة السادسة والثلاثين تحت عنوان "أصل الحكاية" يقول:
                            "منذ أن منَّ الله علينا باتباع المنهج السلفي، ونحن في نعمة من الله وفضل؛ إذ منَّ علينا بتعرف كثير من الأصول والمسائل المنهجية التي لم نكن نعرفها" انتبهوا "أو وقع علينا فيها لَبْس كبير وغبش ظاهر، وذلك بأن قيَّض الله -عز وجل- لنا أخًا فاضلًا سبقنا إلى هذا الحق فناظرنا وناظرناه، وجادلنا وجادلناه، وعرف ما عندنا وعرفنا ما عنده، حتى إذا استضاء الصبح لذي عينين، ولم يبق عذر لمعتذر رأيتُ أني بين أمرين لا ثالث لهما"
                            ثم ذكر كلامًا، قال:

                            "فلبثتُ غير بعيد، فآثرت ما عند الله وما فيه خلاصي ونجاتي وإن رفضني الناس وهجروني، وهذا من أعظم توفيق الله لي، وفضله علي بعد نعمة الإسلام، وهذا الأخ الفاضل هو الشيخ عماد فراج، وفقنا الله وإياه لما يحبه ويرضاه، وجزاه خيرًا عما أسداه وأولاه، وإن كان هو الآخر يعترف بأنني دللته على المنهج السلفي ابتداءً، وذلك في بداية الطلب، فقد انتفع بي كما انتفعت به" نعم
                            "
                            وكذلك فأنا معترف بأنه دلَّني على السلفية الناصعة، والأصول التي كانت عندنا ضائعة"
                            اسمع "
                            كمعتقد أهل السنة في عدم الخروج على أئمة الجور، وكمنهجهم في الرد على المخالف، وكذلك موقفهم من أهل البدع"

                            أي سنة !! وأي سلفية !!كنتم عليها ؟!
                            "
                            وكذلك في باب الفرق المعاصرة فجزاه الله خيرًا"

                            فيما يتعلق بالخروج على أئمة الجور، لم يكن منهجهم سلفيًا!!
                            في الرد على المخالف، لم يكن منهجهم سلفيًا!! كيفة الرد.
                            في الموقف الصحيح من أهل البدع، لم يكن منهجهم سلفيًا!! في الموقف من الفرق المعاصرة الإخوان..لم يكن منهجهم سلفيًا!!
                            أي سلفية !! كانوا عليها؟!
                            ثم ذكر -في تلك الفترة-:
                            "
                            كان من صفوة الشيخ عماد خمسة أفراد" في تلك الفترة هذه الكلمة من عندي، حتى لا يزعم جاهل أني أزيد في الكلام، نص كلامه قال:

                            "كان من صفوة الشيخ عماد خمسة أفراد، لازموا الشيخ في كثير من أحيانه سفرًا وحضرًا، وهم الإخوة: حازم خطاب، ومحمد بن عبد العليم،وسيد بن علي، وأحمد العسقلاني، وإسلام بن سراج ومحمود محفوظ وغيرهم"
                            سبحان الله!!
                            كنتم تبعًا له، هو الذ يبصَّركم بهذه المسائل، فلماذا الكذب؟!
                            الاعتراف بالحق فضيلة، لا يعيب الإنسان أن يعترف.
                            هذا من صحة التوبة، ومن صحة الأوبة، ومن صحة التمسك بمنهج السلف أن يعترف الإنسان بما كان عنده من خطأ، أمَّا أنه بعد أن يعرف المنهج السلفي يرى أنه كان -أيضًا- سلفيًا من قبل!!
                            هذا يدل على خلل في فهم المنهج.
                            عرفتم يا إخواننا لماذا يتكلم فيه أهل السنة، لماذا يتكلم فيه محمد بن إبراهيم، ولا ينصح بالاستماع له؟!
                            ولا ينصح بالمساعدة على تصدره؟!
                            لأنه عنده خلط وغبش مازال موجودًا للآن، بدليل أنه يرى أنه كان سلفيًا ابتداءً، لا يعترف بهذه الفترة التي كان فيها عنده فيها هذا الخلط وهذا الغبش، نعم.
                            يقول هكذا.. طبعًا بعد نقاط كثيرة، يقول:
                            "
                            هكذا يصنع طالب العلم الذي التزم بالأمس بالمنهج السلفي يسمع هذا الكلام"
                            محمود خطاب.. محمود محفوظ معذرة "
                            يسمع أدق تفاصيل السلفية والخلاف الدائر بين السلفيين في أقطار الأرض"
                            إذًا.. بعدها بنقاط -أيضًا- يقول، أو بعدها بنقطة: "
                            كنتُ دائمًا أقول له ولإخوانه: لا تشغلوا الطلاب بهذه الأمور، فنحن بعدُ"
                            انتبهوا "في مرحلة التربية والتأسيس في العقيدة الصحيحة"

                            أين دعوتكم !! القديمة؟!
                            لمـَّا أنتم.. لما أظهر عماد فراج الانحرافات التي ظهرت منه، والأمور التي ظهرت منه، كنتم في مرحلة التأسيس في العقيدة، أي دعوة قديمة سلفية؟! نعم.
                            وفي نقطة -أيضًا- يقول:
                            "
                            ولكن تربية النفوس والأجيال يحتاج للأناة والتركيز وعدم مزاحمة الطريق بمشاكل منهجية أخرى تستعدي علينا الناس، ونحن بعدُ ضعاف وطلابنا لم يتأصَّلوا بعد"

                            سبحان الله!!
                            أين دعوتكم القديمة؟!
                            هذا الكلام المناوشات هذه مع عماد فراج منذ سنوات قريبة، لا أدري ما مفهوم القديم!! عنده؟!
                            يقول: من قديم!! مِن كذا، أي قديم؟!

                            وأنتم في وقت عماد فراج، وفي وقت ما يُظهر من ما تنتقدونه عليه، طلابكم لم يتأصلوا بعد، وما زلتم بعد في طور التأسيس، وفي طور التأصيل المنهج!! نعم.
                            فهذا كلامهم في أن عماد فراج هو الذي كان سببًا في إرشادهم للمنهج السلفي، نعم.
                            ثم ينكر هذا، أما السلفية يقول..، محمد بن عبد العليم:
                            "
                            أما السلفية فلم نعرفها من عماد فراج ولا من غيره، وهذا أمر معلوم، فلنا دعوة قائمة قبل ظهور عماد فراج وقبل ظهور غيره" !!

                            دعوة قائمة بماذا؟! بماذا؟
                            دعوة ليس فيها معرفة منهج السلف في مسائل تتعلق بأئمة الجور!!
                            وما يتعلق بالرد على المخالف!!
                            وما يتعلق بالموقف من أهل البدع!!
                            وما يتعلق بالفرق المعاصرة!!
                            أي سلفية.. ماذا تركتم من السلفية؟!
                            لو كانت السلفية بمفهومكم هكذا، فحزبيو الإسكندرية سلفيون!!
                            وغيرهم ممن تردون عليهم سلفيون -أيضًا- لماذا تنكرون عليهم؟!
                            هم من أهل السنة!! هم سلفيون!!
                            هذا الكلام مفهوم؟! نعم.
                            قال: "أما كوني أخذت عن عماد فراج، فأين دعواك هذه؟! أين صحة ذلك؟!"
                            صحة ذلك قد أثبتناه الآن من كلام حازم خطاب، ومحمود محفوظ، ومِن كلامك أنت!!
                            أن الدعوة ما كادت تظهر، ما كادت تنتشر وكذا حتى انحرف عماد فراج، نعم.

                            يُتبع إن شاء الله
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد; الساعة 10-07-2012, 11:49 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              جزاك الله خيراً

                              يتبع إن شاء الله

                              تعليق

                              يعمل...
                              X