المشاركة الأصلية بواسطة ياسر بن مسعود الجيجلي
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[الإِيضَاح! لما عند عُبَيْدِ الجْاَبِرِيِّ من الجْاَهِلِيَّةِ والكَذِبِ الصُّرَاح !] لشيِخنا العلامة يحيى الحجوري
تقليص
X
-
الحق أبلج والسيوف عواري ،،، فحذار من أسد العرين حذاري
لله درك يا أسد السنة
إنقضاض على أهل البهتان والزور والنقل عن الوضاعين والكذابين
وها هو الجابري أخرج كلمة حق لا يستطيع خصوم الشيخ المحدث يحيى الحجوري إنكارها فقال : فهو إن كان يحفظ الحديث ، قد يحفظ أسانيده ويعرف علله .
أقول : أيها الجابري من عرف الحديث وعلله لا بد من أنه يعرف الرجال وعلم الجرح والتعديل وأنت قد قرنت من قبل الشيخ يحيى الحجوري بأمير المؤمنين في الحديث شعبة بن الحجاج وأعتقد بإنك والحزب الجديد في تراجمكم عند أهل الحديث من صنف الكذابين والوضاعين الذين ترد رواياتهم .
تعليق
-
جزاك الله خيرا يا أسد السنة وضرغام الغابة على هذا البيان "فالسني يزداد كل يوم علماً ونوراً والحزبي يزداد كل يوم جهلاً ودبوراً" قاله الإمام الوادعي بمعناه والله المستعان فها هو عبيد علامة الأمس وحزبي اليوم.التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد سعيد السعدي; الساعة 07-10-2011, 09:47 PM.
تعليق
-
لا يزال أعمى البصيرة عبيد الجابري -أخزاه الله- يُصرّ على كذبته الصلعاء (وهي زعمه -كاذباً فاجراً- أن الشيخ مقبل -رحمه الله- طرد تلميذه النجيب وخليفته من بعده) على الرغم من ترقيع بعض ملقنيه الفجرة لتلك الكذبة
والأعجب من هذا أن الأذناب ما زالوا يصفقون على هذه الفضيحة
نعوذ بالله من الخذلان والإصرار على البهتان، وهذا ناشئٌ عن الفجور في الخصومة وقلّة الخوف من الرحمن
التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 27-10-2011, 06:04 AM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالله محمدكواشي مشاهدة المشاركةومن جعل الغراب له دليلا مر به على جيف الكلاب
مازال أعمى البصر والبصيرة يتلقن من أعداء السنة الفجرة الحدادية عليهم من الله مايستحقون نسأل الله عز وجل أن يقسم ظهره وظهر الحزب الفاجر الخبيث
تعليق
-
في مقطع صوتي جديد لعبيد الجابري الحزبي وهو جواب الشيخ عبيد الجابري لمن قال : تصحيح معلومة نقلت للشيخ عبيد عن طريق الخطأ وهي قوله : ( أن الشيخ مقبل رحمه الله طرد يحيى الحجوري من مجلسه)
قوله: «وقد طرده الشيخ مقبل -رحمه الله–، حدثت منه تصرفات جعلت الشيخ يطرده فتوسّط له بالبقاء: أخونا (الشيخ عبد الرحمن ابن عمر ابن مرعي)».
وفي هذا المقطع الصوتي تتغير الرواية من الطرد إلي أن الشيخ مقبل رحمة الله غضب على الشيخ يحيى وهو ينافشة في أحدي المسائل فخرج الشيخ يحيى من المجلس ( فقال عبيد هذا ما نقله الثقات - !!!!!!! فمن هم هؤلاء الثقات ؟ وهل عبد الرحمن العدني كل يوم يخبرك برواية وانت تصدق كل من هب وب فاالله المستعان ياعبيد الكذاب
وكما قال الشيخ يحيى حفظه الله بل كان لي مُحباًّ مُحترماً, وكنتُ له مُحباًّ مُجلاًّ, وكنتُ إماماً للصّلاة أصلّي بهم في رمضان وفي غيره.
وجعلني –رحمه الله تعالى- أنوب عنه في حال غيابه ومرضه, وإذا قمتُ إلى الدرس وهو مريض, ربما يمرّ على المتأخرين في آخر الدرس فيقدِّمهم للأمام ويقول لهم: (الدرس ! الدرس !), وينصرف إلى البيت, وبعض الأوقات يجلس في الحلقة يستمع.
وهذا كله من تواضعه الجمّ رحمه الله تعالى, وكلّ من كان حاضراً يعرف ذلك وكان يحيل كثيراً من السائلين إليَّ ؛ فأجيبهم خطياًّ وتعرض عليه فيختمها ويثني خيراً.
وقد تعوّدنا منه المناقشة في الدروس في بعض المسائل, فتارة يكون منبسطاً فيقبل النقاش, وتارة يقول: (اسكت يا فلان) أو (اجلس يا فلان) ويمضي في الدرس, وكل ذلك عندنا تعليم وتأديب من معلّم جليل لتلاميذه من محبّهم ومربّيهم.التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 30-10-2011, 01:18 PM.
تعليق
تعليق