أسأل الله لكم التوفيق
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
كتاب شرح التقريب والتيسير للسخاوي pdf احتاجه جدا بصيغة ورد
تقليص
X
-
مساهمه
السلام عليكم. من صفحة 270 الى 280 عندي إن شاء اللهالتعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 11-02-2012, 06:14 AM.
تعليق
-
معاينة للصفحة400
هذه معاينة للصفحة 400 فأرجو من الإخوة النظر فيها و إذا كان التنسيق تمام سوف استمر عليه
الصفحة 400.doc - 29.5 Kb
تعليق
-
بارك الله فيك أخي الحبيب عبد الله على مشاركتك في هذا الكتاب .
الكتابة ستكون كلام المؤلف فقط وليس تخريج محقق الكتاب . فتنبه
يعني هذا خطأ
في ((الجامع)) (2/153).
((الإرشارد)) (1/571).
ذكره البخاري في صحيحه في باب : الحياء من العلم , معلقاً , ووصله أبو نعيم في {الحلية} 2(287) , و البيهقي في {المدخل} (410)و انظر {تغليق التعليق} (2/93) للحافظ العسقلاني
أخرجه مسلم (332).
أخرجه الدارمي في {سننه} (569), و البيهقي في {المدخل} (408) , عن ضمرة عن حفص بن عمر عن عمر به ,وحفص بن عمر إنْ كان الشامي فهو مجهول كما في {التقريب}.
أخرجه البيهقي في {المدخل} (406).
لأخرجه الخطيب في {الجامع} (2/219).
يعني كلام المؤلف فقط بلا تخريج .
وَ لْيحْذَرْ كُلَّ الحَذَرِ مِنْ أَنْ يَمْنَعَهُ الْحَيَاءُ و الْكِبْرُ مِنَ السَّعْي التَّام في التَّحصِيلِ و أَخْذِ الْعِلْمِ مِمِّنْ دُونَهُ في نَسَبٍ أو سِنٍّ أو غَيْرِهِ ,................................................. ....................
و ما حكي في ارتكاب جماعة من الأعيان له فالظاهر أنه لمقاصد جميلة و إنْ لم يفصحوا بها, سيما و قد صرّح الخطيب بأنه لا يحرم الكتم عن غير الأهل , و لا عن من لا يقبل الصواب إذا أرشد إليه.
(وليحذر) مما فصله في أصله أيضاً بفصل – ( كل الحذر من أن يمنعه الحياء و الكبر ) , بكسر الكاف و سكون الموحدة, أي: التعاظم(من السعي التام في التحصيل و أخذ العلم ممن هو دونه في نسبٍ أو سنٍ أو غيره), أي: ذلك.
فقد قال مجاهد: (لا ينال العلم مستحي و لا مستكبر) , بل قالت عائشة: (نعم النساء نساء الأنصار, لم يكن يمنعهن الحياء أنْ يتفقهن في الدين) .
و قال عمر: (من رّق وجهه رّق علمه) .
وعن الأصمعي: (من لم يتحمل ذلّ التعليم ساعة, بقي في ذلّ الجهل أبداً) .
وقيل لابن المبارك في كتابته عن من هو دونه, فقال: (لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم تقع لي)
محبك في الله
كريم المصري
تعليق
-
ص271-272
ص271
وبالجمله فالشرط ثبوت المروي من حديث المجيز و صحة الاصل،و هو مرادهم بقولهم في الاجازه في الشرط.
(الفرع الثالث)وينبغي استحباباً مؤكداً (للمجيزه كتابة)،أي:بالكتابة(أن يتلفظ بها)،أي:لأن الكتابه دليل القول على الرضى،واللفظ دليل الرضى القلبي،والدال بغير واسطة أعلى،ولذا كان جمعها أحسن.
(فإن اقتصر على الكنايه مع قصد الإجازة صحت)الإجازة،إلا أنها دون الملفوظ بها في المرتبه.
قال إبن الصلاح:"و غير مستبعد تصحيح ذلك بمجرد هذه الكناية في باب الرواية التي جعلت فيه القراءة على الشيخ،مع كونه لم يتلفظ إخباراً منه بما قرأ عليه على ما تقدم".
وعضده ابن أبي الدم بأنه:"قد تقوم الافعال مقام الأقوال في نقل الملك على قول تصحيح المعاطاة"،و لكن محل هذا فيما نحن فيه إذا لم يصرح بأنه لم ينوِ إذِ الكتابة كناية وشرطها النية ولا نية فبطلت،والله أعلم.
(القسم الرابع)من أقسام طرق تحمل الحديث،(المناولة)وهي لغة:العطية،ومنه في حديث الخضر"فحملوها بغير نوْل"،أي:عطاء من أجر أو جعل أو نحوهما
ص272
واصطلاحاً:إعطاءُ الشيخِ الطالبَ شيئاً من مرويه مع إذنه له في روايته عنه صريحاً أو كنايةً(1).
(وهي ضربان:) الأول:مناولة(مقرونة بالإجازة)،والثاني:مناولة(مجردة)عنها.
(فالمقرونه)بالإجازة عند أهل الحديث متفق على صحتها،كما جزم به غير واحد،منهم عياض، ولفظة:"هو قول كافة أهل النقد والأداء والتحقيق من أهل النظر"،ولكنه قال قبل ذلك انها صحيحة عند معظم الأمة والمحدثين.
وهي(أعلى أنواع الإجازة)الماضيه(مطلقاً)،أى:بدون استثناء لنوع منها لزيادتها عليها بالتشخيص،وكذا بالمشافهة و الحظور إنْ كان المجاز له غائباً،خلافاًلابن الأثير حيث قال"إن الظاهر انحطاطها عن الإجازة,لأنها إجازة مخصوصة في كتاب بعينه بخلاف الإ جازة".
كذا قال،ولا انحصار للإجازة فيما قال،وعلى تقديره فعدم النتشار أبلغ في الظبط.
(ومن صورها)،أي:المناوله(أنْ يدفع الشيخ الى الطالب أصل سماعه أو)فرعاً(مقابلاًبه)المقابله المتبره،(و يقول)له:(هذا سماعي)
تعليق
-
-
جزاك الله خيراً أخي كريم و المطلوب هو الكلام الذي تحت الخط المقطع و فوق الحاشية فقط كما أخبرني الأخ عبدالحكيم:
و هذا مثال على ذلك:
و ما حكي في ارتكاب جماعة من الأعيان له فالظاهر أنه لمقاصد جميلة و إنْ لم يفصحوا بها, سيما و قد صرّح الخطيب بأنه لا يحرم الكتم عن غير الأهل , و لا عن من لا يقبل الصواب إذا أرشد إليه.
(وليحذر) مما فصله في أصله أيضاً بفصل – ( كل الحذر من أن يمنعه الحياء و الكبر ) , بكسر الكاف و سكون الموحدة, أي: التعاظم(من السعي التام في التحصيل و أخذ العلم ممن هو دونه في نسبٍ أو سنٍ أو غيره), أي: ذلك.
فقد قال مجاهد: (لا ينال العلم مستحي و لا مستكبر) , بل قالت عائشة: (نعم النساء نساء الأنصار, لم يكن يمنعهن الحياء أنْ يتفقهن في الدين) .
و قال عمر: (من رّق وجهه رّق علمه) .
وعن الأصمعي: (من لم يتحمل ذلّ التعليم ساعة, بقي في ذلّ الجهل أبداً) .
وقيل لابن المبارك في كتابته عن من هو دونه, فقال: (لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم تقع لي)
تعليق
-
هذا حق الأخ أبي الفاروق ماهر بن محمد الحوتر
من الصفحة ـ 271 إلى الصفحة 272
حمّلها من المرفقات بارك الله فيك
الملفات المرفقةالتعديل الأخير تم بواسطة عبد الحكيم بن عباس الجيجلي; الساعة 14-02-2012, 08:14 AM.
تعليق
-
السلام عليكم
السلام عليكم
حمل من المرفقات صفحة 273-274الملفات المرفقةالتعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 14-02-2012, 06:25 AM.
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الكرام يسرني أن أشارككم على هذا
العمل.
وفقني الله إياكم .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 14-02-2012, 01:34 PM.
تعليق
تعليق