الفائدة السادسة عشر:
الفائدة السادسة عشر:
لَم يَْكُنْ هَؤُلاءِ الصَّالُِحونَ مُقِِّريْنَ للشِّرْكِ؛ بَلْ كَانُوا عَلَى التَّوحِيِْد.
كَمَا تقدَّم فِي أثر ابن عَبَّاس «كانَ بينَ آدمَ ونُوحٍ عَشَرَةُ قُرونٍ كُلُّهُمْ عَلَى شَرِيْعَةٍ مِن الحقِّ» [المتقدم برقم ٤]، بل إنَّ فِي أثر ابن عَبَّاس فِي البُخَارِيّ ما يدلُّ عليه وهذا يدلُّ عَلَى أنَّهم لم يكونوا يَعْمَلُون الشِّركَ، ويَعْرِفُونَهُ ؛ حتَّى إذا هَلَكَ ذَلكَ الجيلُ، وذَهَبَ اَلعِلْمُ جاءَِ شْرُك القُُبوِرِّييْنَ!!.
لَم يَْكُنْ هَؤُلاءِ الصَّالُِحونَ مُقِِّريْنَ للشِّرْكِ؛ بَلْ كَانُوا عَلَى التَّوحِيِْد.
كَمَا تقدَّم فِي أثر ابن عَبَّاس «كانَ بينَ آدمَ ونُوحٍ عَشَرَةُ قُرونٍ كُلُّهُمْ عَلَى شَرِيْعَةٍ مِن الحقِّ» [المتقدم برقم ٤]، بل إنَّ فِي أثر ابن عَبَّاس فِي البُخَارِيّ ما يدلُّ عليه وهذا يدلُّ عَلَى أنَّهم لم يكونوا يَعْمَلُون الشِّركَ، ويَعْرِفُونَهُ ؛ حتَّى إذا هَلَكَ ذَلكَ الجيلُ، وذَهَبَ اَلعِلْمُ جاءَِ شْرُك القُُبوِرِّييْنَ!!.
تعليق