إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من نصائح الامام الوادعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    نصيحة الشيخ مقبل لبعض الجماعات الإسلامية

    نصيحة الشيخ مقبل لبعض الجماعات الإسلامية
    قال رحمه الله تعالى :ننصح إخواننا أن هذه الحزبية التي فرقت المسلمين وهذه الجماعات التي فرقت المسلمين أن يتحدوا كلهم تحت ظل كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ما يصلح أن نقول أنتم يا إخوان المسلمون ابقوا على ما أنتم عليه وأنتم يا جماعة التبليغ ابقوا على ما أنتم عليه وأنتم يا أهل السنة ابقوا على ما أنتم عليه,لا يا إخواننا هذا لا يصلح الذي يصلح أن نقول كونوا أمة واحدة وحكموا كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وكفى نكبات .من الذي مهد لجمال عبد الناصر الكرسي ؟إنهم الإخوان المسلمون,وهم يعلمون هذا وكان مبغوضا في الشعب لكنهم هم الذين مهدوا له هذا فلما انتهى به الأمر أول من بدأ بالإخوان المسلمين كما يقال :
    صلى وصام لأمر كان يطلبه لما أتاه ما صلى ولا صاما [1].
    وقال أيضا :نحن نعين أمريكا على أنفسنا بهذه التفرقة ,فإنها أضعفت قوانا وجعلتنا نشتغل بعضنا ببعض نعرات جاهلية يتبرأ منها الإسلام [2].
    ثم سرد الأدلة على ذم التفرقة والحزبية والتعصبات المذهبية وقال :فالذي أنصح به كل أخ أن يستمسك بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأن يوالي كل مسلم{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}المائدة:55. أكبر برهان أن هذه الجماعات ليست على شيء أنك تجد الشباب متحمسا يهز المنابر يدعو إلى الجماعة ,وبعد أيام لا تدري إلا وقد انفصل وانضم إلى جماعة أخرى ,وأصبح يطعن في تلك الجماعة أو كون جماعة أخرى,فهذا دليل على أن الجماعات لا تتقيد بكتاب الله وبسنة رسول الله ولو تقيدت بكتاب الله وبسنة رسول الله لما حصل هذا الاختلاف ,لأن الله أنزل إلينا شفاء للاختلاف ,يقول عز وجل :{ وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ}الشورى:10.ويقول:{ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ}النساء:59. أما حكم الإمارة فإذا كان الأصل باطلا فالفرع باطل ,والإمارة تكون في السفر ,وتكون للخليفة,ثم لسنا ندعو إلى الفوضى ,بل نحن نتألم من الفوضى ,ولسنا ندعو أيضا إلى ترك النظام ,بل نتألم من ترك الموافق للكتاب والسنة ,لكن كيف يعملون ؟ الله سبحانه وتعالى يقول:{ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}النحل:43. وممكن أن يرجع في كل فن إلى أهله ,
    فمثلا القيادة العسكرية لمن كان صالحا .فقد كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يؤمر خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وفي القوم من هو أفضل منهما .
    حتى إن الإمام البخاري رحمه الله بوب في صحيحه فقال باب إمارة المفضول على الفاضل .فالقيادة العسكرية توضع لمن كان يستحقها ويكون ناصحا للإسلام والمسلمين .والفتوى لمن كان يستحقها ,فالخبرات الدنيوية لا ينبغي أن تعطل ,فالله عز وجل يقول في كتابه الكريم :{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}المائد:2. ولا يصلح المسلمون ولا تقوم لهم دولة ,إلا إذا كانوا كما قلنا :أن يوضع الرجل المناسب في العمل المناسب[3] .أنصح كل أخ بالابتعاد عن هذه الحزبيات التي ستموت لو علم المسؤول أنها ستزاحمه على السلطة فيستطيع إلقاءها في أسرع وقت [4].
    وقال أيضا :فأنصح كل أخ أن يتبرأ من هذه الحزبية وإن كان قد وقع في شيء فليتب إلى الله سبحانه وتعالى والله المستعان [5].



    [1] المصارعة ص 51.

    [2] - غارة الأشرطة 2/21.

    [3] - غارة الأشرطة 2/442-443.

    [4] - المصدر نفسه 2/112.

    [5] - الرحلة الأخيرة لإمام الجزيرة ص176.

    تعليق


    • #17
      نصيحة جامعة للشباب

      نصيحة جامعة للشباب
      قال رحمه الله تعالى : أما نصيحتي لشباب الصحوة الإسلامية فقد ذكرتها في"المخرج من الفتنة"وأنا ألخصها هنا وأزيد ما يحتاج إليه:
      1- تقوى الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ }الأنفال :29. 2- تعتبر كل مسلم في الأرض أخاك:وتوجه العداء لمن يستحقه وهم أعداء الله من يهود ونصارى وشيوعيين وبعثيين وكل من وقف في طريق الدعوة الإسلامية وإياك أن تتقيد بما أخذه عليك رؤساء الجماعات من الانزواء إلى طائفة دون سواها فإن الله عز وجل يقول : {إنما المؤمنون إخوة} ويقول: { وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا }آل عمران :103.ويقول: {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا } الأنفال :46.وقد أتى الله بحل لما يؤدي إلى التنازع والاختلاف فقال: { وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ } الشورى :43. 3- السعي الجاد في إيجاد إمام واحد للمسلمين :ويكون قريشا لأن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول "الأئمة من قريش[1]" وقد قال الحافظ في الفتح : إنه رواه عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- نحو أربعين صحابيا ويكون من أهل السنة فإن الرافضة من أشد الناس عداوة للإسلام والشيعة من أجهل الناس بالإسلام وأيضا أمة حمقاء لا تصلح لقيادة الأمة الإسلامية وأي خبر فيمن يقول لأن تستولي علينا الشيوعية أحب إلينا من أن تستولي علينا الوهابية[2] ويعنون بالوهابية الذين يدعون إلى كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- والحمد لله هم خامدون خاملون ميتون عندنا باليمن فضحتهم دعوة السنة «رياض الجنة في الرد على أعداء السنة» و«إرشاد ذوي الفطن لإبعاد غلاة الروافض من اليمن» و«الإلحاد الخميني في أرض الحرمين» وكلها بحمد الله مطبوعة تكمل حياتهم الهزيلة التي قد أشرقت على الهلاك والفضل في هذا لله وحده.
      4- فتح باب الجهاد في سبيل اللهقال سبحانه وتعالى: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ }الأنفال :29.وفي الحديث عن ابن عمر عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- : «إذا تبايعتهم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى تراجعوا دينكم [3]». والجهاد في سبيل الله هو أن يقاتل الكفار حتى تكون كلمة الله هي العليا وغالب القتال اليوم بين حكام المسلمين من أجل الكراسي فلا يجوز للمسلم أن يقاتل أخاه من أجل كرسي فلان فإن نفسك هي رأس مالك ولقد أحسن من قال :
      ولست بقاتل رجلا يصلي على سلطان آخر من قريش
      له سلطانه وعلى إثمي معاذ الله من جهل وطيش
      أأقتل مسلما من غير جرم فليس بنافعي ما عشت عيشي
      5- أن تلزم نفسك ألا تعمل إلا بدليل من كتاب الله أو من سنة رسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- الصحيحة لقول الله عز وجل:)اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ(الأعراف 3. وقال الله سبحانه وتعالى: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}الحشر7
      6- عدم الخروج على ولاة الأمور إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان كما في حديث عبادة المتفق عليه لما في الخروج عليهم من إثارة الفتن وقتل الأنفس البريئة والله سبحانه وتعالى يقول : { وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا }النساء :93. وفي الصحيحين من حديث أبي بكرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- : «إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار[4]». 7- عدم الميل إلى الظلمة لقوله تعالى : { وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ }هود :112.وقال الله تعالى :{ وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا }الإسراء :74-75. وروى الإمام أحمد في مسنده عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال : "يا كعب بن عجرة أعاذك الله من إمارة السفهاء" قيل وما إمارة السفهاء يا رسول الله قال :"أمراء يكونون من بعدي لا يستنون بسنتي ولا يهتدون بهدي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فألئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على الحوض ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فأولئك مني وأنا منهم وسيردون على الحوض" وقد ذكرته بسنده في الصحيح المسند من دلائل النبوة في الطبعة الثانية وتكلمت عليه هناك. 8- الهجرة من البلد التي لا يستطيع المسلم أن يقيم فيهادينه ويخشى أن يحل به من سجن الظلمة الإرهابيين ومن التعذيب ما لا يتحمله. 9- الدعاء على الظلمة[5] أن يزلزل الله أقدامهم وأن يولي على المسلمين خيارهم. 10- تجنب أسباب الفرقة ومن أعظم أسباب الفرقة تكبر بعض الطوائف على الأخرى وإيصالها إلى الكلام السيئ قال سبحانه وتعالى : { وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا }الإسراء :53. وقال سبحانه وتعالى: { وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }فصلت :34. ومن أسباب الفرقة الجدال بالباطل فقد روى الترمذي في جامعه عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- :«ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل» ثم قرأ :{ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ }الزخرف :58. قال الترمذي حديث حسن صحيح. 11- التحرر من الهوى قال سبحانه وتعالى :{ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }القصص :50. 12- طلب العلم النافع والرحلة إلى علماء السنة وفهم النصوص على فهم السلف وأحيل في هذا إلى كتابين جليلين أحدهما «جامع بيان العلم وفضله» للحافظ ابن عبد البر والثاني «الرحلة» للحافظ الخطيب وأما كونك تفهم ما تقرؤه على فهم السلف فلأجل أن تكون في مأمن من أن تنزلق كما انزلق أصحاب البدع أو تميع كما ماع كثير من الدعاة المعاصرين نسأل الله لنا ولهم الهداية آمين. 13- اعتزال الباطل وأهله إلا إذا اختلط بهم من أجل الدعوة إلى الله فالمؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم. 14- الحب في الله والبغض في الله قال سبحانه وتعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة :54.وأدلة الحب في الله والبغض في الله كثيرة. 15- أحذرهم من علماء السوء حتى لا يلبسوا عليهم سيرهم قال الله سبحانه وتعالى :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }التوبة :34. 16- الحذر من تكييف الحكومات والعلماء الرسميين للدعوة فإن الحكومات حريصة على إذابة الدعواة الإسلامية فهي تخاف على سلطاتها وما يدرون أن الدعاة إلى الله ليسوا حريصين على المناصب ولا يهمهم إلا إصلاح الراعي والرعية. 17- أنصحهم بالتزاور فيما بينهم وتفقد أحوال أهل السنة والكتابة عنهم وعن سيرتهم وعن المشاكل التي تواجههم فإن أعداء الإسلام يعرفون الشخص الذي هو منهم أو موال لهم وإن كان لا يساوي بعرة . 18- التحذير من أهل الباطل في حدود الاستطاعة وتزييف أباطيلهم سواء أكانت من وسائل الإعلام أم من الكتابة ونعتبر أن كلامنا على ثغرة من ثغور الإسلام فهذه نصيحة مستعجلة لشباب الصحوة الإسلامية [6]. اهـ


      [1] - رواه أحمد وابن أبي شيبة والبيهقي في الكبرى والطبراني في الكبير وأبو يعلى في مسنده من حديث أنس وقد جاء عن غيره .

      [2] - أهم أسباب إطلاق هذا الاسم على أهل السنة من قبل الشيعة 1)أن أهل السنة لا يطوفون بالقبور ولا يتمسحون بأتربة الموتى ولا يدعونهم أو يستغيثون بهم من دون الله 2)أنهم يتولون جميع أصحاب رسول الله r ولا يسبونهم أو يكفرونهم كما هو حال الرافضة .

      [3] - رواه رواه أبو داود والبيهقي في الكبرى .

      [4] - سبق تخريجه .

      [5] - من عقيدة أهل السنة الدعاء للحاكم المسلم الظالم بالهداية والصلاح فلا أدري من يقصد الشيخ رحمه الله بالظلمة .

      [6] - المصارعة ص 100-104.

      تعليق


      • #18
        جزاك الله خيرا أخي يحي ونفع بك

        ورحم الله الإمام العلامة محدث الديار اليمنية مقبل بن هادي الوادعي وأسكنه الفردوس الأعلى .

        تعليق


        • #19
          ورحم الله*الإمام الألمعي العلامة المحدث الشيخ مقبل بن هادي*الوادعي .

          تعليق

          يعمل...
          X