قال الشيخ الإمام المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى:
والجرح المفسّر الصّادر من عالم بأسباب الجرح لا يعارض به التعديل كما هو معلوم من كتب المصطلح .
والجاهلون المتعصبون لأبي حنيفة كثير، وقد رأينا جمعاً من المدرسين بالجامعة الإسلامية يغضبون غاية الغضب، ويرون هذا هدماً للإسلام وما درى المساكين أن المتكلم في أبي حنيفة ما طعن في ركن من أركان الإسلام الخمسة.
فنقول لهؤلاء الجهلاء أأنتم أغير على دين الله من أحمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومسلم بن الحجاج، والدارقطني، والخطيب؟ .
ونقول لهم: أأنتم أعلم بأبي حنيفة من مالك بن أنس، وشريك بن عبد الله النخعي، ويحيى بن سعيد القطان، وعبدالله بن يزيد المقريء، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة وعبدالله بن المبارك ومن جرى مجراهم ؟
والجاهلون المتعصبون لأبي حنيفة كثير، وقد رأينا جمعاً من المدرسين بالجامعة الإسلامية يغضبون غاية الغضب، ويرون هذا هدماً للإسلام وما درى المساكين أن المتكلم في أبي حنيفة ما طعن في ركن من أركان الإسلام الخمسة.
فنقول لهؤلاء الجهلاء أأنتم أغير على دين الله من أحمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومسلم بن الحجاج، والدارقطني، والخطيب؟ .
ونقول لهم: أأنتم أعلم بأبي حنيفة من مالك بن أنس، وشريك بن عبد الله النخعي، ويحيى بن سعيد القطان، وعبدالله بن يزيد المقريء، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة وعبدالله بن المبارك ومن جرى مجراهم ؟
المرجع : نشر الصحيفة
تعليق