كلمة في الجرح المفسر ... ذكرى لكل متعصب لمبطل

[أبو إبراهيم علي مثنى]

قال الشيخ الإمام المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى:

والجرح المفسّر الصّادر من عالم بأسباب الجرح لا يعارض به التعديل كما هو معلوم من كتب المصطلح .

والجاهلون المتعصبون لأبي حنيفة كثير، وقد رأينا جمعاً من المدرسين بالجامعة الإسلامية يغضبون غاية الغضب، ويرون هذا هدماً للإسلام وما درى المساكين أن المتكلم في أبي حنيفة ما طعن في ركن من أركان الإسلام الخمسة.

فنقول لهؤلاء الجهلاء أأنتم أغير على دين الله من أحمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومسلم بن الحجاج، والدارقطني، والخطيب؟ .

ونقول لهم: أأنتم أعلم بأبي حنيفة من مالك بن أنس، وشريك بن عبد الله النخعي، ويحيى بن سعيد القطان، وعبدالله بن يزيد المقريء، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة وعبدالله بن المبارك ومن جرى مجراهم ؟

المرجع : نشر الصحيفة

[أبو اسحاق حبيب البيضي]

للرفع بارك الله في أخي الفاضل وجزاك الله كل خير وحفظ الله العلامة ربيع
للرفع في وجوه الحمقى المتعصبين والرادين لمنهج المحققين من علماء السلف لا الذين يريدون إقحام أنفسهم في زمرة العلماء الربانيين المحققين على طريقة سلف الأمة

[حسن بن بوشعيب زوبيري]

والجرح المفسّر الصّادر من عالم بأسباب الجرح لا يعارض به التعديل كما هو معلوم من كتب المصطلح .

والجاهلون المتعصبون لأبي حنيفة كثير، وقد رأينا جمعاً من المدرسين بالجامعة الإسلامية يغضبون غاية الغضب، ويرون هذا هدماً للإسلام وما درى المساكين أن المتكلم في أبي حنيفة ما طعن في ركن من أركان الإسلام الخمسة.

[أبو يوسف أيوب شمالي]

لكل قوم وارث