بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الحقُ ليس به خفاءُ
أسئلة أهل السنة والجماعة بالبيضاء
دار الحديث بدماج حرسها الله
هذا الحقُ ليس به خفاءُ
أسئلة أهل السنة والجماعة بالبيضاء
هذا جزء من أسئلة أهل السنة والجماعة بالبيضاء قدمت للشيخ الناصح الأمين يحيى بن على الحجوري حفظه الله سجلت ليلة الجمعة 25/ صفر/ 1430هـ
قال في السؤال الأخير: كما تعلمون يا شيخ أن الدعوة عندنا في بلادنا (البيضاء) تسير على أحسن حال ولكن نحس من بعض الشباب الفتور والقصور فما نصيحتكم لهم خصوصاً ولأهل السنة عموماً وبارك الله فيكم؟
الجواب قال الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله ورعاه:
ما داموا سائرين على خير كما تذكر وهم كذلك فإن هذا خير وإن حصل فتور وقصور لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد نجا وفي لفظ أفلح وفي لفظ اهتدى، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك) أهم شيء أيها السُني أن لا تُمدنَ عينيك إلى ما مُتع به أهل الأهواء من زخرفة الدنيا يقول الله عز وجل ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه) فرب إنسان يكون على فقر فإذا فُتن وأنحرف استعنى وهذا والله استدراج له يقول الله عز وجل: (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ* َأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) (القلم:44-45).
ويظن المغرورون من أمثاله أنه على خير عنده وعلى سعة حصلت له هذا ما هو صحيح ربما كان هذا من قواصم الظهر له، فلا تغتر بذوي الباطل ممِا أُمدوا من الدنيا ومهما زُخرف لهم القول، يقول الله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) (الكهف:28)
هذه نصيحة ربانية الذي أغفل الله قلبه عن ذكر الله، و اتبع هواه أو فُتن لا يجوز لك أن تُطيعه فإنك أن أطعته أضررته وأضررت بنفسك.
والنصيحة أيضاً بالجد والاجتهاد ولا يرضى الإنسان لنفسه بالفتور لا يرضى لنفسه بالضياع ولا يرضى أيضاً لنفسه بالجهل ما دام قادراً على أن يُسدد ويُقارب، من تمكن من كثرة العبادة على بصيرة أو من طلب العلم فإنه لا ينبغي أن يرضى لنفسه بالقصور.
نوصي إخواننا ومن يسمع بتقوى الله سبحانه وتعالى، وبالصبر على هذا الخير وبأن لا يُحامي الإنسان عن الباطل كائناً ما كان فإن هذا والله يضرك أيها المحامي يضرك اليوم أو غداً أو بعد غد يضر المحامي عن الباطل مهما كان سواء كان عالماً أو جاهلاً لأن الدين دين الله فحق على من احترم نفسه وعرف قدرها وعرف ما خلقه الله عز وجل من أجله من عبادة الله وصيانة دينه أن لا يُدافع عن باطل ولا عن مبطل، وأن يستقيم على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم وأنه إذا التبس عليه أمر لجاء إلى الدعاء والضراعة إلى رب العالمين حتى يفتح عليه والواجب علينا جميعاً أننا ما اختلفنا فيه نحتكم مع أولادنا وإخواننا والقريب البعيد إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومنهج السلف الصالح بانشراح صدر وطمأنينة.
و يجب عدم البعد والافتئات على القواعد الأصيلة وعلى الأصول المتينة ما يجوز، هذا الدين أعظم عندنا من آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأخواتنا فمن أراد الخدش في قواعد السلف وفي أصول المنهج السلفي على حساب فلان أو علان سواء كان على حساب السرورية أو الإخوان المسلمين أو أبي الحسن أو عبدالرحمن العدني - قاتله الله وقطع الله دابره ودابر من تعصب له- ، كل هذا نحن ضده والله لن يحرك ولن يسكن إلا بإذن الله عزوجل نصيحة لله ولمن يسمع من عباده إلا يتعصبوا لباطل كائنا من كان هذه نصيحة.. وسنكررها الرجل (أي عبد الرحمن العدني) دنيوي، دنيوي هو وأمثاله فعيب المدافعة عنه على حساب دعوة هائلة ضخمة يشغلها واحد تعبان خربان المنهج، أفٍ له ولمن يتعصب له شغلتم الناس بواحد فارغ.
نحن كلما سكتنا يقوم هذا من هنا وهذا من هناك يدافعون عنه، لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك -إن شاء الله- والله لقد صبرت كثيراً، خلوه يدافع عنه الحزبيون، الحزبيون كثير ويدافع عنه العسكري حقه الشيخ محمد بن عبد الوهاب عسكري عبد الرحمن، الشيخ محمد بن عبد الوهاب غلام عبد الرحمن العدني غلامه،
لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني؛ هذه كلمة تدوّي والله من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي، نريد أن نتآخى على الكتاب والسنة أما يخالفني فيما أنا فيه من الحق الواضح وعلى هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها.
تلاميذي أولئك، بينت حالهم من تدخل في شأنهم بالدفاع عنهم بباطل فهو فضولي سيضر نفسه.
ثم قال الشيخ يحيى حفظه الله:
شعبة ما سلم من عبيد الجابري ذهب عبيد الجابري يتكلم عليه ويتنقصه على حساب الدفاع عن ذاك الفارغ (أي عبدالرحمن العدني)، يا إخوان لكم عبرة بالذين يتصدوا للحق يُخذلون يُخذلون فأعتبروا يا أولي الأبصار صبرنا والله وناصحنا كثيراً.
والآن رجع عبيد يبيح الاختلاط، ويدعوا أهل السنة للانتخابات؛ هذه خذيلة نسأل الله السلامة منها؛ بسبب الدفاع عن الباطل، وعن ذاك الفارغ، يتكلمون في الأئمة ويناقضون الأصول هذا هوى،
إياك أيها السُني أن يُداخلك الهوى فتدافع عن باطل على حساب زيد أو عبيد كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم هو الحق عظمه في نفسك، فأنظر شعبة أنتقم الله له وانتصر له صار عبيد الآن يخبطه طلاب العلم من هنا وهنا، ويطالبونه بالتراجع وحُق لهم، يقولون له هذا.
ناقشه أخونا أبو إسحاق الشبامي جزاه الله خيرًا فقال له: نحن نرى أن من دعا إلى الانتخابات ودخل فيها ليس من أهل السنة وذلك أن الانتخابات من الديمقراطية وأن الديمقراطية خدش في التوحيد بل مناقضة للتوحيد واستلمه وما تجد لعبيد همسا ما يستطيع أن يرد على هؤلاء الأُسود أُسود السنة صحيح،
أما الشيخ محمد بن عبد الوهاب يا إخوان والله أنه يريد أهل السنة مثل الصوفية يقبلون الركب وإلا يدلّكون ركبه يا سبحان الله الطلاب لا يتكلمون ما في إلا أنت، يعني يريد يطربل عليهم طربله أعوذ بالله من حياة يعيشها طلابه،، الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان معززاً مكرماً، وصار مضادا الحق، لكم عبرة يا أهل السنة مضادة الحق مضادة السنة والدفاع عن الباطل بغير حق يقول الله :(وَلا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً) (النساء:107).
وقال الشيخ يحيى حفظه الله ورعاه :
نحن الآن عندنا في اليمن عدة فصائل من الإخوان المسلمين من فصائل الإخوان المسلمين جمعية الحكمة، جمعية الإحسان، جماعة التكفير، أيضاً فكر أبي الحسن وفي الآونة الأخير هؤلاء الذين انبروا عن أهل السنة وإن كانوا مندسين أصحاب عبد الرحمن العدني إنما بعض الغافلين أو الذين ما انتبهوا لهذه الفتنة أو ما عرفوها تعتبر من فصائل الإخوان المسلمين كل من خالف المنهج السلفي وهو ينتسب إليه كل من خالف أهل السنة وجادة أهل السنة وهو يزعم أنه أهل السنة فهو من هذه الأصناف.
ونسأل الله لنا ولكم التوفيق،،
قال في السؤال الأخير: كما تعلمون يا شيخ أن الدعوة عندنا في بلادنا (البيضاء) تسير على أحسن حال ولكن نحس من بعض الشباب الفتور والقصور فما نصيحتكم لهم خصوصاً ولأهل السنة عموماً وبارك الله فيكم؟
الجواب قال الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله ورعاه:
ما داموا سائرين على خير كما تذكر وهم كذلك فإن هذا خير وإن حصل فتور وقصور لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد نجا وفي لفظ أفلح وفي لفظ اهتدى، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك) أهم شيء أيها السُني أن لا تُمدنَ عينيك إلى ما مُتع به أهل الأهواء من زخرفة الدنيا يقول الله عز وجل ( ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجاً منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه) فرب إنسان يكون على فقر فإذا فُتن وأنحرف استعنى وهذا والله استدراج له يقول الله عز وجل: (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ* َأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) (القلم:44-45).
ويظن المغرورون من أمثاله أنه على خير عنده وعلى سعة حصلت له هذا ما هو صحيح ربما كان هذا من قواصم الظهر له، فلا تغتر بذوي الباطل ممِا أُمدوا من الدنيا ومهما زُخرف لهم القول، يقول الله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) (الكهف:28)
هذه نصيحة ربانية الذي أغفل الله قلبه عن ذكر الله، و اتبع هواه أو فُتن لا يجوز لك أن تُطيعه فإنك أن أطعته أضررته وأضررت بنفسك.
والنصيحة أيضاً بالجد والاجتهاد ولا يرضى الإنسان لنفسه بالفتور لا يرضى لنفسه بالضياع ولا يرضى أيضاً لنفسه بالجهل ما دام قادراً على أن يُسدد ويُقارب، من تمكن من كثرة العبادة على بصيرة أو من طلب العلم فإنه لا ينبغي أن يرضى لنفسه بالقصور.
نوصي إخواننا ومن يسمع بتقوى الله سبحانه وتعالى، وبالصبر على هذا الخير وبأن لا يُحامي الإنسان عن الباطل كائناً ما كان فإن هذا والله يضرك أيها المحامي يضرك اليوم أو غداً أو بعد غد يضر المحامي عن الباطل مهما كان سواء كان عالماً أو جاهلاً لأن الدين دين الله فحق على من احترم نفسه وعرف قدرها وعرف ما خلقه الله عز وجل من أجله من عبادة الله وصيانة دينه أن لا يُدافع عن باطل ولا عن مبطل، وأن يستقيم على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم وأنه إذا التبس عليه أمر لجاء إلى الدعاء والضراعة إلى رب العالمين حتى يفتح عليه والواجب علينا جميعاً أننا ما اختلفنا فيه نحتكم مع أولادنا وإخواننا والقريب البعيد إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومنهج السلف الصالح بانشراح صدر وطمأنينة.
و يجب عدم البعد والافتئات على القواعد الأصيلة وعلى الأصول المتينة ما يجوز، هذا الدين أعظم عندنا من آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأخواتنا فمن أراد الخدش في قواعد السلف وفي أصول المنهج السلفي على حساب فلان أو علان سواء كان على حساب السرورية أو الإخوان المسلمين أو أبي الحسن أو عبدالرحمن العدني - قاتله الله وقطع الله دابره ودابر من تعصب له- ، كل هذا نحن ضده والله لن يحرك ولن يسكن إلا بإذن الله عزوجل نصيحة لله ولمن يسمع من عباده إلا يتعصبوا لباطل كائنا من كان هذه نصيحة.. وسنكررها الرجل (أي عبد الرحمن العدني) دنيوي، دنيوي هو وأمثاله فعيب المدافعة عنه على حساب دعوة هائلة ضخمة يشغلها واحد تعبان خربان المنهج، أفٍ له ولمن يتعصب له شغلتم الناس بواحد فارغ.
نحن كلما سكتنا يقوم هذا من هنا وهذا من هناك يدافعون عنه، لا أسمعنَ مدافعاً عنه مرة ثانية من أولئك -إن شاء الله- والله لقد صبرت كثيراً، خلوه يدافع عنه الحزبيون، الحزبيون كثير ويدافع عنه العسكري حقه الشيخ محمد بن عبد الوهاب عسكري عبد الرحمن، الشيخ محمد بن عبد الوهاب غلام عبد الرحمن العدني غلامه،
لا يظن ظان أني سأسكت عمن خالفني؛ هذه كلمة تدوّي والله من خالفني لأدقدقة في كل درس كبُر أو صغُر وربي، نريد أن نتآخى على الكتاب والسنة أما يخالفني فيما أنا فيه من الحق الواضح وعلى هذه الدعوة التي أنا حامل عبئها.
فهذا الحق ليس به خفاء *** فدعني من بنيات الطريق
تلاميذي أولئك، بينت حالهم من تدخل في شأنهم بالدفاع عنهم بباطل فهو فضولي سيضر نفسه.
ثم قال الشيخ يحيى حفظه الله:
شعبة ما سلم من عبيد الجابري ذهب عبيد الجابري يتكلم عليه ويتنقصه على حساب الدفاع عن ذاك الفارغ (أي عبدالرحمن العدني)، يا إخوان لكم عبرة بالذين يتصدوا للحق يُخذلون يُخذلون فأعتبروا يا أولي الأبصار صبرنا والله وناصحنا كثيراً.
والآن رجع عبيد يبيح الاختلاط، ويدعوا أهل السنة للانتخابات؛ هذه خذيلة نسأل الله السلامة منها؛ بسبب الدفاع عن الباطل، وعن ذاك الفارغ، يتكلمون في الأئمة ويناقضون الأصول هذا هوى،
إياك أيها السُني أن يُداخلك الهوى فتدافع عن باطل على حساب زيد أو عبيد كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم هو الحق عظمه في نفسك، فأنظر شعبة أنتقم الله له وانتصر له صار عبيد الآن يخبطه طلاب العلم من هنا وهنا، ويطالبونه بالتراجع وحُق لهم، يقولون له هذا.
ناقشه أخونا أبو إسحاق الشبامي جزاه الله خيرًا فقال له: نحن نرى أن من دعا إلى الانتخابات ودخل فيها ليس من أهل السنة وذلك أن الانتخابات من الديمقراطية وأن الديمقراطية خدش في التوحيد بل مناقضة للتوحيد واستلمه وما تجد لعبيد همسا ما يستطيع أن يرد على هؤلاء الأُسود أُسود السنة صحيح،
أما الشيخ محمد بن عبد الوهاب يا إخوان والله أنه يريد أهل السنة مثل الصوفية يقبلون الركب وإلا يدلّكون ركبه يا سبحان الله الطلاب لا يتكلمون ما في إلا أنت، يعني يريد يطربل عليهم طربله أعوذ بالله من حياة يعيشها طلابه،، الشيخ محمد بن عبد الوهاب كان معززاً مكرماً، وصار مضادا الحق، لكم عبرة يا أهل السنة مضادة الحق مضادة السنة والدفاع عن الباطل بغير حق يقول الله :(وَلا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً) (النساء:107).
وقال الشيخ يحيى حفظه الله ورعاه :
نحن الآن عندنا في اليمن عدة فصائل من الإخوان المسلمين من فصائل الإخوان المسلمين جمعية الحكمة، جمعية الإحسان، جماعة التكفير، أيضاً فكر أبي الحسن وفي الآونة الأخير هؤلاء الذين انبروا عن أهل السنة وإن كانوا مندسين أصحاب عبد الرحمن العدني إنما بعض الغافلين أو الذين ما انتبهوا لهذه الفتنة أو ما عرفوها تعتبر من فصائل الإخوان المسلمين كل من خالف المنهج السلفي وهو ينتسب إليه كل من خالف أهل السنة وجادة أهل السنة وهو يزعم أنه أهل السنة فهو من هذه الأصناف.
ونسأل الله لنا ولكم التوفيق،،
دار الحديث بدماج حرسها الله
تعليق