بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التفريغ:
لماذا لاأناصر إخواني في الجهاد في سبيل الله ضد الرافضة المعتدين المجرمين الذين يسعون ليلا و نهارا في القضاء على الإسلام وأهله
اللذين يحملون تلك العقائد الكفرية و تلك العقائد الكفرية وهم مازالوا ينشرون مذهبهم فاتقوا الله
يا أيها الناس فإننا نحذر الناس من هذه العقائد الدخيلة على الإسلام وأهله نعم
إنها عقيدة عبد الله ابن سبأ اليهودي قاتلهم الله أيها الناس فانتبهوا يا عباد الله ويا أمة الإسلام انظروا كيف يقتلون الأبرياء ويقتلون أهل السنة ويقتلون الرجال و الشيوخ الكبار و النساء بل والأطفال
هذا مما يدل على تلك العقائد الكفرية لأنهم يكفرون أهل السنة ولأنهم يقولون إن السني : حلال الدم حلال العرض حلال المال
كل ذلك في كتبهم فأين رجال السنة وأين أسود السنة الذين يقاتلون هؤلاء المجرمين المعتدين ؟
روى الإامام ابو داوود في سننه من حديث عبد الله بن عمر أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : "إذا تبايعتم بالعينة" وهو نوع من أنواع الربا "واتّبعتمأذناب البقر ورضيتم بالزرع" انشغلتم بالدنيا بالزراعة و الحراثة و هذه الدنيا"وتركتم الجهاد" الجهاد في سبيل الله عز وجل الجهاد الصحيح يا أمة الإسلام ليس كالخوارج الذين قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيهم "يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان" وإنما الجهاد الصحيح في سبيل الله جل وعلا كقتال الروافض المعتدين المجرمين
نعم يا أيها الناس وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه منكم حتى تراجعوا دينكم
مالنا نرى كثيرا من القبائل من قبائل المسلمين قد ذلوا رؤوسهم ما السبب في ذلك ؟ عند أولئك الطوائف المارقة عند أولئك المجرمين لأنهم تركوا هذه الشعيرة و تركوا هذه الفريضة الذي فيها رفعة راية الإسلام و رفعة التوحيد وكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام . هكذا يا أيها الناس كلما أخلدنا الى الدنيا ورضينا بالدنيا وتركنا ما أمرنا الله به فأصابنا ما أصابنا من الذل والخور والضعف وغير ذلك .إلا حصل الذل "واتّبعتمأذناب البقر ورضيتم بالزرع سلط الله عليكم ذلا لاينزعه منكم حتى تراجعوا دينكم" . وهكذا كما أخبر النبي لما قال" أو نحن من قلة يا رسول الله قال بل أنتم كثير و لكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من قلوب عدوكم المهابة منكم" ــــــ تتمة الحديث : (( وَلَيَقْذِفَنَّ في قلوبكم الوهن، قيل وما الوهن، قال: حب الدنيا وكراهية الموت )) الحديث. ولا يخفاك جواز الاقتصار على بعض الحديث، ولكن يكون على الشاهد من لبيان وجه الدلالة منه ويقال في آخر الكلام ( الحديث .... ـــــــ
والسبب في ذلك قال "حب الدنيا وكراهية الموت" .
هذا هو الحاصل حب الدنيا وكراهية الموت .
يا عباد الله يا أمة الإسلام إذا لم ننصر دين الله وسنة رسوله متى سننصر دين الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ؟
متى سننصر دين الله جل وعلا ؟ ــــ أين جواب إذا ـــ
وتهيأت لنا الأمور و أفتى كبار أهل العلم بأن جهاد الرافضة جهاد صحيح جهاد في سبيل الله لإعلاءكلمة الله سبحانه وتعالى فمتى ننصر دين الله جل وعلا ؟
نعم يا أمة الإسلام هكذا كما قال الله :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
وقال الله جل وعلا
(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ)
نعم والله زرنا إخواننا في تلك المواقع وفي تلك الأماكن ورأينا أمورا طيبة والله رأينا عندهم العزيمة عندهم السكينة عندهم الاطمئنان عندهم النصر من الله متوكلون على الله.
والله إن بعض الإخوة ليطلع إلى بعض الأماكن حتى السلاح ما يملكه حتى أخبرني أحد الإخوة أنه اتّبع رجلا من المجرمين من الرافضة وليس معه سلاح وهو وراءه : سلم نفسك سلم نفسك وهو شارد كما قال الله عز وجل :
(لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ)
سلم نفسك و سلم نفسه ومعه السلاح وضع السلاح قال له امش إلى الأمام أخذ السلاح وقتله بسلاحه .نعم أيها الناس (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
حتى أحد الإخوة لم يكن لديه سلاح فجمع في المترس أحجارا وكان بجانبه رجل يرمي على أولئك المجرمين ويرمي بالحجر ويرمي بالحجر ويقول له صاحبه الذي بجانبه ماذا تطرح يظنها قنابل افتحالأمان فكان يرمي وهم يتبطحون وذاك يرمي عليهم من بجانبه وما النصر إلا من عند الله و ما نصرإلا من عند الله .
و و الله حدثني أحد الإخوة من طلاب العلم أعرفه تماما قتل أحد الإخوة ممن بجانبه فسجد لله بعد أن شهد بعد أن نطق بالشهادة سجد لله فلم يحركه حتى أخبر كثير من الإخوة حتى يرون هذا الأمر وهكذا رجل آخر من طلاب العلم نعم أيها الإخوة إنها رفعة هنيئا لهم نصروا دين الله سبحانه و تعالى في أولئك الروافض هكذا أهل السنة هكذا كم كانو ينتظرون الجهاد الصحيح من أجل إعلاء كلمة الله لا لدنيا ولا لمناصب لا للإخوان ولا لسياسات ولا لقليل ولا لكثير إنما من أجل توحيد لله ومن أجل نصر دين لله سبحانه وتعالى فلما كان كذلك هيئ الله لهم الأسباب ووفقهم الله وأعانهم الله ورفع الله شأنهم فأصبح الروافض في خذلان في خذلان يعلمه الله منكسين الرؤوس نعم يا أمة الإسلام حتى قال أحد الروافض وهو يتصل بأحد الإخوة قال هؤلاء لا يفرون مثل العسكر الى الامام ــ الأمام ــ يتقدمون.
هكذا هم أهل التوحيد وأهل السنة لا يولوا الأدبار كل من رأيناهم من رمي في صدره من رمي في رأسه من رمي في وجهه و في قلبه نعم ياأيها الناس يريدون الجنة نعم إي وربي كما كان اصحاب ــ أصحاب ـــ رسول لله صلى الله عليه وسلم قدموا أنفسهم وقدمو ــ قدموا ــ أرواحهم وقدموا أموالهم من أجل نصر دين الله ومن أجل توحيد لله سبحانه وتعالى روى الإمام أبو داوود في سننه من "حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم "وأموالكم نعم يا أمة الإسلام نعم يا أيها الناس إنه نصر من الله فلا يغتر المسلم وما النصر إلا من عند الله :
(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى).
كانت إحدى الهجمات ربما الكبيرة التي رما الروافض بكثير من الهاونات وأنا في ذلك المكان أيها الإخوة في ذلك المطرح عند الإخوة ورما الروافض الكثير من الهاونات على إخوانهم وحصل هجمة كبيرة من المجرمين هجمة شرسة و هجمة قوية قتل فيها إثنان من الإخوة فاتّصل أحد القادة العسكريين بأحد إخواننا الأمراء كم قتل فيكم وهم يراقبون ذلك قال قتل فينا اثنان قال حدثني بصدق قال والله ما قتل إلا اثنان وأصيب شيئ من الجرحى قال فأما القتلى فيهم فكثير كثير إذن لاتقاتلونهم أنتم.
نعم يا عباد الله إنها كرامات من الله إنها ملائكة الرحمن تدعم كما أخبر الله في آيات كثيرة :
(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ).
فيا عباد الله اتقوالله جل وعلا وتمسكوا بدين الله عز وجل واحذروا من هذه الطوائف المجرمة التي لديها من الكفريات يتهمون فراش رسول الله صلى الله عليه و سلم ويخونون جبريل الرسالة ويقولون إن هذا القرآن ليس بقرآنهم بل لديهم قرآن مصحف فاطمة ثلاث مرات ويقولون والله ليس فيه حرف من هذه الأحرف التي في كتاب الله عز و جل.
فاحذروا ياأيُّها الناس وحذروا من أن ينتشروا فيكم و أن ينشروا باطلهم و أن ينشروا كفرهم و أخبركم أن إخوانكم في ثبات بإذن الله وفي رفعة وفي مكانة و في اطمئنان
اللهم انصر الإسلام اللهم أعز الإسلام والمسلمين اللهم انصر إخواننا المجاهدين في دماج وفي ِكتاف اللهم ثبتهم بالقول الثابت ,اللهم ثبتهم بالقول الثابت . اللهم انصرهم نصرا مؤزرا يارب االعالمين .
اللهم عليك بالروافض المعتدين اللهم فرق جمعهم اللهم شتت شملهم اللهم اَجعل الدائرة عليهم
اللهم مزقهم كل ممزق اللهم مزقهم كل ممزق
اللهم طهر بلاد اليمن و سائر بلاد المسلمين من المجرمين المعتدين يارب العالمين إنك على كل شيء قدير و الحمد لله رب العالمين .
و فرغها : عبدالله بن حسن زوبيري المغربي . جزاك الله خيرًا وأحسن الله إليكالمادة الصوتية من هنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التفريغ:
لماذا لاأناصر إخواني في الجهاد في سبيل الله ضد الرافضة المعتدين المجرمين الذين يسعون ليلا و نهارا في القضاء على الإسلام وأهله
اللذين يحملون تلك العقائد الكفرية و تلك العقائد الكفرية وهم مازالوا ينشرون مذهبهم فاتقوا الله
يا أيها الناس فإننا نحذر الناس من هذه العقائد الدخيلة على الإسلام وأهله نعم
إنها عقيدة عبد الله ابن سبأ اليهودي قاتلهم الله أيها الناس فانتبهوا يا عباد الله ويا أمة الإسلام انظروا كيف يقتلون الأبرياء ويقتلون أهل السنة ويقتلون الرجال و الشيوخ الكبار و النساء بل والأطفال
هذا مما يدل على تلك العقائد الكفرية لأنهم يكفرون أهل السنة ولأنهم يقولون إن السني : حلال الدم حلال العرض حلال المال
كل ذلك في كتبهم فأين رجال السنة وأين أسود السنة الذين يقاتلون هؤلاء المجرمين المعتدين ؟
روى الإامام ابو داوود في سننه من حديث عبد الله بن عمر أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : "إذا تبايعتم بالعينة" وهو نوع من أنواع الربا "واتّبعتمأذناب البقر ورضيتم بالزرع" انشغلتم بالدنيا بالزراعة و الحراثة و هذه الدنيا"وتركتم الجهاد" الجهاد في سبيل الله عز وجل الجهاد الصحيح يا أمة الإسلام ليس كالخوارج الذين قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيهم "يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان" وإنما الجهاد الصحيح في سبيل الله جل وعلا كقتال الروافض المعتدين المجرمين
نعم يا أيها الناس وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه منكم حتى تراجعوا دينكم
مالنا نرى كثيرا من القبائل من قبائل المسلمين قد ذلوا رؤوسهم ما السبب في ذلك ؟ عند أولئك الطوائف المارقة عند أولئك المجرمين لأنهم تركوا هذه الشعيرة و تركوا هذه الفريضة الذي فيها رفعة راية الإسلام و رفعة التوحيد وكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام . هكذا يا أيها الناس كلما أخلدنا الى الدنيا ورضينا بالدنيا وتركنا ما أمرنا الله به فأصابنا ما أصابنا من الذل والخور والضعف وغير ذلك .إلا حصل الذل "واتّبعتمأذناب البقر ورضيتم بالزرع سلط الله عليكم ذلا لاينزعه منكم حتى تراجعوا دينكم" . وهكذا كما أخبر النبي لما قال" أو نحن من قلة يا رسول الله قال بل أنتم كثير و لكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من قلوب عدوكم المهابة منكم" ــــــ تتمة الحديث : (( وَلَيَقْذِفَنَّ في قلوبكم الوهن، قيل وما الوهن، قال: حب الدنيا وكراهية الموت )) الحديث. ولا يخفاك جواز الاقتصار على بعض الحديث، ولكن يكون على الشاهد من لبيان وجه الدلالة منه ويقال في آخر الكلام ( الحديث .... ـــــــ
والسبب في ذلك قال "حب الدنيا وكراهية الموت" .
هذا هو الحاصل حب الدنيا وكراهية الموت .
يا عباد الله يا أمة الإسلام إذا لم ننصر دين الله وسنة رسوله متى سننصر دين الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ؟
متى سننصر دين الله جل وعلا ؟ ــــ أين جواب إذا ـــ
وتهيأت لنا الأمور و أفتى كبار أهل العلم بأن جهاد الرافضة جهاد صحيح جهاد في سبيل الله لإعلاءكلمة الله سبحانه وتعالى فمتى ننصر دين الله جل وعلا ؟
نعم يا أمة الإسلام هكذا كما قال الله :(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)
وقال الله جل وعلا
(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ)
نعم والله زرنا إخواننا في تلك المواقع وفي تلك الأماكن ورأينا أمورا طيبة والله رأينا عندهم العزيمة عندهم السكينة عندهم الاطمئنان عندهم النصر من الله متوكلون على الله.
والله إن بعض الإخوة ليطلع إلى بعض الأماكن حتى السلاح ما يملكه حتى أخبرني أحد الإخوة أنه اتّبع رجلا من المجرمين من الرافضة وليس معه سلاح وهو وراءه : سلم نفسك سلم نفسك وهو شارد كما قال الله عز وجل :
(لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ)
سلم نفسك و سلم نفسه ومعه السلاح وضع السلاح قال له امش إلى الأمام أخذ السلاح وقتله بسلاحه .نعم أيها الناس (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
حتى أحد الإخوة لم يكن لديه سلاح فجمع في المترس أحجارا وكان بجانبه رجل يرمي على أولئك المجرمين ويرمي بالحجر ويرمي بالحجر ويقول له صاحبه الذي بجانبه ماذا تطرح يظنها قنابل افتحالأمان فكان يرمي وهم يتبطحون وذاك يرمي عليهم من بجانبه وما النصر إلا من عند الله و ما نصرإلا من عند الله .
و و الله حدثني أحد الإخوة من طلاب العلم أعرفه تماما قتل أحد الإخوة ممن بجانبه فسجد لله بعد أن شهد بعد أن نطق بالشهادة سجد لله فلم يحركه حتى أخبر كثير من الإخوة حتى يرون هذا الأمر وهكذا رجل آخر من طلاب العلم نعم أيها الإخوة إنها رفعة هنيئا لهم نصروا دين الله سبحانه و تعالى في أولئك الروافض هكذا أهل السنة هكذا كم كانو ينتظرون الجهاد الصحيح من أجل إعلاء كلمة الله لا لدنيا ولا لمناصب لا للإخوان ولا لسياسات ولا لقليل ولا لكثير إنما من أجل توحيد لله ومن أجل نصر دين لله سبحانه وتعالى فلما كان كذلك هيئ الله لهم الأسباب ووفقهم الله وأعانهم الله ورفع الله شأنهم فأصبح الروافض في خذلان في خذلان يعلمه الله منكسين الرؤوس نعم يا أمة الإسلام حتى قال أحد الروافض وهو يتصل بأحد الإخوة قال هؤلاء لا يفرون مثل العسكر الى الامام ــ الأمام ــ يتقدمون.
هكذا هم أهل التوحيد وأهل السنة لا يولوا الأدبار كل من رأيناهم من رمي في صدره من رمي في رأسه من رمي في وجهه و في قلبه نعم ياأيها الناس يريدون الجنة نعم إي وربي كما كان اصحاب ــ أصحاب ـــ رسول لله صلى الله عليه وسلم قدموا أنفسهم وقدمو ــ قدموا ــ أرواحهم وقدموا أموالهم من أجل نصر دين الله ومن أجل توحيد لله سبحانه وتعالى روى الإمام أبو داوود في سننه من "حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم "وأموالكم نعم يا أمة الإسلام نعم يا أيها الناس إنه نصر من الله فلا يغتر المسلم وما النصر إلا من عند الله :
(وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى).
كانت إحدى الهجمات ربما الكبيرة التي رما الروافض بكثير من الهاونات وأنا في ذلك المكان أيها الإخوة في ذلك المطرح عند الإخوة ورما الروافض الكثير من الهاونات على إخوانهم وحصل هجمة كبيرة من المجرمين هجمة شرسة و هجمة قوية قتل فيها إثنان من الإخوة فاتّصل أحد القادة العسكريين بأحد إخواننا الأمراء كم قتل فيكم وهم يراقبون ذلك قال قتل فينا اثنان قال حدثني بصدق قال والله ما قتل إلا اثنان وأصيب شيئ من الجرحى قال فأما القتلى فيهم فكثير كثير إذن لاتقاتلونهم أنتم.
نعم يا عباد الله إنها كرامات من الله إنها ملائكة الرحمن تدعم كما أخبر الله في آيات كثيرة :
(إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ).
فيا عباد الله اتقوالله جل وعلا وتمسكوا بدين الله عز وجل واحذروا من هذه الطوائف المجرمة التي لديها من الكفريات يتهمون فراش رسول الله صلى الله عليه و سلم ويخونون جبريل الرسالة ويقولون إن هذا القرآن ليس بقرآنهم بل لديهم قرآن مصحف فاطمة ثلاث مرات ويقولون والله ليس فيه حرف من هذه الأحرف التي في كتاب الله عز و جل.
فاحذروا ياأيُّها الناس وحذروا من أن ينتشروا فيكم و أن ينشروا باطلهم و أن ينشروا كفرهم و أخبركم أن إخوانكم في ثبات بإذن الله وفي رفعة وفي مكانة و في اطمئنان
اللهم انصر الإسلام اللهم أعز الإسلام والمسلمين اللهم انصر إخواننا المجاهدين في دماج وفي ِكتاف اللهم ثبتهم بالقول الثابت ,اللهم ثبتهم بالقول الثابت . اللهم انصرهم نصرا مؤزرا يارب االعالمين .
اللهم عليك بالروافض المعتدين اللهم فرق جمعهم اللهم شتت شملهم اللهم اَجعل الدائرة عليهم
اللهم مزقهم كل ممزق اللهم مزقهم كل ممزق
اللهم طهر بلاد اليمن و سائر بلاد المسلمين من المجرمين المعتدين يارب العالمين إنك على كل شيء قدير و الحمد لله رب العالمين .
و فرغها : عبدالله بن حسن زوبيري المغربي . جزاك الله خيرًا وأحسن الله إليكالمادة الصوتية من هنا
تعليق