بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله والصَّلاة والسَّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتَّبع هُداه أمَّا بعد:
فهذا تفريغٌ لخطبة الشَّيخ يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله تعالى- التي عنونها بـ:
[دعوة المرسلين وما لاقَوْهُ من المُتَكَبِّرين]
والتي كانت بتاريخ: 15 ذي الحجة 1432،
وهذه الخطبة ألقاها -حفظه الله- تحت الحصار الرَّافضي على قلعة الإسلام والسُّنَّة: دار الحديث بدمَّاج،
وقد قمت بتفريغ المادَّة الصَّوتية وكتابة الآيات بمصحف المدينة، وتخريج الأحاديث، والتعليق على ما رأيته يحتاج إلى تعليق، وما كان بين معقوفتين هكذا: [ ] فهي زيادةٌ اقتضاها المقام وليست من كلام الشَّيخ،
أسأل الله تعالى أن يحفظ أهل السُّنَّة بدمَّاج وأن يُظهرهم على عدوِّهم،
وأسأله أن ينتقم من الرَّافضة الأنجاس،
اللهم اقتلهم بدداً وأحصهم عدداً ولا تُبق منهم أحداً
تفَضَّلوا بالتَّحميل من الخزانة العلمية على هذا الرابط
وكتبه:
أبو أحمد ضياء التبسي
الحمد لله والصَّلاة والسَّلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتَّبع هُداه أمَّا بعد:
فهذا تفريغٌ لخطبة الشَّيخ يحيى بن علي الحجوري -حفظه الله تعالى- التي عنونها بـ:
[دعوة المرسلين وما لاقَوْهُ من المُتَكَبِّرين]
والتي كانت بتاريخ: 15 ذي الحجة 1432،
وهذه الخطبة ألقاها -حفظه الله- تحت الحصار الرَّافضي على قلعة الإسلام والسُّنَّة: دار الحديث بدمَّاج،
وقد قمت بتفريغ المادَّة الصَّوتية وكتابة الآيات بمصحف المدينة، وتخريج الأحاديث، والتعليق على ما رأيته يحتاج إلى تعليق، وما كان بين معقوفتين هكذا: [ ] فهي زيادةٌ اقتضاها المقام وليست من كلام الشَّيخ،
أسأل الله تعالى أن يحفظ أهل السُّنَّة بدمَّاج وأن يُظهرهم على عدوِّهم،
وأسأله أن ينتقم من الرَّافضة الأنجاس،
اللهم اقتلهم بدداً وأحصهم عدداً ولا تُبق منهم أحداً
تفَضَّلوا بالتَّحميل من الخزانة العلمية على هذا الرابط
وكتبه:
أبو أحمد ضياء التبسي