إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وصية أخينا في الله الشهيد - فيما نحسبه والله حسيبه- أسامة بن علي بن رحيل الليبي رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لقد تم سداد دين الشهيد فيما نحسبه والله حسيبه أسامة بن علي بن رحيل الليبي والحمد لله رب العالمين تم التتبت من المعلومة من أخيه وأهله يسألون الله عز وجل بأن يعجل بالفرج على أخوته في دماج الخير يرعاها الله من كل مكروه وأن يعجل بهلاك الرافضة أنه ولي ذلك والقادر عليه اللهم آمين .

    تعليق


    • #17
      نسأل الله أن يتقبل أخانا أسامة وجميع إخواننا المجاهدين في الشهداء وجزاك الله خيرا يا أبا اليمان على تنفيذ الوصية أسأل أن يعيننا على قضاء الدين الأكبر لهذا الدين وهذه الدعوة ولأولياء الله الصالحين ونقول كما قال مؤمن آل فرعون :(وأفوض أمري إلى الله

      تعليق


      • #18
        رحم الله أخانا أسامة وتقبله شهيداً

        تعليق


        • #19
          ياأخانا أبا اليمان بلغ أهله عزاءنا من أخوانكم أهل سبها وما جاورها

          تعليق


          • #20
            من باب الوفاء لأصحاب الحق علينا
            هذه كلمة طيبة لأخينا أسامة بن علي بن رحيل الليبي -رحمه الله تعالى- كان قد ألقاها في مسجد التوحيد "آل خضر" بقرية جوجر- المنصورة- مصر
            وكان ذلك قبل سفره -رحمه الله- إلى دماج
            نسأل الله أن يكتبه وإخوانه جميعًا في الشهداء.

            والكلمة بعنوان:
            تقوى الله

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحارث أوحيدة البوسيفي مشاهدة المشاركة
              أسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويتقبله في الشهداء إنه ولي ذالك والقادر عليه ومن كان له معرفة بدينه فليوافنا به ونحن والأخوة لايقصرون إن شاء اللهوكما يقال ( غالي وطلبك رخيص ) أنت وإخواننا الحي منهم والميت
              ...........................

              تعليق


              • #22
                أسل ألله أن يجمعنا بهم

                لقد كان أسامة كثيرا ما يسألني عن الشيخ سعيد بن دعاس وعن مناقبه فأسأل الله أن يجمع بينهما في أعلى الجنان وأن يلحقنا بهم في جنانه غير مفتونين آمين

                تعليق


                • #23
                  وهذه كلمة لأخينا أسامة -رحمه الله-
                  وهي بعنوان:
                  تسلية لإخواننا أهل السنة السلفيين، طلبة العلم المبرِّزين، وشيوخهم العلماء العاملين أهل السنة في دماج، فرَّج الله عنهم، وكبت أعداءهم وخذلهم وجعل الدائرة عليهم.
                  وكانت هذه الكلمة في أثناء الحصار الأول.
                  فكم كان مشتاقًا لدماج ولأهلها، ونحسبه ممن صدقوا ما عاهدوا الله عليه. فنسأل الله -عز وجل- أن يكتب له الأجر.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X