إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكلٌ عنده بأجل مسمَّى، فليصبر أهل السنة، وليحتسبوا.
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرًا منها
وإن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا, وإنا لفراق الشيخ لمحزونون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وما علمنا الشيخ -رحمه الله- إلا رافعًا للواء السنة ومذهب السلف الصالح, ودافعًا للباطل ومنكسًا لراية أهله، نسأل الله أن يرحمه، وأن يعفو عنه، وأن يسكنه الفردوس الأعلى بمنه وكرمه.
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرًا منها
وإن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا, وإنا لفراق الشيخ لمحزونون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
وما علمنا الشيخ -رحمه الله- إلا رافعًا للواء السنة ومذهب السلف الصالح, ودافعًا للباطل ومنكسًا لراية أهله، نسأل الله أن يرحمه، وأن يعفو عنه، وأن يسكنه الفردوس الأعلى بمنه وكرمه.
ونبشر الرافضة بعذاب أليم -إن شاء الله- مصداقًا لقوله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
أبو بكر بن جمعة المصري
تعليق