رحم الله القائل أني أسمع بموت أخ لي سلفي فكانما فقدت أحدأعضائي أوكما قال والناس متفاوتون في كل شي وبعضهم أعطي صبر وكفاح لا مثيل له وفي صباح هذا اليوم جاءني خبرأن حمزة قتل خطاًولا نقول الاّ ما يرضي ربنا ورغم أن هذا الشخص ألتقيت به في مسجد التوحيد بذي ناعم بمحافظة البيضاء مرة واحدة عند الاخ الفاضل الشيخ عبدالخالق العماد الاّ أنك تجد منه الغيرة على الدين وحب الصالحين وحب دماج والشيخ يحيى وهذا الشخص هو من أول من سارع الى نصرة دماج وذهب بماله ونفسه هو وأخوانه وما أحسن ثناء الناس عليه في جبهة كتاف وفي لودر وفي البيضاء والرسول صلى الله عليه وسلم يقول أنتم شهداء الله في أرضة ولعل من هو اعرف مني ينقل من محاسنه الشي الكثير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الله يرحمك ياحمزة العولقي
تقليص
X
-
في رحاب الشهداء إن شاء الله
قتل اليوم خطاءً الامير المحنك والاخ الفاضل المجاهد بنفسه واهله وماله حمزة العولقي رحمه الله
وقد كان بالامس قال لأحد إخوانه لقد تأخرة الشهادة!
وقد ابلى في الحوثة بلاءاً حسناً فرحمه الله
وقد عرفته حريصاً على إخوانه ناصحاً لهم محباً للسنة وأهلها وللشيخ يحيى حفظه اللهالتعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 12-04-2012, 12:10 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو زكريا أحمد بن صالح الصومعي مشاهدة المشاركةوفي صباح هذا اليوم جاءني خبرأن حمزة قتل خطاًولا نقول الاّ ما يرضي ربناإن لله وإنا إليه راجعون
اللهم أدخله في فسيح جناتك
تعليق
-
رحمك الله
أللهُمَّ، اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عَنْهُ وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ،وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ
تعليق
-
حمزة بن سالم العولقي رحمه الله
قال شيخنا يحيى حفظه الله في درس الظهر20من جماد الأول 1433هجرية(رجل سني نحبه ويحبنا نسأل الله أن يرحمه )اهــ
قال الشيخ محمد باجمال حفظه الله:( بطل من الأبطال الذين عرفتهم جبهة وائلة جاهد بماله ونفسه وكان من المسابقين إلى وائلة وممن قدم مع القافلة من أول يوم وهو صاحب خلق حسن وكرم وشجاعة وإقدام ويحب السنة وأهلها ويكره البدعة وأهلها، صاحب صراحة ووضوح لا يحب المجاملات وحريص على الجبهة أشد الحرص وكان ينفق على الموقع الذي هو فيه من ماله هو وإخوانه وكان متواضعًا سهلا ومن جالسه أحبه ولما قتل شممت منه رائحة طيبة )اهــ
وكان في الصفوف الأولى ويعمل بنفسه في المتارس والمواقع
فلله درك أيها الأسد المغوار ورحمك الله رحمة واسعة وأسكنك الفردوس الأعلى
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركةإن شاء الله سيترجم له الشيخ مهيب قريبًا وتأخرنا لذلك
تعليق
تعليق