إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رحم الله أخانا البطل المغوار يونس الحضرمي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحم الله أخانا البطل المغوار يونس الحضرمي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قتل اليوم أخونا البطل يونس الحضرمي أحد أبطال دار الحديث بدماج، قتل في أرض الكرامه في كتاف مقبل غير مدبر وكانت له جهود طيبة أثناء حصار دماج فلقد كان على ثغر من تغورها وكان صاحب خلق حسن ويحب الرباط والشهادة في سبيل الله وذهب بعد أن عاد إلى بلده ذهب إلى كتاف.
    ليعين إخوانه ويلقن الأعداء الدروس القاسية فلله درك من بطل مغوار رحمك الله وأسكنك الفردوس الأعلى ولقد كان جهز خطبة عظيمة رائعة ليوم غدًا الجمعة ولكن قتل شهيدًا وهومرابط في سبيله فيما نحسبه
    وإن شاء الله سوف ترفع الخطبة التي قد كان أعدها على الشبكة

  • #2
    {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}

    [إِنَّ للهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى، فَلْنصْبِر وَلْنحْتَسِب]
    نسأل الله الرحيم الرؤوف أن يرحم أخانا البطل المغوار يونس الحضرمي
    وأن يسكنه
    فردوس الأعلى وسائر الشهداء
    مع النبيين والشهداء والصديقين والصالحين
    وحسن أولئك رفيقاً
    اللهم انصر الله المجاهدين
    في الكتاف والحجور ودماج الخير

    اللهم اهلك الرافضة الحوثة
    اللهم انتقم منهم


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله; الساعة 29-03-2012, 04:18 PM.

    تعليق


    • #3

      ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون )

      اللّهمّ ارحم أخانا الفاضل البطل يونس الحضرمي واحشره مع الشهداء





      قال الله عزّ وجلّ : {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا. تَبْدِيلاً }. [الأحزاب:23]

      تعليق


      • #4
        رحمه الله وغفر له وتقبله شهيداً هو وسائر شهدائنا الأبرار وصبرنا في مصابهم
        ونسأله سبحانه وتعالى أن يهلك الرافضة وأن ينتقم منهم

        تعليق


        • #5
          الاخ يونس باضاوي- رحمه الله -
          الله يرحمه ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنة
          وقد اتانا وجلس ايما قليلة زار فيها اهله وكان مولعا بالذهاب الى كتاف بعد اذن الشيخ
          بعد ان عمل خيرا في حصار دماج
          ومما علمنا من كلامه انه كان يركض خلف الشهادة
          من دماج الى كتاف
          وكان من ابطال المشرحة
          فرحمه الله تعالى

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فائز سالم الجدح مشاهدة المشاركة
            الاخ يونس باضاوي- رحمه الله -
            الله يرحمه ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنة
            وقد اتانا وجلس ايما قليلة زار فيها اهله وكان مولعا بالذهاب الى كتاف بعد اذن الشيخ
            بعد ان عمل خيرا في حصار دماج
            ومما علمنا من كلامه انه كان يركض خلف الشهادة
            من دماج الى كتاف
            وكان من ابطال المشرحة
            فرحمه الله تعالى


            إنا لله وإنا إليه راجعون
            اللهم ارحمه وأسكنه فسيح جناتك
            أحسبه شهيداً والله حسيبه

            تعليق


            • #7
              اللَه يرحمه ويسكنة فسيح جناته

              تعليق


              • #8
                رحم الله أبا الزبير يونس باضاوي وعفا عنه و نسأل الله أن يتقبله شهيدا ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وأن يجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة كما قال الله (ونزعنا مافي صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين)

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو زكريا أحمد بن صالح الصومعي مشاهدة المشاركة
                  اللَه يرحمه ويسكنة فسيح جناته
                  اللهم آمين

                  تعليق


                  • #10
                    وهناك ملزمة للاخ يونس بعنوان
                    واجبات وسنن ضيعت ومخالفات ارتكبت
                    سنقوم برفعها لاحقا ان شاء الله
                    وانه ليذكرني كثيرا بالاخ بسام الحضرمي جمعهما الله وايانا في الجنة

                    تعليق


                    • #11
                      إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

                      إِنَّ للهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى، فَلْنصْبِر وَلْنحْتَسِب


                      تعليق


                      • #12
                        ماذا بقي معنا يا إخوة ونحن نسمع عن مصارع العشاق إلى الجنة
                        ألا نهب إلى جنة عرضها السموات والأرض.




                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
                        ولقد كان جهز خطبة عظيمة رائعة ليوم غد الجمعة ولكنه قتل شهيدًا وهو مرابط في سبيله فيما نحسبه
                        وإن شاء الله سوف ترفع الخطبة التي قد كان أعدها على الشبكة
                        وقد أرسل إليّ الأخ الفاضل الشيخ محمد با جمال تلك الخطبة وقد أثر عليها دم الشهيد يونس فيما نحسبه فأعاد كتابها الشيخ محمد وبعث بها إلي من أرض المعركة وفيها كلام جميل :


                        خطبة الأخ الشهيد يونس الحضرمي نحسبه شهيدا والله حسيبه - رحمه الله - :


                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        الحمد لله رب العالمين، نحمده تعالى ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهدي الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم :
                        (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُون) [آل عمران: 102]، (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) [النساء: 1]، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) [الأحزاب: 70، 71].
                        أما بعد: فإن أصدق الحديث كلام الله، وخير الهدي هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
                        أيها المسلمون عباد الله! قال الله تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّار) [إبراهيم: 34].
                        وقال تعالى: (وما بكم من نعمة فمن الله).
                        ومن أعظم هذه النعم التي أنعم الله بها علينا: نعمة الإسلام، قال الله تعالى: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْه) [آل عمران: 85]. وقال تعالى: (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِين) [النحل: 123].
                        كذلك من النعم العظيمة التي أنعم الله بها علينا: نعمة السنة الطاهرة النقية الزكية، قال الله تعالى: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِين) [المائدة: 92]. وقال تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) [الحشر: 7]. وقال تعالى: (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ الله) [النساء: 80].
                        وجاء في البخاري من حديث أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى» ، قالوا: يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: «من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى».
                        ومن النعم كذلك: نعمة الاستقامة على دين الله تعالى كما جاء عند الإمام مسلم من حديث أبي عمرو سفيان بن عبدالله قال: قلت: يا رسول الله، قل لي في الإسلام قولًا لا أسأل عنه أحدًا بعدك قال: «قل: آمنت بالله، فاستقم».
                        وقال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيم) [فصلت: 30 - 32].
                        وقد منَّ الله عز وجل على أهل اليمن خاصة وأمة الإسلام عامة أن فتح لنا باب الجهاد في سبيل الله فهو أعظم شعيرة من شعائر الإسلام، وأعظم تجارة مع الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِين) [الصف: 10 - 13]
                        وقال تعالى: (انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [التوبة: 41].
                        أيها المسلمون، اعلموا أن الله عز وجل اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بثمن عظيم ألا وهو الجنة، قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [التوبة: 111].
                        يا أخي في الله، ما هي إلا فرص ومنح من استغلها وفق إلى خير عظيم، قال تعالى: (لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) [النساء: 95-96].
                        فالجهاد في سبيل الله أعظم الأعمال وأفضل القربات نتقرب بها إلى الله عز وجل كما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أفضل؟ قال: «إيمان بالله» ، قال: ثم ماذا؟ قال: «الجهاد في سبيل الله» قال: ثم ماذا؟ قال: «حج مبرور».
                        وعن أنس رضي الله عنه والحديث في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لغدوة في سبيل الله أو روحة، خير من الدنيا وما فيها».
                        يا أخي بارك الله فيك، أتريد أن تكون من أفضل الناس لا شك أنك ستقول: نعم، فقم وانفر إلى الجهاد في سبيل الله، فإنك من أفضل الناس، كما في حديث أبي سعيد الخدري والحديث متفق عليه، قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال: أي الناس أفضل؟ فقال: «مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله». الحديث.
                        يا إخواني في الله، انظروا واقرءوا في الفتوحات الإسلامية عامة، وفتوحات أهل اليمن خاصة، كبلاد الأندلس والبحرين، وفارس وبلاد المغرب، فما لنا هذه الأيام قد تخاذلنا عن نصرة دين الله، وعن نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعن نصرة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ) [التوبة : 38].
                        فما بال أقوام تخاذلوا عن قتال الروافض الزنادقة البغاة الفسقة، الذين طغوا وأفسدوا في البلاد، والله ثم والله ثم والله، لو كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيًّا لمرَّ على البلدان يضر ب الناس بالدرة لينفروا في سبيل الله.
                        فإني أقولها بكل صراحة: فإن إخوانكم في جبهة كتاف المجاهدة المباركة، محتاجة كل الحاجة لنصرة إخوانهم، وتعاونهم مع إخوانهم، وتضافرهم في جهودهم، لما يحصل لإخواننا من قتل، وجرح ومرض وسفر، والله ما يجوز وما ينبغي منك التخاذل عن نصرة إخوانكم وقد استنفروكم، قال تعالى: (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ) [الأنفال: 72].
                        وليس بيننا وبين الروافض الزنادقة أي ميثاق. والله الموفق والحمد لله رب العالمين.

                        كتبه بأرض وائلة أخوكم:
                        يونس بن سالم باضاوي الحضرمي
                        ليلة الخميس السادس من جماد الأولى عام 1433هـ

                        تعليق


                        • #13
                          إنا لله و إنا إليه راجعون

                          نسأل الله تعالى أن يحشره في زمرة الشهداء ، وأن يبلغه منازل الأبرار .

                          و لا حول ولا قوة إلا بالله .

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
                            ولقد كان جهز خطبة عظيمة رائعة ليوم غدًا الجمعة ولكن قتل شهيدًا وهومرابط في سبيله فيما نحسبه وإن شاء الله سوف ترفع الخطبة التي قد كان أعدها على الشبكة
                            نسأل الله أن يرحمه و أن يتقبله من الشهداء في سبيله.

                            أما بالنسبة للخطبة فهي ليست خطبة جمعة و إنما هي عبارة عن كلمة حث على الجهاد عزم أن يلقيها على إخوانه في مسجد الرحمن بروكب بالمكلا ليلة الخميس عبر الهاتف كما أخبرني بذلك أخونا أبومصعب.

                            تعليق


                            • #15
                              الغيث الهمي في رثاء أبي الزبير يونس الحضرمي تقبله الله من الشهداء

                              تعليق

                              يعمل...
                              X