قال أخونا الجليل أبو حمزة السوري _ حفظه الله _ :
إن الأخ البطل فاضل رجال فاضل كاسمه
صاحب خلق حسن
محبوب لإخوانه
ولما قتل قال أبوه إن أردتم أن أرسل لكم بأخيه الذي بعده سوف أفعل
وهو من منطقة زور وادعة من قبيلة أل خلال فخذ العوران وهو من الشعراء الأقوياء الأفذاذ
وكان غيورًا على السنة محبًا لها ولأهلها ومحبًا للشيخ يحيى جدًا ولا يخاف في الله لومة لائم فيما نحسبه
ولقد كان له موقف مع الحوثيين في نقطة الخانق أرادوا منه تسليم سلاحه عنوة بالقوة فماكان منه إلا أن تصدى للحوثيين وهم يحيطون به من كل جانب وتشاجر معهم مما أدى إلى أن جرح أحد الحوثيين بالخنجر
وكان يحب خدمة إخوانه سواء عرفهم أم لم يعرفهم
وكان ممن يغرس في نفوس جلسائه القوة والشجاعة
ولقد كان حريصًا على مسك موقع المشرحة وذهب ومعه مجموعة من الطلاب وأهل دماج وتمترسوا فيه
فما كان من إخوانه أن قالوا له لا داعي لذلك فكان يقول لو مسك الحوثيون المشرحة لأتعبونا
فرحمك الله أيها البطل المغورا وأسكنك الفردوس الأعلى أنت وإخوانك الأبطال اهـ
المشاركة الأصلية :فيديو رائع مع قصيدة للأخ الشهيد فيما نحسبه والله حسيبه فاضل الوادعي
إن الأخ البطل فاضل رجال فاضل كاسمه
صاحب خلق حسن
محبوب لإخوانه
ولما قتل قال أبوه إن أردتم أن أرسل لكم بأخيه الذي بعده سوف أفعل
وهو من منطقة زور وادعة من قبيلة أل خلال فخذ العوران وهو من الشعراء الأقوياء الأفذاذ
وكان غيورًا على السنة محبًا لها ولأهلها ومحبًا للشيخ يحيى جدًا ولا يخاف في الله لومة لائم فيما نحسبه
ولقد كان له موقف مع الحوثيين في نقطة الخانق أرادوا منه تسليم سلاحه عنوة بالقوة فماكان منه إلا أن تصدى للحوثيين وهم يحيطون به من كل جانب وتشاجر معهم مما أدى إلى أن جرح أحد الحوثيين بالخنجر
وكان يحب خدمة إخوانه سواء عرفهم أم لم يعرفهم
وكان ممن يغرس في نفوس جلسائه القوة والشجاعة
ولقد كان حريصًا على مسك موقع المشرحة وذهب ومعه مجموعة من الطلاب وأهل دماج وتمترسوا فيه
فما كان من إخوانه أن قالوا له لا داعي لذلك فكان يقول لو مسك الحوثيون المشرحة لأتعبونا
فرحمك الله أيها البطل المغورا وأسكنك الفردوس الأعلى أنت وإخوانك الأبطال اهـ
المشاركة الأصلية :فيديو رائع مع قصيدة للأخ الشهيد فيما نحسبه والله حسيبه فاضل الوادعي