قصيدة الشيخ محمد المالكي
يَلُوْمُونَنِيْ أَنِّيْ كتَبْتُ مُنَاصِراً :: مَنْ يدْعُوْ لِلْتَّوَحِيْدِ واْلقُرْآنِ
قَاْلُوْا هبَطْتَ عَنِ اْلمَعَاْلِيَ رُتْبَةً :: نِعْمَ اْلهُبُوْطِ فِيْ نُصْرَةَ اْلإِخْوَاْنِ
إِنْ كَاْنَ مِنْ أَحَدٍ أُنَاصِرُهُ فَهُو :: يَحْيَ اْلحُجُوْرِي اْلعَاْلِمِ اْلرَبَّاْنِي
مَنْ قَاْمَ فِيْ وَجْهِ اْلرَّوَافِضِ عِنْدَمَا :: لَاذَا اْلمُشَغِّبُ بِالْصَّمْتِ وَاْلكِتْمَانِ
مَنْ قَاْمَ فِيْ وَجْهِ منْ ثَارُوْا عَلَى :: رَأسِ اْلحُكُوْمَةِ رَئِيْسِ كُلِّ يَمَانِي
مَنْ نَاوَئَ اْلإِرْهَابَ فِيْ كُلِّ :: لَحْظَةٍ فَيْ مِنْبَرِ اْلتّوْحِيدِ وَاْلمَيْدَانِ
مَنْ يَنْشُرِ اْلعِلْمَ اْلمُصَفَّى دِيْمَةً :: فِيْ اْلدَّارِ واْلأسْفَارِ واْلبُلْدَانِ
مَنْ لَا يُحَقِّرَ مُسْلِماً مَهْمَا يكُنْ :: مَا كَانَ مَعْدُوْداً فِيْ ذَوْي اْلإِيْمَانِ
مَنْ لَا يُسَفِّهَ عَاقِلاً مَهْمَا يَقُلْ :: إنْ كَاْنَ مُجْتَهِداً مَعَ اْلبُرْهَانِ
مَنْ لَا يُعَادِي مُسْلِماً مُتَسَنِناً :: إلاَّ اْلذِي قَدْ حَادَ بِالطُّغْيَانِ
إِنِّي لأَرْجُوْ أَنْ أَنَالَ بِنَصْرِهِ :: نَصْراً مِنْ اْلبَارِي عَظِيمِ اْلشانِ
إِنْ كَاْنَ مِنْ أَحَدٍ أُنَاصِرُهُ فَهُو :: يَحْيَ اْلحُجُوْرِي اْلعَاْلِمِ اْلرَبَّاْنِي
مَنْ قَاْمَ فِيْ وَجْهِ اْلرَّوَافِضِ عِنْدَمَا :: لَاذَا اْلمُشَغِّبُ بِالْصَّمْتِ وَاْلكِتْمَانِ
مَنْ قَاْمَ فِيْ وَجْهِ منْ ثَارُوْا عَلَى :: رَأسِ اْلحُكُوْمَةِ رَئِيْسِ كُلِّ يَمَانِي
مَنْ نَاوَئَ اْلإِرْهَابَ فِيْ كُلِّ :: لَحْظَةٍ فَيْ مِنْبَرِ اْلتّوْحِيدِ وَاْلمَيْدَانِ
مَنْ يَنْشُرِ اْلعِلْمَ اْلمُصَفَّى دِيْمَةً :: فِيْ اْلدَّارِ واْلأسْفَارِ واْلبُلْدَانِ
مَنْ لَا يُحَقِّرَ مُسْلِماً مَهْمَا يكُنْ :: مَا كَانَ مَعْدُوْداً فِيْ ذَوْي اْلإِيْمَانِ
مَنْ لَا يُسَفِّهَ عَاقِلاً مَهْمَا يَقُلْ :: إنْ كَاْنَ مُجْتَهِداً مَعَ اْلبُرْهَانِ
مَنْ لَا يُعَادِي مُسْلِماً مُتَسَنِناً :: إلاَّ اْلذِي قَدْ حَادَ بِالطُّغْيَانِ
إِنِّي لأَرْجُوْ أَنْ أَنَالَ بِنَصْرِهِ :: نَصْراً مِنْ اْلبَارِي عَظِيمِ اْلشانِ
وَكَتَبهُ رَاْجِيَ عَفْوَ رَبِّهِ / مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِاْلله اْلمَاْلِكِي.
مِنْ طَيْبَةَ دَاْرِ اْلأَنْصَاْرِ ، عصْرَ يَوْمِ اْلأَحَدِ اْلحَاْدِي عَشْرَ مِنْ ذِي اْلقَعْدَةِ عَاْمَ أَلْفٍ وَ أَرْبَعْمَاْئَة وَاْثْنَانِ وَثَلاثِينَ مِنْ اْلهِجْرَةِ اْلنَّبَويَّة .
تعليق