تويت
[المحطوري التكفيري الرافضي يسعى لتفجير الوضع في العاصمة اليمنية صنعاء]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه أجمعين.
أما بعد:
فإن المرتضي بن زيد المحطوري أحد زعماء الفكر الحوثي الخبيث، والمعروف بسفاهة لسانه وقلة أدبه مع النبي صلى الله عليه وسلم؛فهو القائل :(النبي عاق والديه!!)[ استمع من هنا] ومع الصحابة الكرام ومع دين الله عمومًا، هذا الرجل المعروف بأنه من زعماء الحوثيين ومن المؤسسين للحركة الحوثية، والداعيين للمذهب الاثنا عشري في اليمن، وخاصة العاصمة اليمنية صنعاء، وقد عُرف مركز بدر الرافضي الكائن في حي الصافية عند حديقة 26 سبتمبر أنه وكر للرافضةبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه أجمعين.
أما بعد:
ولقد عانى منه سكان المنطقة سواء في خطبه للجمعة وكلامه السيء في دين الله وسب الصحابة، أو كذلك السطو على الممتلكات العامة، حيث حاول الرجل منذ أن أقام على مركز بدر بالتوسع يمينا وشمالا، وأخذ أراضي كثيرة في اتجاه شمال مسجده بما يعادل أكثر من مئة متر وجنوبه ومحاولة التوسع في الأراضي في الساحات المجاورة شرقًا من حديقة 26 سبتمبر التي جعلتها الدولة مكانا لمصالح الناس ومكانا يشترك في الناس للمصالح العامة من ماكن للباصات وسوق عام ومركز الزهراوي الطبي الذي يفد إليه المرضي ومصلى العيد
فقام هذا الرجل بالسطو على مصلى العيد ومنع الناس من الصلاة فيه، وأعانه عليه أناس فجرة خونة قاتلهم الله، وحاول قبل فترة السطو على مكان فرزة الباصات وغيرها ولكنه بحمد الله تعالى وجد من يقف في وجهه وأهانه وتوقيفه عند حده، فتقاتل مع أحد ضباط الدولة فخنس المحطوري الخبيث وسكن.
ولكنه هذه الأيام استغل الفوضى وشغل الدولة وضعفها وأراد أن يعيد الكرة مرة أخرى وحاول السطو على أماكن أخرى حتى يصل إلى منع فرزة الباصات والبساطين الذي يبيعون في ذلك المكان وأخذ المنطقة كلها وتحويلها إلى ثكنة ومعسكر تدريبي لميلشيات الحوثي وسط العاصمة صنعاء، وقد نشر القناصين على المنارة التي تعمد الخبيث من أول يوم تطويلها
وأراد الخبيث أن يبدأ بتفجير الوضع في صنعاء لعله يخفف عن مليشياته في حاشد وغيرها، فحاول التوسع والسطو على الممتلكات العامة، وقام هذا المدبر بتدمير السور الغربي للحديقة الملاصق لمسجده الضرار ليتوسع شرقا داخل الحديقة، ونشر الخبيث أيضًا عناصره ومليشياته حول المكان مدججين بالأسلحة.
والخبيث أراد أن يبدأ بالتوسع والانتشار ترقبا لما يخشاه هذا الخبيث من تفجر الوضع بينه و بين الدولة في أي وقت من الأوقات، وهناك منازل مجاورة يكدس فيها الأسلحة منذ فترة طويلة وفي بدروم المسجد ونواحيه.
ولقد أرسلت إليه الدولة عدد من الأطقم العسكرية ليوفقوه عن عدوانه، فرفض هذا الخبيث وأراد أن يبدأ بمناوشتهم، فاستعان العساكر بالتعزيز وهددوه بأن ينزل القناصين من المنارة، وإلا سوف يتم تدميرها فمن فيها ، وجاء التعزيز، فلما رأى هذا الخبيث أن الوضع لا يناسبه خنس وتظاهر بالموافقة
وغدًا يوم جمعة ستسمعون سفاهاته من على منبر الجمعة وكذبه وإثارة الناس على الدولة وعلى الجيش وغيرهم
هذا مختصر حادثة اليوم الخميس 8 من ربيع الأول 1435هـ
وإننا ننصح الدولة بالأخذ علي يد هذا الظالم الفاجر قبل أن يفجر الوضع في صنعاء
والحمد لله رب العالمين
هذا مختصر حادثة اليوم الخميس 8 من ربيع الأول 1435هـ
وإننا ننصح الدولة بالأخذ علي يد هذا الظالم الفاجر قبل أن يفجر الوضع في صنعاء
والحمد لله رب العالمين
تعليق