• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بشائر النصر والتعزيز من أرض حاشد [الثلاثاء 28 صفر1435هـ] هجوم فاشل للحوثيين وسقوط قتلى وجرحى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بشائر النصر والتعزيز من أرض حاشد [الثلاثاء 28 صفر1435هـ] هجوم فاشل للحوثيين وسقوط قتلى وجرحى

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم نصرك على القوم المجرمين
    أما بعد:
    فقدسمينا هذه المواضيع ببشائر النصر لما يحصل لإخواننا من انتصارات، وتفائلا بالخير والثقة بالله تعالى، وإننا بحمد الله تعالى ننقل من المصادر المعتمدة
    أفاد أخونا أبو تراب حفظه الله
    أن الحوثي هجم ليلة أمس من عدة جهات في وادي دنان على إخواننا ولكن بفضل الله ومنته وقوته انكسر الحوثي وسقط من الحوثيين 14 قتيلا و22جريحا
    وقد أصدرت قيادة جبهة حاشد شروطها لمن أراد الالتحاق بها
    1-تقوى الله عز وجل والسمع والطاعة
    2-اصطحاب البطاقة الشخصية
    3- يمنع اصطحاب الجوالات المطورة
    4-لا يقبل الشخص إلا بمعرف لدينا.
    قيادة جبهة حاشد
    فنسأل الله سبحانه وتعالى أن ينصر عباده الموحدين على زنادقة الحوثيين

  • #2
    الله يوفقكم ياأسود السنة؛الحمد لله إخواننا على حذر تام بإذن الله.

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيهم ونصرهم الله وايدهم من عنده وسدد رميهم

      وهذه الشروط جيده جدا وممتازه لمن اراد الالتحاق بهم
      جزاكم الله خيرا وزادكم حرصا وتوفيقا ولتكن في كل جبهه

      تعليق


      • #4
        يا اخوه ماهي اخبار جبهة حرض بشرونا بشركم الله بالخير

        تعليق


        • #5
          ارجو منع جميع الهواتف في الجبهات سواء متطوره او قديمه

          بالنسبة للهواتف سواء كانت مطورة او غير مطوره ممنوع ان تكون موجوده مع الجندي والمجاهد في ارض المعركه فلعل يكون بين المجاهدين احد الخونه يتصل ويعطي اعداد المجاهدين وأنواع اسلحتهم وعتادهم ولكم يوم تكفي فهذه اسرار عسكرية بوجود الهواتف وأجهزة تحديد المواقع الجي بي اس تكشف الجبهة للعدو والزنادقه وتجلب الخسائر فللأحتياط هناك قائد العمليات او المخبر العسكري الذي يعطي معلومات الجبهة لغرفة العمليات مثلا لابد ان يكون امينا ومن طلبة العلم فقط يكون معه اجهزة اتصال لوحده فقط وأن جرح تسلّم لقائد جبهة اخر ليعطي المعلومات عن الجبهة وما تحتاجه من دعم لوجستي اما اعضاء الكتيبة او الجبهة بكامل عددهم مئة أو الف او عشرة الاف ممنوع ان يحمل هاتف اثناء الجهاد للأسباب المذكورة ومطلوب من كل مجاهد ان يكون عينا ساهرة علي الجبهة وعلي اخوانه المجاهدين مثلا هناك مجاهد لاحظ وجود هاتف مع اح الأخوه فلابد عليه ان يبلغ قائد الجبهة او ينصح ذلك الشخص بأن يدع هاتفه لقائد الجبهة وبسرعة فالجميع مدعوا للحرص والمراقبة علي سلامة الجبهات من الأختراق ولعل النصيحه اول خطوة تتخذ مع من يخالف التعليمات , هناك اناس تريد الأطمئنان كله يتم عبر غرفة العمليات في مقر حلف النصرة فقط وليس بالأتصال بقائد الجبهة او المخبر العسكري وهؤلاء يسمون في الجيوش النظاميه عناصر الأستخبارات العسكرية هم من يؤمنوا معلومات عن العدو وتواجده وتحركاته وعدده وتوقعاتهم لتحركات العدو حتي تتمكن غرفة عمليات الجيش من اعداد الخطه المناسبه لتحقيق الأنتصار علي العدو ولابد ان يوكونوا أمناء كذلك هم من يرقبون سير العمليات العسكرية وسير الجبهة وتحركات الجنود والمجاهدين وتصرفاتهم ومدي سماعهم للأوامر العسكرية من القائد او الأمير ومدي استجابتهم للأوامر وكل هذه المعلومات تنقل لغرفة عمليات الجيش او لغرفة عمليات الجبهة للتحرك علي ضوء المعلومات المستلمه فالمخبر العسكري مهامه كثير ووجوده مهم جدا مثلا وجد احد الجنود يطلق في صواريخ الجراد بدون المفجّر الأمامي فتم اكتشافه من احد الجنود او من رجال الأستخبارات العسكرية في لباسهم العسكري المعتاد فتم التبليغ عليه فورا لقائد الجبهة او لغرفة العمليات فيطلب علي الفور ويحقق معه فمنهم من يطلق في صورايخ الجراد مثلا ولا تنفجر وهذه مهمته وقد اكتشفت هذه الخيانة في الحروب الجديده , ان الهواتف الأن وأنتشارها سببت دمار للمجتمع اولا بوجود الكاميرات بشكل رهيب حتي لا يكاد يخلو هاتف من كاميرا وما تفعله الكاميرا بالمجتمعات من خراب للبيوت وانتشار الفاحشة بين الناس وغيرها كثر ثم خطرها في الحروب وما تحققه من جلب المعلومه عن الجبهات بأيسر الطرق فلهذا الأن في الجيوش النظاميه منعت تماما وتتم مراقبة الجنود من رجال الأستخبارات العسكرية وأي جندي في الجبهة يكتشف عنده جوال يتهم بالخيانة العظمي فمن اراد الجنة وأراد الجهاد فليدع هاتفه لدي الجبهة او مقر الجبهة او لدي قائد الجبهة فقط وليتوكلو علي الله ويطلبوا النصر من الله , بالنسبه لهواتف المجاهدين للحرص حتي لا يتسلل بينهم خائن ان تحفظ في صناديق للهواتف في ضرف بأسمه وله ان يتصل في أيام معينة يحددها قائد الجبهة ولكي يطمئن اهله وأن يكون مكان محدد من الجبهة ومراقب او بحضور المسؤل عن حفظ اجهزة المجاهدين ويبتعد المجاهد عن الأطالة فهو في جبهات العز والنصر وربما بوجود رجل أمين في المكان حتي لا يتسلل خائن ويدلي بمعلومات عن الجبهة في ذلك اليوم المخصص للتواصل بأهالي المجاهدين والله اعلم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو سفيان باسم اللافي مشاهدة المشاركة
            بالنسبة للهواتف سواء كانت مطورة او غير مطوره ممنوع ان تكون موجوده مع الجندي والمجاهد في ارض المعركه فلعل يكون بين المجاهدين احد الخونه يتصل ويعطي اعداد المجاهدين وأنواع اسلحتهم وعتادهم ولكم يوم تكفي فهذه اسرار عسكرية بوجود الهواتف وأجهزة تحديد المواقع الجي بي اس تكشف الجبهة للعدو والزنادقه وتجلب الخسائر فللأحتياط هناك قائد العمليات او المخبر العسكري الذي يعطي معلومات الجبهة لغرفة العمليات مثلا لابد ان يكون امينا ومن طلبة العلم فقط يكون معه اجهزة اتصال لوحده فقط وأن جرح تسلّم لقائد جبهة اخر ليعطي المعلومات عن الجبهة وما تحتاجه من دعم لوجستي اما اعضاء الكتيبة او الجبهة بكامل عددهم مئة أو الف او عشرة الاف ممنوع ان يحمل هاتف اثناء الجهاد للأسباب المذكورة ومطلوب من كل مجاهد ان يكون عينا ساهرة علي الجبهة وعلي اخوانه المجاهدين مثلا هناك مجاهد لاحظ وجود هاتف مع اح الأخوه فلابد عليه ان يبلغ قائد الجبهة او ينصح ذلك الشخص بأن يدع هاتفه لقائد الجبهة وبسرعة فالجميع مدعوا للحرص والمراقبة علي سلامة الجبهات من الأختراق ولعل النصيحه اول خطوة تتخذ مع من يخالف التعليمات , هناك اناس تريد الأطمئنان كله يتم عبر غرفة العمليات في مقر حلف النصرة فقط وليس بالأتصال بقائد الجبهة او المخبر العسكري وهؤلاء يسمون في الجيوش النظاميه عناصر الأستخبارات العسكرية هم من يؤمنوا معلومات عن العدو وتواجده وتحركاته وعدده وتوقعاتهم لتحركات العدو حتي تتمكن غرفة عمليات الجيش من اعداد الخطه المناسبه لتحقيق الأنتصار علي العدو ولابد ان يوكونوا أمناء كذلك هم من يرقبون سير العمليات العسكرية وسير الجبهة وتحركات الجنود والمجاهدين وتصرفاتهم ومدي سماعهم للأوامر العسكرية من القائد او الأمير ومدي استجابتهم للأوامر وكل هذه المعلومات تنقل لغرفة عمليات الجيش او لغرفة عمليات الجبهة للتحرك علي ضوء المعلومات المستلمه فالمخبر العسكري مهامه كثير ووجوده مهم جدا مثلا وجد احد الجنود يطلق في صواريخ الجراد بدون المفجّر الأمامي فتم اكتشافه من احد الجنود او من رجال الأستخبارات العسكرية في لباسهم العسكري المعتاد فتم التبليغ عليه فورا لقائد الجبهة او لغرفة العمليات فيطلب علي الفور ويحقق معه فمنهم من يطلق في صورايخ الجراد مثلا ولا تنفجر وهذه مهمته وقد اكتشفت هذه الخيانة في الحروب الجديده , ان الهواتف الأن وأنتشارها سببت دمار للمجتمع اولا بوجود الكاميرات بشكل رهيب حتي لا يكاد يخلو هاتف من كاميرا وما تفعله الكاميرا بالمجتمعات من خراب للبيوت وانتشار الفاحشة بين الناس وغيرها كثر ثم خطرها في الحروب وما تحققه من جلب المعلومه عن الجبهات بأيسر الطرق فلهذا الأن في الجيوش النظاميه منعت تماما وتتم مراقبة الجنود من رجال الأستخبارات العسكرية وأي جندي في الجبهة يكتشف عنده جوال يتهم بالخيانة العظمي فمن اراد الجنة وأراد الجهاد فليدع هاتفه لدي الجبهة او مقر الجبهة او لدي قائد الجبهة فقط وليتوكلو علي الله ويطلبوا النصر من الله , بالنسبه لهواتف المجاهدين للحرص حتي لا يتسلل بينهم خائن ان تحفظ في صناديق للهواتف في ضرف بأسمه وله ان يتصل في أيام معينة يحددها قائد الجبهة ولكي يطمئن اهله وأن يكون مكان محدد من الجبهة ومراقب او بحضور المسؤل عن حفظ اجهزة المجاهدين ويبتعد المجاهد عن الأطالة فهو في جبهات العز والنصر وربما بوجود رجل أمين في المكان حتي لا يتسلل خائن ويدلي بمعلومات عن الجبهة في ذلك اليوم المخصص للتواصل بأهالي المجاهدين والله اعلم
            أحسنت نفع الله بك أخي

            وهذا ما نبهنا به الاخوه سابقا حفظهم الله وسددهم وللخير أرشدهم
            ينبغي التنبه والتقيد لذلك و من جاء للجهاد جاء للجهاد
            وليس للاتصلات في ساحة المعارك ومواقع الرباط !!

            تعليق

            يعمل...
            X