• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مقتل الطفل معاذ النخعي (14 سنة) قبل قليل بقناصة الحوثي أمام منزله في دماج (الأحد19صفر1435هـ)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل الطفل معاذ النخعي (14 سنة) قبل قليل بقناصة الحوثي أمام منزله في دماج (الأحد19صفر1435هـ)

    مقتل الطفل معاذ النخعي (14سنة) قبل قليل بقناصة الحوثي أمام منزله في دماج



    قناصة الحوثي لا ترحم طفلا ولا امرأة ولا صغيرا ولا كبيرا
    وقبل قليل – عصر يومنا هذا الأحد 19صفر1435هـ - اغتالت قناصة العدو الصهيوحوثي طفولة معاذ بن عبد الرحمن النخعي (ذو 14سنة) وقنصته أمام منزله في دماج لتلحقه بالأطفال الذين سبقوه في دماج .
    وفي الحرب السابقة قُنص أبوه عبد الرحمن فقطعت يده
    وفي هذه الحرب قُنص أخوه عبد الله وما زال جريحا
    أسرة طيبة مباركة تضرب أروع المواقف في الثبات والصبر
    ولكننا سنثأثر بإذن الله تعالى لكم يا أبناء دماج
    يا أبطال العالم
    يا أبطال السنة
    أيها الأسود

    رحمك الله يا معاذ
    والهم الله والداك الصبر وشفا الله أخاك عبد الله
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 22-12-2013, 07:13 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد بن محمد الغرباني مشاهدة المشاركة
    مقتل الطفل معاذ النخعي (14سنة) قبل قليل بقناصة الحوثي أمام منزله في دماج



    قناصة الحوثي لا ترحم طفلا ولا امرأة ولا صغيرا ولا كبيرا
    وقبل قليل – عصر يومنا هذا الأحد 19صفر1435هـ - اغتالت قناصة العدو الصهيوحوثي طفولة معاذ بن عبد الرحمن النخعي (ذو 14سنة) وقنصته أمام منزله في دماج لتلحقه بالأطفال الذين سبقوه في دماج .
    وفي الحرب السابقة قُنص أبوه عبد الرحمن فقطعت يده
    وفي هذه الحرب قُنص أخوه عبد الله وما زال جريحا
    أسرة طيبة مباركة تضرب أروع المواقف في الثبات والصبر
    ولكننا سنثأثر بإذن الله تعالى لكم يا أبناء دماج
    يا أبطال العالم
    يا أبطال السنة
    أيها الأسود

    رحمك الله يا معاذ
    والهم الله والداك الصبر وشفا الله أخاك عبد الله
    إنا لله وإنا إليه راجعون
    إن لله ماأخذ وله ماأعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 22-12-2013, 07:14 PM.

    تعليق


    • #3
      رحمك الله يا معاذ وألحقت بالشهداء الأبرار آمين، ولعنة الله على الكافرين إخوان القردة والخنازير

      تعليق


      • #4
        أفاد الأخ عبد القادر حفظه الله بأن الطفل عمره 14 سنة فتم التعديل

        تعليق


        • #5
          إنا لله وإنا إليه راجعون
          إن لله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء بأجل مسمى
          أسأل الله العظيم ان يتقبله في الشهداء
          سبحان الله أسرة مبتلية أسأل الله العظيم أن يجزيهم خير جزاء

          تعليق


          • #6
            ابنتي التي تبلغ من العمر خمس سنوات كلمتني بالهاتف قبل شهر أو أكثر ،- بعد أن قتل المجرمون الحوثة الطفل عبدالرحمن فاخرجوا أمعائه- وهي من المحاصرين في دماج ، فقالت يا أبتي أريد حلاوة ، فحزنت حزناً شديداً لما وصل إليه أطفال دماج من الفاقة الشديدة للقوت الضروري من الطعام والحليب ، فضلاً عن الحلويات ، لكنها أتتهم الإغاثة من صاحب القلب الفاجر من السفاح الأثيم المجرم الظالم الحوثي فصب عليهم النيران صباً صواريخ الكاتيوشا وصواريخ الدبابات ومدافع الهاونات والرشاشات الخفيفة والثفيلة ومضاد الطيران وغير ذلك ، فقتل هؤلاء الأطفال وجرحهم وهدم بيوتهم وشردهم وقتل آبآهم وأمهاتهم ، فأصبحوا إما قتلى وإما جرحى وإما يتامى أو بلا مأوى ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، والدولةاليمنية تتفرج ودول الجوار تتفرج والدول الإسلامية تتفرج ، ودول الكفر والإلحاد والزندقة مسرورة بهذا الإجرام الشنيع ، وهذا يدل على الحقد الدفين الذي يكنه هؤلاء في قلوبهم على الإسلام وأهله ، فحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء وهولاء ، ونقول (( ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين )) و (( أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين )) ويا (( ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ))

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين محمد بن حسين اليافعي مشاهدة المشاركة
              ابنتي التي تبلغ من العمر خمس سنوات كلمتني بالهاتف قبل شهر أو أكثر ،- بعد أن قتل المجرمون الحوثة الطفل عبدالرحمن فاخرجوا أمعائه- وهي من المحاصرين في دماج ، فقالت يا أبتي أريد حلاوة ، فحزنت حزناً شديداً لما وصل إليه أطفال دماج من الفاقة الشديدة للقوت الضروري من الطعام والحليب ، فضلاً عن الحلويات ، لكنها أتتهم الإغاثة من صاحب القلب الفاجر من السفاح الأثيم المجرم الظالم الحوثي فصب عليهم النيران صباً صواريخ الكاتيوشا وصواريخ الدبابات ومدافع الهاونات والرشاشات الخفيفة والثفيلة ومضاد الطيران وغير ذلك ، فقتل هؤلاء الأطفال وجرحهم وهدم بيوتهم وشردهم وقتل آبآهم وأمهاتهم ، فأصبحوا إما قتلى وإما جرحى وإما يتامى أو بلا مأوى ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، والدولةاليمنية تتفرج ودول الجوار تتفرج والدول الإسلامية تتفرج ، ودول الكفر والإلحاد والزندقة مسرورة بهذا الإجرام الشنيع ، وهذا يدل على الحقد الدفين الذي يكنه هؤلاء في قلوبهم على الإسلام وأهله ، فحسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء وهولاء ، ونقول (( ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين )) و (( أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين )) ويا (( ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ))
              آمين آمين آمين

              تعليق

              يعمل...
              X