بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على مننه العظيمة، وفضائله الجسيمة، التي أنعم بها على عباده الموحدين، والتي نراها بأم أعيننا فلله الفضل من قبل
ومن بعد وسيأتي اليوم الذي يفرح به المؤمنون بنصر الله، وهو قريب بإذن الله، وبشائره تلوح في الأفق، فنسأله سبحانه أن يعجل بالنصر
وفك الحصار عن إخواننا الذين استضعفوا في أرض، ويجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين. أما بعد:
فقد وصلت أخبار من غير واحد من إخوان لنا ثقات في خولان صعدة، أن جند الحوثي الذي سعى في الأرض فسادا،
وأرهب المستضعفين، وأفزع المؤمنين، ويتم الأطفال ورمل النساء، والذي حارب الدولة اليمنية في ستة حروب، وحارب الدولة السعودية،
وبرز بجنده من أجل اجتثاث الموحدين في أرض دماج، بلغنا أنه يفر من ميادين القتال، وبعضهم يحاول الهروب من صعدة، والبعض - وهذا غريب - يرمي
نفسه بالآلي من أجل ألا يَجر به الحوثي إلى المعارك، وأن عبد المجوس الحوثي الخبيث، اجتمع بقاداته وقال لهم: {تخافون من دماج؟} إذن سأقود المعركة بنفسي؛
فقال له بعضهم: {سنذهب يا سيدي}؛ فلم يرجع منهم أحد، لأن دماج مقبرة الحوثي كما قال والدنا يحيى الحجوري حفظه الله تعالى،
وليتذكر الحوثي دائما أن دماج حامل بغلام اسمه النصر وعما قريب ستلده، وانتظروا يوم وضعها يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.
هذا ونسأل الله نصره القريب والعاجل، الذي يثلج صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم،
وما ذلك على الله بعزيز، كما نسأله تعالى أن يحفظ إخواننا في دماج وفي غيرها من الجبهات
القائمة على نصرة المظلوم الموحد، والفتك بالظالم المندد،
والحمد لله رب العالمين
... وعلى الروافض لعنة الرحمن ...
الحمد لله على مننه العظيمة، وفضائله الجسيمة، التي أنعم بها على عباده الموحدين، والتي نراها بأم أعيننا فلله الفضل من قبل
ومن بعد وسيأتي اليوم الذي يفرح به المؤمنون بنصر الله، وهو قريب بإذن الله، وبشائره تلوح في الأفق، فنسأله سبحانه أن يعجل بالنصر
وفك الحصار عن إخواننا الذين استضعفوا في أرض، ويجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين. أما بعد:
فقد وصلت أخبار من غير واحد من إخوان لنا ثقات في خولان صعدة، أن جند الحوثي الذي سعى في الأرض فسادا،
وأرهب المستضعفين، وأفزع المؤمنين، ويتم الأطفال ورمل النساء، والذي حارب الدولة اليمنية في ستة حروب، وحارب الدولة السعودية،
وبرز بجنده من أجل اجتثاث الموحدين في أرض دماج، بلغنا أنه يفر من ميادين القتال، وبعضهم يحاول الهروب من صعدة، والبعض - وهذا غريب - يرمي
نفسه بالآلي من أجل ألا يَجر به الحوثي إلى المعارك، وأن عبد المجوس الحوثي الخبيث، اجتمع بقاداته وقال لهم: {تخافون من دماج؟} إذن سأقود المعركة بنفسي؛
فقال له بعضهم: {سنذهب يا سيدي}؛ فلم يرجع منهم أحد، لأن دماج مقبرة الحوثي كما قال والدنا يحيى الحجوري حفظه الله تعالى،
وليتذكر الحوثي دائما أن دماج حامل بغلام اسمه النصر وعما قريب ستلده، وانتظروا يوم وضعها يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.
هذا ونسأل الله نصره القريب والعاجل، الذي يثلج صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم،
وما ذلك على الله بعزيز، كما نسأله تعالى أن يحفظ إخواننا في دماج وفي غيرها من الجبهات
القائمة على نصرة المظلوم الموحد، والفتك بالظالم المندد،
والحمد لله رب العالمين
... وعلى الروافض لعنة الرحمن ...
تعليق