• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[اليمن تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان، وحقوق الإنسان تنتهك في دماج بحرب إبادة بشعة]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [اليمن تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان، وحقوق الإنسان تنتهك في دماج بحرب إبادة بشعة]

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين وصلى الله وسلم على المبعوث رحمة للعالمين
    أما بعد:
    فمن العجب والمضحك أن تحتفل بلادنا باليوم العالمي لحقوق الإنسان، وتعلن هذا في القنوات والإذاعات وغيرها، وتستضيف الوفود والمنظمات
    وما ندري ماهي حقوق الإنسان التي تحتفل به دولتنا وفقها الله تعالى لك خيرا
    وحقوق الإنسان منتهكة في دماج أشد الانتهاك وأسوئه وأشده من قبل الحوثيين وأتباعهم وأعوانهم
    حقوق عشرة الآلاف الناس من علماء ودعاة وطلاب علم وعوام ونساء وأطفال وشيوخ أمة من اليمنيين وغيرهم المشهود لهم بالخير والصلاح
    لا ذنب لهم إلا أنهم يقولوا ربنا الله ويريدوا أن يعيشوا عيشته كريمة كغيرهم و يريدون حقوقهم الإنسانية لا ذل فيها ولا صغار إلا لربهم سبحانه وتعالى
    أناس مسالمون يدعون إلى الأمن والأمان والسلم والسلام، ولم تخرج من تحت أيديهم ولا منهم أي فتنة وهم المحذرون من الفتن والمشاكل والواقع شاهد.
    ويعرفون حق ربهم سبحانه وتعالى وحق نبيهم عليه الصلاة والسلام وحقوق المسلمين وحقوق الحيوانات وغيرها
    فمن العار والشنار أن تحتفل بلادنا باليوم العالم لحقوق الإنسان،والإنسان في دماج تنتهك حقوقه ويُقتل ويُشرد ويُهان ويُقصف بجميع أنواع السلاح ويمنع الإنسان في دماج من الطعام والشراب والدواء وحقوقه الإنسانية
    وهذا الاحتفال مبتدعٌ، تشرف عليه منظمات عالمية تعرفون حالها، لا تعرف حقوق الإنسان حقيقة على ما أراد ربنا سبحانه وتعالى
    ولذلك كان المقصود من هذا الاحتفال ليس الحقوق الشرعية ولا رفع الضر عن المتضررين ولا الوقوف أمام المعتدين وإعطاء كل إنسان حقه وكرامته
    ولكن المقصود منه إخراج النساء من بيوتهن وتبرجهن واختلاطهن بالرجال في الأعمال ومساواتها بالرجال، ودخولها في الانتخابات والبرلمانات وتضييع أخلاقها.
    والمقصود أيضًا أن يُترك الإنسان يعمل ما يخالف دينه وعقيدته وأخلاقه ومبادئه فيترك حرًا كما يقولون لا يعترض
    ولو كان قصدهم حقوق الإنسان حقيقة لما سكتوا على هذا الاعتداء الحوشي البربري الخبيث الذي يشنه الحوثيون على أمة من الناس في دماج
    صمت والله رهيبٌ وعجيبٌ ممن يدعون أنهم يدافعون على حقوق الإنسانية
    وقضية دماج أثبتت للعالم أن هؤلاء ليسوا دعاة حقوق إنسانية، والله لو كانوا يدافعون عن حقوق الإنسانية لما سكتوا يومًا واحدًا على المجازر البشعة التي تقام في حق أهل دماج، ومع هذه الجريمة البشعة تحتفل بلادنا بحقوق الإنسان!!أي أنسان يعنون
    نسأل الله أن يصلح حال البلاد والعباد، وأن ينتقم ممن يثير الفتن
    وأن يدمر الحوثي ومن يقف معه
    وأن يجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن كل عسر يسرا

    اللهم بك أمنا وعليك توكلنا وبك اعتصمنا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    والحمد لله رب العالمين
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 10-12-2013, 10:17 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا أبا حمزة

    والله فضيحة على هؤلاء الناس
    وفضيحة وعار على كل جبان مخذل معثار
    ترك مناصرة إخوانه بأقل شيء وهو الدعاء

    فحسبنا الله ونعم الوكيل
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة


      نسأل الله أن يصلح حال البلاد والعباد، وأن ينتقم ممن يثير الفتن
      وأن يدمر الحوثي ومن يقف معه
      وأن يجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن كل عسر يسرا

      آمين آمين آمين

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم

        الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين وصلى الله وسلم على المبعوث رحمة للعالمين
        أما بعد:
        فمن العجب والمضحك أن تحتفل بلادنا باليوم العالمي لحقوق الإنسان، وتعلن هذا في القنوات والإذاعات وغيرها، وتستضيف الوفود والمنظمات
        وما ندري ماهي حقوق الإنسان التي تحتفل به دولتنا وفقها الله تعالى لك خيرا
        وحقوق الإنسان منتهكة في دماج أشد الانتهاك وأسوئه وأشده من قبل الحوثيين وأتباعهم وأعوانهم
        حقوق عشرة الآلاف الناس من علماء ودعاة وطلاب علم وعوام ونساء وأطفال وشيوخ أمة من اليمنيين وغيرهم المشهود لهم بالخير والصلاح
        لا ذنب لهم إلا أنهم يقولوا ربنا الله ويريدوا أن يعيشوا عيشته كريمة كغيرهم و يريدون حقوقهم الإنسانية لا ذل فيها ولا صغار إلا لربهم سبحانه وتعالى
        أناس مسالمون يدعون إلى الأمن والأمان والسلم والسلام، ولم تخرج من تحت أيديهم ولا منهم أي فتنة وهم المحذرون من الفتن والمشاكل والواقع شاهد.
        ويعرفون حق ربهم سبحانه وتعالى وحق نبيهم عليه الصلاة والسلام وحقوق المسلمين وحقوق الحيوانات وغيرها
        فمن العار والشنار أن تحتفل بلادنا باليوم العالم لحقوق الإنسان،والإنسان في دماج تنتهك حقوقه ويُقتل ويُشرد ويُهان ويُقصف بجميع أنواع السلاح ويمنع الإنسان في دماج من الطعام والشراب والدواء وحقوقه الإنسانية
        وهذا الاحتفال مبتدعٌ، تشرف عليه منظمات عالمية تعرفون حالها، لا تعرف حقوق الإنسان حقيقة على ما أراد ربنا سبحانه وتعالى
        ولذلك كان المقصود من هذا الاحتفال ليس الحقوق الشرعية ولا رفع الضر عن المتضررين ولا الوقوف أمام المعتدين وإعطاء كل إنسان حقه وكرامته
        ولكن المقصود منه إخراج النساء من بيوتهن وتبرجهن واختلاطهن بالرجال في الأعمال ومساواتها بالرجال، ودخولها في الانتخابات والبرلمانات وتضييع أخلاقها.
        والمقصود أيضًا أن يُترك الإنسان يعمل ما يخالف دينه وعقيدته وأخلاقه ومبادئه فيترك حرًا كما يقولون لا يعترض
        ولو كان قصدهم حقوق الإنسان حقيقة لما سكتوا على هذا الاعتداء الحوشي البربري الخبيث الذي يشنه الحوثيون على أمة من الناس في دماج
        صمت والله رهيبٌ وعجيبٌ ممن يدعون أنهم يدافعون على حقوق الإنسانية
        وقضية دماج أثبتت للعالم أن هؤلاء ليسوا دعاة حقوق إنسانية، والله لو كانوا يدافعون عن حقوق الإنسانية لما سكتوا يومًا واحدًا على المجازر البشعة التي تقام في حق أهل دماج، ومع هذه الجريمة البشعة تحتفل بلادنا بحقوق الإنسان!!أي أنسان يعنون
        نسأل الله أن يصلح حال البلاد والعباد، وأن ينتقم ممن يثير الفتن
        وأن يدمر الحوثي ومن يقف معه
        وأن يجعل لنا من كل ضيق مخرجا ومن كل عسر يسرا

        اللهم بك أمنا وعليك توكلنا وبك اعتصمنا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
        والحمد لله رب العالمين
        الى الله المشتكى ولا حول ولا قوة الا بالله

        تعليق


        • #5
          صدقت يا أبا حمزة وجزيت خيرا !
          وقضية دماج أثبتت للعالم أن هؤلاء ليسوا دعاة حقوق إنسانية، والله لو كانوا يدافعون عن حقوق الإنسانية لما سكتوا يومًا واحدًا على المجازر البشعة التي تقام في حق أهل دماج، ومع هذه الجريمة البشعة تحتفل بلادنا بحقوق الإنسان!!
          أي أنسان يعنون؟؟؟!!!!

          تعليق


          • #6
            ما لهم إلا اليوم الموعود

            تعليق

            يعمل...
            X