صحيح أسلحة “نقم” اليمنية ذهبت إلى موالي “قم” الإيرانية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة على رسول الله صل الله عليه واله وسلم ومن والاه وبعد:
كنا نسمع ونقراءُ أخبار وتقريرات أن السلاح اليمني السيادي يُسرق ويباع لتجار الحروب ولعصابات الأجرام في اليمن وخارجها فكنا نتوقف في ذلك ،لكن أحداث دماج الأخيرة جعلت ماقيل يُصدق حيث والمجرم الرافضي العلقمي لاينقصه إلا سلاح الطيران لضرب حفاظ القرآن ... فهل ياترى سيحصل على طيران كي يكمل المهمة الموكولة له في دماج ؟
لايستبعد ذلك ،تحت مبرر شماعة الارهاب.
فحسبنا الله ونعم الوكيل وخيرالمولى والنصير واليه المصير
يجب الاعتراف بالحقيقة المُرّة:
أن أسلحة لكن “نقم” اليمنية ذهبت إلى موالي “قم” الإيرانية، وأن مخازن وزارة الدفاع مفتوحة بيد سماسرة الرافضة لكل ناهب ونافذ، وأن الحوثيين يقاتلون الدولة بأسلحة الدولة،وقاتلوا الحكومة السعودية بأسلحة يمنية المورد، الأنقلابيون في المملكة من شيعة القطيف والأحساء والمفجرون القاعديون يستمدون السلاح من سوق الطلح المملوك لفارس مناع فكل تجار السلاح والمخدرات هم عيال فارس الفارسي،أليس تجار اليمن (الطلح - الملاحيظ - المزرق - عاهم) هم من يستوردون و يصدرون السلاح عبر ميدي للعصابات في دول الجوار كالصومال ، وارتيريا .....
ويمزقون القبائل - السنية - بأسلحة حكومتهم الدولية ؟
ويقصفون دماج بصواريخ الكاتيوشا ؟
ويهدمون بيوت دماج عليهم بقذائف الدبابات اليمنية؟
ويدكون مساجد دماج بمدفعية الجيش اليمني ؟.
ليس الغريب أمتلاك الحوثي لهذه الترسانة والأسلاحة السيادية ؟
- لكن الغريب من أين للحوثي قذائفها وصواريخها ؟
فقد ضرب الحوثي بكم هائل على دماج أكثر من ثلاثة ألف قذيفة
س - من أين للحوثي (المونة) الثقيلة؟
س - كيف لو كان السلاح السيادي بايدينا وشريناه بخالص مالنا،فهل سيسكت عنا؟
لأبد لحكومة الوفااااااااااااااااااااااااااااااااااق بيان ذلك لنا وللشعب السني ؟
حتى تطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا؟
لماذا في هذه الأيام فقط تحترق مخازن السلاح ؟
تتفجر المخازن - وهي عبارة عن كهف صخري استخدمه العثمانيون مخزناً للأسلحة،
هل وجد الخونة لهم تبريراً جديداً؟
ففي مطلع يونيو 2007م شهدت مخازن السلاح والذخيرة في معسكر الحفا في جبل “نُقُم” انفجارات ضخمة، ووجد الرئيس السابق نفسه أمام ضغط إعلامي يبحث عن تفسير مقنع لأسباب الانفجار؟
والجواب معروف وللكل معلوم صُدرت وهُربت لحرب صعدة
ليستمر مسلسل استغفال الناس، وعدم مكاشفة الشعب المسكين المستكين
أين ذهبت أمواله وأسلحته؟
ياهؤلاء ترليارات الدراهم قيمة السلاح اليمني هي مقطوعة من لقمة عيشنا وحقوقنا ومستحقاتنا فاتقوا الله فينا وفيمن وليتم عليهم.
يا أولياء أمرنا وفقكم الله اجعلوا على خزائن السلاح القوي الأمين ، أمين في دينه وعقيدته وولائه ، وأمين في عمله ومعداته.
(فارس الفارسي)
هل لأزال فارس مناع المسؤل عن مشتريات السلاح اليمنية؟
هل لازال التصريح الدولي لفارس مناع لاستيراد السلاح يستعمله لصالح طهران؟
كأنك يا فارس لك من اسمك نصيب (فارسي)
يجب أن يشعر الناس بعدم الاستغفال والاستهانة، والقول لهم إن كثيرين من العسكريين المتولين مسؤولية مخازن السلاح هم (....) وليسوا بقدر المسؤولية التي يتولونها، وبعضهم ينفذ بأدب جم توجيهات العميل (فارس مناع) ويتولّى تسريب الأسلحة إلى الحوثيين،وينقلونها بسيارات الجيش وبتراخيص وزارية إلى مخازن الحوثي ، وبعضهم تحوّلوا إلى تجار سلاح بضمائر قذرة..!!.
وفي ابريل الماضي قال وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد إنه لا يوجد غير 10 % من قوام عتاد اللواء (........) والبقية منهوبة
حتى أن تنظيم القاعدة، لا يحتاج إلى شراء الأسلحة من السوق السوداء، وبإمكانه أن يشتري ذمة أي شخص لا يمتلك ذرة من مسؤولية أو ضمير بدراهم معدودة.
ولعل فيكم من يذكر الحادث الإرهابي ضد القنصلية الأمريكية في جدة، حين أعلنت واشنطن أن الأسلحة المستخدمة مسرّبة من وزارة الدفاع اليمنية، بعد مطابقة رقم الكود “السيريال نمبر” الخاص بها.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة على رسول الله صل الله عليه واله وسلم ومن والاه وبعد:
كنا نسمع ونقراءُ أخبار وتقريرات أن السلاح اليمني السيادي يُسرق ويباع لتجار الحروب ولعصابات الأجرام في اليمن وخارجها فكنا نتوقف في ذلك ،لكن أحداث دماج الأخيرة جعلت ماقيل يُصدق حيث والمجرم الرافضي العلقمي لاينقصه إلا سلاح الطيران لضرب حفاظ القرآن ... فهل ياترى سيحصل على طيران كي يكمل المهمة الموكولة له في دماج ؟
لايستبعد ذلك ،تحت مبرر شماعة الارهاب.
فحسبنا الله ونعم الوكيل وخيرالمولى والنصير واليه المصير
يجب الاعتراف بالحقيقة المُرّة:
أن أسلحة لكن “نقم” اليمنية ذهبت إلى موالي “قم” الإيرانية، وأن مخازن وزارة الدفاع مفتوحة بيد سماسرة الرافضة لكل ناهب ونافذ، وأن الحوثيين يقاتلون الدولة بأسلحة الدولة،وقاتلوا الحكومة السعودية بأسلحة يمنية المورد، الأنقلابيون في المملكة من شيعة القطيف والأحساء والمفجرون القاعديون يستمدون السلاح من سوق الطلح المملوك لفارس مناع فكل تجار السلاح والمخدرات هم عيال فارس الفارسي،أليس تجار اليمن (الطلح - الملاحيظ - المزرق - عاهم) هم من يستوردون و يصدرون السلاح عبر ميدي للعصابات في دول الجوار كالصومال ، وارتيريا .....
الحوثيون يقتلون الشعب المسلم السني - فقط - بأسلحة الشعب؟
ويقصفون دماج بصواريخ الكاتيوشا ؟
ويهدمون بيوت دماج عليهم بقذائف الدبابات اليمنية؟
ويدكون مساجد دماج بمدفعية الجيش اليمني ؟.
ليس الغريب أمتلاك الحوثي لهذه الترسانة والأسلاحة السيادية ؟
- لكن الغريب من أين للحوثي قذائفها وصواريخها ؟
فقد ضرب الحوثي بكم هائل على دماج أكثر من ثلاثة ألف قذيفة
س - من أين للحوثي (المونة) الثقيلة؟
س - كيف لو كان السلاح السيادي بايدينا وشريناه بخالص مالنا،فهل سيسكت عنا؟
لأبد لحكومة الوفااااااااااااااااااااااااااااااااااق بيان ذلك لنا وللشعب السني ؟
حتى تطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا؟
لماذا في هذه الأيام فقط تحترق مخازن السلاح ؟
تتفجر المخازن - وهي عبارة عن كهف صخري استخدمه العثمانيون مخزناً للأسلحة،
هل وجد الخونة لهم تبريراً جديداً؟
ففي مطلع يونيو 2007م شهدت مخازن السلاح والذخيرة في معسكر الحفا في جبل “نُقُم” انفجارات ضخمة، ووجد الرئيس السابق نفسه أمام ضغط إعلامي يبحث عن تفسير مقنع لأسباب الانفجار؟
والجواب معروف وللكل معلوم صُدرت وهُربت لحرب صعدة
ليستمر مسلسل استغفال الناس، وعدم مكاشفة الشعب المسكين المستكين
أين ذهبت أمواله وأسلحته؟
ياهؤلاء ترليارات الدراهم قيمة السلاح اليمني هي مقطوعة من لقمة عيشنا وحقوقنا ومستحقاتنا فاتقوا الله فينا وفيمن وليتم عليهم.
يا أولياء أمرنا وفقكم الله اجعلوا على خزائن السلاح القوي الأمين ، أمين في دينه وعقيدته وولائه ، وأمين في عمله ومعداته.
(فارس الفارسي)
هل لأزال فارس مناع المسؤل عن مشتريات السلاح اليمنية؟
هل لازال التصريح الدولي لفارس مناع لاستيراد السلاح يستعمله لصالح طهران؟
كأنك يا فارس لك من اسمك نصيب (فارسي)
يجب أن يشعر الناس بعدم الاستغفال والاستهانة، والقول لهم إن كثيرين من العسكريين المتولين مسؤولية مخازن السلاح هم (....) وليسوا بقدر المسؤولية التي يتولونها، وبعضهم ينفذ بأدب جم توجيهات العميل (فارس مناع) ويتولّى تسريب الأسلحة إلى الحوثيين،وينقلونها بسيارات الجيش وبتراخيص وزارية إلى مخازن الحوثي ، وبعضهم تحوّلوا إلى تجار سلاح بضمائر قذرة..!!.
وفي ابريل الماضي قال وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد إنه لا يوجد غير 10 % من قوام عتاد اللواء (........) والبقية منهوبة
حتى أن تنظيم القاعدة، لا يحتاج إلى شراء الأسلحة من السوق السوداء، وبإمكانه أن يشتري ذمة أي شخص لا يمتلك ذرة من مسؤولية أو ضمير بدراهم معدودة.
ولعل فيكم من يذكر الحادث الإرهابي ضد القنصلية الأمريكية في جدة، حين أعلنت واشنطن أن الأسلحة المستخدمة مسرّبة من وزارة الدفاع اليمنية، بعد مطابقة رقم الكود “السيريال نمبر” الخاص بها.
تعليق