تويت
البدار البدار....انه باب يوشك ان يغلق
إن الحمد لله نحمده ، و نستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
] يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون [
] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [ .
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
[ أ ما بعد ]
فقدابتلى الله سبحانه اهل السنة بالرافضة المجرمين في هذاالزمان المليئ بالفتن بالاضافة الى ضعف الدولة وانشغالهافلايخفى على كل ذي بصيرةالجرائم التي يرتكبها الحوثيون الظلمة الضلال من الحصاروالقتل لأهل السنة دون اي سبب الاتمسكهم بالدين كما قال الله تعالى (وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ).
وقدفتح باب الجهادوهذامن فضل الله سبحانة ومنتة على اهل الحق ان يفتح لهم باب من ابواب الجنة وكيف لايكون كذلك وهو ذروة سنام هذا الدين .
فاعلمواعبادالله ان الله ابتلانا بما يحصل علينا من التكالب والمؤآمرات من الاعداءليرفع بذلك الدرجات ويتخذمن يشاء من الشهداء ويمحص عباده المؤمنين فلايجوز التخاذل عن مااوجب الله علينا من الجهادوالنصرة فأني ادعوااخواني اهل السنة ان يهبواللجهادكل بقدرمايستطيع فكيف يطيب لك العيش ايهاالمسلم واخوانك فيماهم فيه من الحصاروالقتال والبردوالجوع كيف يطيب لأحدناالنوم على الفراش واخوانه في الجبال كيف يطيب لناالطعام والشراب واخواننالم يجدواالطعام والشراب نحن في امن وامان واخواننافي المعارك وتحت وطأة المدافع والرصاص. اين الغيرة والنصرة للكتاب والسنة ؟
وانبة اخواني على بعض الامور:-
-ان اخواننا في دماج وسائرالجبهات انمايدافعون عن دين الله والا فبمقدوراخواننا في دماج ان يخرجوا منها ويتركوها فأرض الله واسعة ولكنهم ثابتون على دينهم يدافعون عن الاسلام .
-ان الذهاب الى الجبهات لايعني الموت فالمعارك لاتقدم الأجل ولاتؤخره ونحن نعلم علم اليقين انه لاتموت نفس حتى تستوفي رزقها واجلها كما قال تعالى(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ).
-ان الجهادلايعني القتال فقط بل له صور متعددة كل حسب طاقته وخبرته والحاجة الية فأخواننا بحاجة الى من ينوبهم في الحراسةبحاجة الى من يبني لهم المتارس بحاجة الى من يصنع لهم الطعام بحاجةالى من يسعف الجرحى ويساعدالاطباء بحاجة الى من ينقل المؤن الى الجبال ولقدكنافي كتاف قبل ايام والله نتمنى ان يأتي لنا احدبالطعام وذلك لبعدالمسافة وحرارة الشمس المهم الاعمال كثيرة لمن وفقه الله.
انها فرصة ان ننال شرف الرباط والجهاد في سبيل الله.
-ان السعادة والطمأنينة تجدها هناك في ميادين العز والشرف .
-انك اخي تتعلم دروسا في الصبروتشعربالاخوة الايمانية وتشعركذلك بعزة الاسلام والسنة وغيرذلك من الدروس اضافة الى الاجور العظيمة التي رتبها الله سبحانة على الجهادوالرباط والنصرة.
واخيرااخي لتكن لك بصمات في سجل تاريخك تسطرها في مواطن العزوالشرف ذخرا لك يوم الدين فلاتحرم نفسك منها ولايفوتك هذاالخيرومن لم يستطع الذهاب الى هناك فلاينسى اخوانة من الدعاء وبذل المال والسعي في جمع المال ودلالة اهل الخيرعلى نصرة اخوانهم وكذلك تحريض المؤمنين على القتال والخروج الدعوي وبيا ن خطر الرافضة ومذاهبهم الهدامة على الاسلام والمسلمين.
والحمدلله رب العالمين . بقلم ابوعبدالرجمن /سميربن صالح السلفي الضالعي
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه .
] يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون [
] يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [ .
] يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً[
[ أ ما بعد ]
فقدابتلى الله سبحانه اهل السنة بالرافضة المجرمين في هذاالزمان المليئ بالفتن بالاضافة الى ضعف الدولة وانشغالهافلايخفى على كل ذي بصيرةالجرائم التي يرتكبها الحوثيون الظلمة الضلال من الحصاروالقتل لأهل السنة دون اي سبب الاتمسكهم بالدين كما قال الله تعالى (وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ).
وقدفتح باب الجهادوهذامن فضل الله سبحانة ومنتة على اهل الحق ان يفتح لهم باب من ابواب الجنة وكيف لايكون كذلك وهو ذروة سنام هذا الدين .
فاعلمواعبادالله ان الله ابتلانا بما يحصل علينا من التكالب والمؤآمرات من الاعداءليرفع بذلك الدرجات ويتخذمن يشاء من الشهداء ويمحص عباده المؤمنين فلايجوز التخاذل عن مااوجب الله علينا من الجهادوالنصرة فأني ادعوااخواني اهل السنة ان يهبواللجهادكل بقدرمايستطيع فكيف يطيب لك العيش ايهاالمسلم واخوانك فيماهم فيه من الحصاروالقتال والبردوالجوع كيف يطيب لأحدناالنوم على الفراش واخوانه في الجبال كيف يطيب لناالطعام والشراب واخواننالم يجدواالطعام والشراب نحن في امن وامان واخواننافي المعارك وتحت وطأة المدافع والرصاص. اين الغيرة والنصرة للكتاب والسنة ؟
وانبة اخواني على بعض الامور:-
-ان اخواننا في دماج وسائرالجبهات انمايدافعون عن دين الله والا فبمقدوراخواننا في دماج ان يخرجوا منها ويتركوها فأرض الله واسعة ولكنهم ثابتون على دينهم يدافعون عن الاسلام .
-ان الذهاب الى الجبهات لايعني الموت فالمعارك لاتقدم الأجل ولاتؤخره ونحن نعلم علم اليقين انه لاتموت نفس حتى تستوفي رزقها واجلها كما قال تعالى(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ).
-ان الجهادلايعني القتال فقط بل له صور متعددة كل حسب طاقته وخبرته والحاجة الية فأخواننا بحاجة الى من ينوبهم في الحراسةبحاجة الى من يبني لهم المتارس بحاجة الى من يصنع لهم الطعام بحاجةالى من يسعف الجرحى ويساعدالاطباء بحاجة الى من ينقل المؤن الى الجبال ولقدكنافي كتاف قبل ايام والله نتمنى ان يأتي لنا احدبالطعام وذلك لبعدالمسافة وحرارة الشمس المهم الاعمال كثيرة لمن وفقه الله.
انها فرصة ان ننال شرف الرباط والجهاد في سبيل الله.
-ان السعادة والطمأنينة تجدها هناك في ميادين العز والشرف .
-انك اخي تتعلم دروسا في الصبروتشعربالاخوة الايمانية وتشعركذلك بعزة الاسلام والسنة وغيرذلك من الدروس اضافة الى الاجور العظيمة التي رتبها الله سبحانة على الجهادوالرباط والنصرة.
واخيرااخي لتكن لك بصمات في سجل تاريخك تسطرها في مواطن العزوالشرف ذخرا لك يوم الدين فلاتحرم نفسك منها ولايفوتك هذاالخيرومن لم يستطع الذهاب الى هناك فلاينسى اخوانة من الدعاء وبذل المال والسعي في جمع المال ودلالة اهل الخيرعلى نصرة اخوانهم وكذلك تحريض المؤمنين على القتال والخروج الدعوي وبيا ن خطر الرافضة ومذاهبهم الهدامة على الاسلام والمسلمين.
والحمدلله رب العالمين . بقلم ابوعبدالرجمن /سميربن صالح السلفي الضالعي