البعض من الحوثة يوعد والبعض اﻵخر يخلف الوعد والبعض منهم يعاهد والبعض اﻵخر ينكث، وهذا دأبهم وهذا اتفاق بينهم، نحن نوعد وأنتم تخلفون ونحن نعاهد وأنتم تنقضون، قال الله جل وعلا: ((أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يعقلون)) فنقض العهود من سماتهم ولا أظنهم يوفون بعهد ما دامت اﻷرواح في أجسادهم
نسأل الله أن يخسف بهم اﻷرض ويريح البلاد والعباد من شرهم
نسأل الله أن يخسف بهم اﻷرض ويريح البلاد والعباد من شرهم
تعليق