تنبيه لأخينا الحبيب أبي حمزة وفقه الله
ما يخفاكم أن التَّطَيُّرَ (التَّشَاؤُم) مُنافٍ لِكَمَال التوحيد الواجب ، لأنه شرك أصغر
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري
مشاهدة المشاركة
- فعن عبد الله بن مسعود
، عن رسول الله
قال : " الطيرة شرك ، الطيرة شرك ، ثلاثاً ، ومَا مِنَّا إلا ... ولكن الله يُذهِبُهُ بالتوكُّل "
[أخرجه أبوداود ، وصححه العلامة الألباني] - وعن عِمران بن حصين
، قال : قال رسول الله
: " ليس منا من تَطَيَّر أو تُطُيِّر له "
[أخرجه البزار في مُسنده ، وصححه العلامة الألباني] - وعن أبي هريرة
قال : " كان النبي
يعجبه الفأل الحسن ، ويَكْرَه الطِّيَرة "
[أخرجه ابن ماجه ، وصححه العلامة الألباني] - وعن عبد الله بن عمر
قال : قال رسول الله
: " يُسْلِمُ مَنْ أرجَعَتْهُ الطيرة عن حاجته ؛ فقد أشرك " ، قالوا : وما كفارة ذلك يا رسول الله ؟ قال يقول أحدهم : " اللهم لا طير إلا طيرك ، ولا خير إلا خيرك ، ولا إله غيرك "
[أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة]
أفادَتْنِي بذلك أُمٌّ فاضلة ، فجزاها الله خيراً
تعليق