• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::جديد:: [ماذا عسى أن يفعل بنا الأعداء] كلمة لشيخنا الفاضل محمد بن حزام البعداني شفاه الله (ليلة الإثنين 1 محرم 1435هـ)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ::جديد:: [ماذا عسى أن يفعل بنا الأعداء] كلمة لشيخنا الفاضل محمد بن حزام البعداني شفاه الله (ليلة الإثنين 1 محرم 1435هـ)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ماذا عسى أن يفعل بنا الأعداء ؟
    كلمة لشيخنا الفاضل محمد بن حزام البعداني شفاه الله
    (سُجلت ليلة الإثنين 1 محرم 1435هـ)

    رابط تحميل الكلمة من الخزانة العمية

    [نعتذر لحصول سقط في بداية الكلمة (خطبة الحاجة)]


  • #2
    شفى الله الشيخ الفاضل محمد بن حزام
    وجزاه الله خيرا على نصحه وتوجيهه
    وقد أصيب الشيخ محمد ببعض الشظايا
    وحاله كما تسمعون بخير

    تعليق


    • #3
      الله أكبر الله أكبر
      كلمة تثبّت قلوب وتحفزّ النفوس
      فلله درك يا شيخ محمد وعليه أجرك


      تعليق


      • #4
        شفاك الله يا شيخ محمد
        وجزاك الله خيرًا

        تعليق


        • #5
          نسأل الله أن يشفي الشيخ الفاضل محمد بن علي بن حزام شفاء عاجلا
          وأن ينتقم من الرافضة الحوثة

          تعليق


          • #6
            شفاك الله ياشيخنا محمد وجزاك الله خيرا وبارك فيك وفي علمك ونصركم على الرافضة الحوثيين

            تعليق


            • #7
              هذا تفريغ كلمة الشيخ بن حزام حفظه الله :

              ...بتوكلهم لا يبالون , مستيقنين بوعد الله عز وجل (وَعَدَ اللَهُ الَّذينَ آمَنوا مِنكُم وَعَمِلوا الصالِحاتِ لَيَستَخلِفَنَهُم في الأَرضِ كَما اِستَخلَفَ الَّذينَ مِن قَبلِهِم وَلَيُمَكِنَنَّ لَهُم دِينَهُم الَّذي اِرتَضى لَهُم وَلَيُبَدِلَنّهُم مِن بَعدِ خَوفِهِم أمنا يَعبُدونَني لا يُشرِكونَ بي شَيئا) , هذا وعد الله سبحانه والله عز وجل يقول (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ), فينبغي للمؤمن أن يحسن ظنه بالله وأن يتذكر أن هذا وعد الله سبحانه و الله لا يخلف وعده { إنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ } , فلو اجتمع عليك من بأقطار الدنيا يكيدون ويمكرون ما أوصلوا إليك ضررا بإذن الله عز وجل لأن الله سبحانه وتعالى وليك والله سبحانه وتعالى يقول {وَإِنْ تَصْبِرُوْا وَتَتَّقُوا لايَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئَاً} ,

              ما عساه أن يوصل إليك ؟؟


              إن أوصل إليك قتلا فهي شهادة في سبيل الله لأنك تقاتل من أجل دين الله عز وجل وهي درجة عظيمة يفرح بها من عرف قدرها وفي حديث أنس في الصحيحين ما من أحد يموت فيتمنى أن يرجع إلى الدنيا إلا الشهيد فإنه يحب أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة .


              ما عسى الأعداء أن يفعلوا بك ؟؟!


              إن قتلوك فأنت في شهادة, وقتلت خير قتلة واصطفاك الله بإذن الله ما دمت مخلصا لله سبحانه وتعالى , و أيضا تذكر أنت فضائل الشهادة إن الله عز وجل أعد للمجاهد سواء استشهد أو لم يستشهد في الجنة مائة درجة , هنيئا والله لمن يحضر مثل هذه المعارك , والله إنها لمن خير أعمالهم من حين ولدتهم أمهاتهم أن يحضر مثل هذه المعارك التي يقاتل فيها لله ومن أجل دين الله عز وجل , درجات عظيمة {
              لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا} سبحان الله ! شهادة , نعم طريق مختصرة إلى جنة الله عز وجل , ما بينك وبين الجنة إلا أن يفارق روحك جسدك فلا حساب ولا عذاب , إلى جنة الله سبحانه وتعالى مادمت مخلصا في قتالك لله جل وعلا تنصر دينه وتقاتل عن دين الله عز وجل , روى الإمام النسائي عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال : قيل يا رسول الله : أيفتن الشهيد ؟ قال كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة , أيفتن الشهيد أي يُسأل في قبره من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟ ؟ قال كفى ببارقة السيوف على رأسه فتنة , طريق مختصرة إلى جنة الله عز وجل , وتعلمون أيضا ما له من الكرامات المتعددة التي لا أحب أن أطيل عليكم بذكرها , إنما هو التنبيه .
              ما عسى الأعداء أن يفعلوا بك أيها المؤمن ؟!
              إن أوصلوا إليك قتلا فهي شهادة في سبيل الله , وإن أوصلوا إليك جراحا فهو كلم في سبيل الله , ما من أحد يكلم كلما في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة وكلمه يدمي , اللون لون الدم والريح ريح المسك , إن أوصلوا إليك وجعا فهو رفعة لدرجتك أو كفارة لذنبك أو اجتماع الأمرين يكفر الله به ذنوبك ويرفعك درجات , أي الناس أشد بلاءا ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل , يبتلى المرء على قدر دينه فمن اشتد دينه اشتد بلاؤه , وروى الإمام البخاري عن خباب بن الأرت رضي الله عنه أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أتوه فقالوا يا رسول الله وقد آذاهم المشركون ووجدوا منهم الشدة , قالوا يا رسول الله استنصر لنا , ألا تستنصر لنا ألا تدعوا لنا , قال النبي عليه الصلاة والسلام يثبت أصحابه على الصبر في دين الله عز وجل , تبتلى من أجل الدين, فاصبر!
              الناس ربما يصبر على دنيا حتى يقتل , وربما يقاتل من أجل أرضه ويصير قتال بين قبيلتين من أجل دنيا , وأنت تقاتل من أجل الله عز وجل وذاك يقاتل من أجل الدنيا فأنت في خير , أنت والله في خير وفي كرامة قتال في سبيل الله تقتل أو إصابة, كلم يكلم في سبيل الله, جراحة ,و أنظر إلى ما حصل في هذا الحديث : قد كان في من كان قبلكم يؤتى بالرجل فيحفر له في الأرض حفرة قال فيؤتى بالمنشار فيوضع على رأسه حتى يشق باثنتين ما يرده عن دينه , أنظروا إلى ثبات! أنظروا إلى ثبات !معشر المسلمين معشر أهل السنة والجماعة , أنظروا إلى ثبات مثل هذا الصنف من الناس الذي أخلص لله واتقى ربه وأخلص نيته لله سبحانه, يفرق باثنتين ما يصده عن دينه قال ويمشط بأمشاط الحديد ما بين لحمه وعظمه مايصده ذلك عن دينه والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف إلى الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون , العجلة من طبيعة الإنسان ولكن علينا بالصبر ولنستيقن بفرج الله ولنستيقن بنصر الله , مادمنا مع الله فلن يضيعنا الله , والله لو اجتمع من بأقطار الأرض يكيدون و يمكرون لكان الله معك وجعل الله لك الفرج وجعل مكرهم عليهم بإذنه سبحانه وتعالى لأنه القائل في الحديث القدسي : أنا عند ظن عبدي بي , وأنا معه إذا دعاني وهو القائل وأنا معه حين يذكرني, فأنت مادمت مع الله فالله معك , فلا ينبغي للإنسان أن يداخله سوء الظن بالله من كيد الشيطان ومن خطواته ومن وساوسه ومن المرجفين من شياطين الإنس والجن , لا تخف أبدا إشرح صدرك واستيقن بنصر الله واصبر واتق وارفع يديك داعيا ربك ,وعليك بالأسباب , عليك بالأسباب من تعلم الرماية ومن أيضا أخذ نصائح إخوانك الذين عندهم خبرة في القتال تأخذ مثل هذه النصائح ,{وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة }, ألا إن القوة الرمي كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ألا إن القوة الرمي , ألا إن القوة الرمي , ولا ينبغي للإنسان أن يتخاذل عن نصرة إخوانه , إخوانه في القتال ويحتاجون إلى من يعينهم فينبغي للإنسان أن يعرف المداخل ويعرف الأماكن والطرقات في الليل , حتى إذا احتاج في النهار ينصر أخاه ويمشي في الطرقات الآمنة ويكون على معرفة وعلى حذر , ولا ينبغي للمسلم أن يجبن أمام أعداء الله , لا يجبن أمام أعداء الله , شر ما في الرجل شح هالع وجبن خالع .

              كما قلت لك والله , ما عساهم أن يفعلوا بك؟؟!


              والله ما عساهم ان يفعلوا شيئا يضر بك , أنت في خير ومع ذلك نرى النصر بأعيننا ونرى إعانة الله بأعيننا ونرى دفاع الله بأعيننا {
              إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ} نرى أن الله يمكر بهم ويقتلهم ويسوقهم إلى مقتلتهم بإذنه سبحانه وتعالى { وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ } ( وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُون ) {وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ}.
              وعلى المسلم أن يحسن ظنه بالله ,وأن يكثر من الدعاء ,والله إن فرج الله لقريب {وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} لا تسئ ظنك بالله أبدا ,إذا وجدت في قلبك سوء الظن بالله ,أن الأعداء سيدحرون الدعوة أو يزيلون الخير أو يزيلون المسلمين , فهذا من سوء ظنك بالله ,
              استعذ بالله من الشيطان الرجيم وأكثر من ذكر الله وأكثر من الدعاء واستغفر الله عز وجل من هذا السوء, من سوء الظن بالله عز وجل , وتذكر أن الله عز وجل ما يضيع أوليائه , كيف يضيع الله حفظة القرآن وحفظة السنة وحملة دين الله جل وعلا هذا سوء ظن بالله , إذا اصطفى الله بعض الشهداء فهذا خير لهم, إذا ابتلى الله بعض المسلمين بجرح فهذا خير لهم ورفعة درجة لهم وأجور بإذن الله عز وجل , لكن انت تسيء الظن بالله أن هذا الخير ينتهي فاستغفر الله سبحانه وتعالى من هذا السوء و من هذا الظن السيئ وعليك أن تراجع ربك وأن تكثر من الدعاء والذكر , وأنصح إخواني في الله ألا ينشروا الكلام المرجف الذي ينقله الأعداء والذي يقوله الأعداء , بعض ضعاف النفوس يدخله سوء الظن بالله , يداخله سوء الظن وأنت من الأسباب في نقلك لهذا الكلام , و هكذا أيضا صبروا النساء وذكروهن بفرج الله وبوعد الله و الله لا يخلف الميعاد (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) {إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ }{ كَتَبَ الله لأَغْلِبَنَّ أَنَاْ ورسلي إِنَّ الله لقَوِيٌّ عَزِيزٌ } فذكروهم بذلك وصبروهم ومن لم يُبتل من أجل دين الله سيبتلى من أجل الدنيا , سيبتلى بحادث سيارة ,يبتلى بأمراض ,يبتلى بأسقام والله ربما يأتيه يوم يبتلى بمرض السرطان والعياذ بالله أو بمرض في كبده أو في كلاه يقول ياليتني وقفت أمام ذلك الزحف في ذلك اليوم وقتلت شهيدا خير من أموت هذه الموتة.
              إخواني في الله الحروب لا تقدم أجلا ولا تؤخره كم من قادة من قواد المسلمين شهدوا الغزوات الكثيرة وماتوا على فراشهم ومنهم خالد بن الوليد رضي الله عنه قاد الفتوحات الكثيرة ولم يأته الأجل في الحروب , الحرب لا تقدم أجلا ولا تؤخره .
              وأخيرا أقول حسنوا الظن بالله والتوكل على الله واليقين بفرج الله وأكثروا من ذكر الله ودعائه لا يصيبكم التكاسل عن الذكر والدعوة , سواء إخواننا الذي يستريح في المسجد أو الذي يحرس أو الذي يعين فلنكن لهجين بذكر الله ودعائه دائما وأبدا , نكثر من ذكر الله ومن دعائه ومن تحسين الظن بالله لأن الله سبحانه وتعالى سيفرج بإذن الله جل وعلا , سيجعل الله الفرج فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا وإياكم لمرضاته وأن يدفع عنا الشر وأهله وأن يكبت كل من يمكر بهذا الخير والله يعيننا وإياكم على طاعته وأسأل الله أن يحفظنا وإياكم من بين أيدينا ومن خلفنا ومن أيماننا ومن شمائلنا ومن فوقنا ونعوذ بعظمة الله أن نغتال من تحتنا والحمد لله رب العالمين .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله مشاهدة المشاركة
                نسأل الله أن يشفي الشيخ الفاضل محمد بن علي بن حزام شفاء عاجلا
                وأن ينتقم من الرافضة الحوثة
                آمين .
                نسأل الله عزوجل أن يشفي صدور قوم مومنين ويريحنا من شر الكفرة المعتدين.

                تعليق


                • #9
                  جزى الله الشيخ المفضال أبا عبد الله محمد بن حزام البعداني على جهوده الدعوية
                  وعجل الله شفائه وحفظه الله من كيد أعداء الله وأعداء الدين

                  اللهم يا عزيز يا جبار يا حي يا قيوم ياهازم الإحزاب إهزم الرافضة الزنادقة
                  واجعل بأسهم بينهم وشتت شملهم وخرب ديارهم
                  اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة خضر بن عبد الله الصومالي مشاهدة المشاركة
                    جزى الله الشيخ المفضال أبا عبد الله محمد بن حزام البعداني على جهوده الدعوية
                    وعجل الله شفائه وحفظه الله من كيد أعداء الله وأعداء الدين

                    اللهم يا عزيز يا جبار يا حي يا قيوم ياهازم الإحزاب إهزم الرافضة الزنادقة
                    واجعل بأسهم بينهم وشتت شملهم وخرب ديارهم
                    اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا

                    اللهم آمين.اللهم آمين.اللهم آمين.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X