أيها الأرفاض موتوا بغيضكم
آيات كا لصواعق على الأعداء من اليهود والنصارى والروافض وغيرهم :
قال تعالى :{يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون}
وقال تعالى :{قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم}
فدين الله محفوظ إلى أن يأتي أمر الله قبل قيام الساعة .
فإن الروافض ومن وراءهم من أعداء الله ومن بائعي الآخرة بالدنيا من خونة المسلمين يظنون أنهم إن أنهو دماج أنهم سيصفوا لهم الجو ، هيهات فإن كان ما زال بقي في الحياة زمن قيض الله غيرهم ليخلفهم على الدرب فقد مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وما انتهى الدين بل انتشر أكثر وأكثر فإذا كان بقاء الدين لم يرتبط ببقاء خير الخلق محمد عليه الصلاة والسلام خليل الله ومصطفاه وخاتم رسله ومجتباه فمن دونه من باب أولى ، وإن كانت نهاية الدنيا وهذا لن يكون إلا بعد نزول عيسى عليه السلام فموت الصاحين وخلو الأرض ممن في قلبه مثقال ذرة من إيمان معناه قيام الساعة وزوال الدنيا .
وليعلم الأعداء من الروافض وغيرهم أن منهج الإجرام والجبروت والسيطرة والقهر للآخرين يثير في نفوسهم الغيرة والحمية الدينية والفطرة ويوقظ فيهم العودة إلى الجهاد الذي أذل به أسلافنا بفضل الله أسلافهم وهو ماسعوا جاهدين وما زالوا لصرف الناس عنه وهاهم بسلوك طريق الاعتداء والبغي والحرب ينعشون الجهاد الإسلامي المبارك فعاد مكرهم عليهم بالخسران بل استيقظ بسبب هذه الأحداث كثيرون وعادوا إلى الله فالحمد لله العليم الحكيم .
فنقول للأعداء موتوا بغيظم لن تنالوا شيئا بإذن الله وسيحفظ الله دينه وأوليائه سبحانه .
آيات كا لصواعق على الأعداء من اليهود والنصارى والروافض وغيرهم :
قال تعالى :{يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون}
وقال تعالى :{قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم}
فدين الله محفوظ إلى أن يأتي أمر الله قبل قيام الساعة .
فإن الروافض ومن وراءهم من أعداء الله ومن بائعي الآخرة بالدنيا من خونة المسلمين يظنون أنهم إن أنهو دماج أنهم سيصفوا لهم الجو ، هيهات فإن كان ما زال بقي في الحياة زمن قيض الله غيرهم ليخلفهم على الدرب فقد مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وما انتهى الدين بل انتشر أكثر وأكثر فإذا كان بقاء الدين لم يرتبط ببقاء خير الخلق محمد عليه الصلاة والسلام خليل الله ومصطفاه وخاتم رسله ومجتباه فمن دونه من باب أولى ، وإن كانت نهاية الدنيا وهذا لن يكون إلا بعد نزول عيسى عليه السلام فموت الصاحين وخلو الأرض ممن في قلبه مثقال ذرة من إيمان معناه قيام الساعة وزوال الدنيا .
وليعلم الأعداء من الروافض وغيرهم أن منهج الإجرام والجبروت والسيطرة والقهر للآخرين يثير في نفوسهم الغيرة والحمية الدينية والفطرة ويوقظ فيهم العودة إلى الجهاد الذي أذل به أسلافنا بفضل الله أسلافهم وهو ماسعوا جاهدين وما زالوا لصرف الناس عنه وهاهم بسلوك طريق الاعتداء والبغي والحرب ينعشون الجهاد الإسلامي المبارك فعاد مكرهم عليهم بالخسران بل استيقظ بسبب هذه الأحداث كثيرون وعادوا إلى الله فالحمد لله العليم الحكيم .
فنقول للأعداء موتوا بغيظم لن تنالوا شيئا بإذن الله وسيحفظ الله دينه وأوليائه سبحانه .
تعليق