يوم الجمعة 20 ذي الحجة 1434هـ :
مع نزول اللجنة الرئاسية إلى صعدة ووصولها دماج فقد استبشر أهل السنة بالخير، ولكن أين الخير من وجه الحوثي اللوثي.
فمع وجودها في دماج وإطلاق النار مستمر ، وأما بعد خروجها فقد انهالت قذائف الهاون وبي عشرة والقنص من الجبال المطلة بدماج .
حتى ظهر اليوم حتى سقط ثلاثة جرحى من طلبة العلم .
إضافة الساعة الخامسة مساءً:
استمرار الحصار والحرب على أهل السنة في دماج مع وجود اللجنة الرئاسية وسقوط ثلاثة جرحى من طلاب العلم
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
مع نزول اللجنة الرئاسية إلى صعدة ووصولها دماج فقد استبشر أهل السنة بالخير، ولكن أين الخير من وجه الحوثي اللوثي.
فمع وجودها في دماج وإطلاق النار مستمر ، وأما بعد خروجها فقد انهالت قذائف الهاون وبي عشرة والقنص من الجبال المطلة بدماج .
حتى ظهر اليوم حتى سقط ثلاثة جرحى من طلبة العلم .
إضافة الساعة الخامسة مساءً:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين أما بعد:
فهذا اليوم الجمعة العشرون من ذي الحجة 1434هـ الموافق 25/10/2013م يعتبر اليوم الثامن عشر من الحصار والحرب على أهل السنة في دماج حرسها الله وفك كربة أهلها من قبل الرافضة الحوثيين عليهم من الله ما يستحقون من الخزي والعذاب, فهم لازالوا يسومون أهل هذه البلدة سوء قذائفهم القاتلة ورصاصهم المميتة قاتلهم الله فلا رحمة ولا شفقة ولا ورع ولا حتى إنسانية فلا يفرقون بين الصغير والكبير ولا المرأة ولا الشيخ الكبير فكلهم عندهم هدف لقناصاتهم وقذائفهم القاتلة جعلها الله نكالا عليهم واهلكهم بها.
هذا وكان يوم أمس وخاصة بعد ذهاب اللجنة الرئاسية مع اللجنة العسكرية يوم شديد على أهل دماج فالقنص زاد بكثافة وبشدة وبعد غروب الشمس بدأت مدفعية الرافضة الحوثيين بالضرب وخاصة على المستشفى بالبي عشرة والهاون وكذلك قذائف الآر بي جي طيلة الليل ولكن الحمد لله الذي سلمنا منها ومن شرها.
ثم بعد فجر هذا اليوم مازال الضرب مستمرا بالقذائف المدفعية والرشاشات المتوسطة والخفيفة وقد كثف الرافضة الحوثيون من قناصاتهم وخاصة على المنازل والطرقات وخاصة عند ذهاب الناس إلى المساجد لأداء صلاة الجمعة مما أدى إلى جرح ثلاثة من طلاب العلم وهم الأخ مطر المهذري والأخ جعفر الضالعي والأخ زكريا الذين أتوا لطلب العلم نسأل الله أن يشفيهم بالعافية.
وأما عن اللجنة الرئاسية والعسكرية فلم تأت إلى الآن وكان الموعد اليوم لمجيئهم ولكن وعدوا أن يأتوا غدا لوضع مراقبين لوقف إطلاق النار نسأل الله أن يوفق دولتنا للإنصاف من الظالم للمظلوم.
تعليق