الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
أما بعد فهذه صورة من تلك المواقف المخزية التي تطبخ لأهل السنة فيخفيها العقلاء منهم بينما ترى الحمقى والمغفلين يجهرون بها ليس في المجالس الخاصة ولا في الحفلات العامة فقط بل عبر الإنترنت ومواقع التواصل ليشهد العالم مدى فجور هذا الحزب الفاجر وكبار سدنته ومن اغتر بهم ممن ليس منهم فهذه صورة من تلك الصور ومن تلك المواقف ليشهدها العالم ولتكون شهادة على هؤلاء الفجرة أحببنا أن ننشرها فتكون توثيقا وشاهداً لكل مسلم يقطر قلبه دماً على أهل السنة الشرفاء في تلك الدار المباركة
أما بعد فهذه صورة من تلك المواقف المخزية التي تطبخ لأهل السنة فيخفيها العقلاء منهم بينما ترى الحمقى والمغفلين يجهرون بها ليس في المجالس الخاصة ولا في الحفلات العامة فقط بل عبر الإنترنت ومواقع التواصل ليشهد العالم مدى فجور هذا الحزب الفاجر وكبار سدنته ومن اغتر بهم ممن ليس منهم فهذه صورة من تلك الصور ومن تلك المواقف ليشهدها العالم ولتكون شهادة على هؤلاء الفجرة أحببنا أن ننشرها فتكون توثيقا وشاهداً لكل مسلم يقطر قلبه دماً على أهل السنة الشرفاء في تلك الدار المباركة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد؛ فإن أذية الرافضة الحوثيين لأهل السنة مما يستنكره أهل السنة والإيمان، ومما يجب مساعدة أهل دماج لصد عدوان الروافض قاتلهم الله، وأما الحجوري» فلا بد من التفريق بين دماج البلد ويدخل فيهم سكان المركز وبين المبتدع المجرم «الحجوري»ومن معه من حجارة صماء، فيدعى لهم ويغاثون ويعانون على عدوهم، أما «الحجوري» وحجارته فهم مبتدعة ضلال ضررهم عالمي وعملوا في السلفيينالفتنة وفرقوا بين كثير منهم بما لم يستطعه الرافضة والخوارج.
وما زال الحجاورة أخزاهم الله يستغلون مآسي دماج لنشر بدعتهم وكسب تأييد الجهال لهم ولنحلتهم الفاسدة،فحذار حذار من مكر الحجاورة فمكرهم شديد وبلاؤهم مديد وضررهم عظيم، ونحلتهم من أسباب تسلط الرافضة على أهل دماج، فلو أخذ أهل دماج على يد «الحجوري» وحجارته لكانوا ناصرين لله مستحقين لنصرة الله.
وما زال الحجاورة أخزاهم الله يستغلون مآسي دماج لنشر بدعتهم وكسب تأييد الجهال لهم ولنحلتهم الفاسدة،فحذار حذار من مكر الحجاورة فمكرهم شديد وبلاؤهم مديد وضررهم عظيم، ونحلتهم من أسباب تسلط الرافضة على أهل دماج، فلو أخذ أهل دماج على يد «الحجوري» وحجارته لكانوا ناصرين لله مستحقين لنصرة الله.
الله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
كتبه؛
أسامة بن عطايا العتيبي
14/ذو الحجة/1434هـ
الموافق لـ19/أكتوبر/2013
أسامة بن عطايا العتيبي
14/ذو الحجة/1434هـ
الموافق لـ19/أكتوبر/2013
فهذه الكلمات اللاذعة والفجور السافر من مكة المكرمة التي شرفها الله وكرمها وحرمها من أحد الفجرة الفسقة يبين لنامدى ما يحمله من حقد ومن فجور تجاه هذا العالم الجليل الذي أصبح لأهل السنة منحة وعلى أهل الفجور والخنا محنة
فأهل دماج لا يستحقون نصر الله حتى يأخذوا على يد الحجوري !
الحجوري لا ينصر بل يخذل ويسلم للرافضة !!
فهذا كله تهجم على الغيبيات وإظهار للحماقات وفجور يندر له مثيل يدل على مدى حرقة هذا الأفاك الخسيس ويكأنه لا يرانا مسلمين !
فمت بغيظك أيها الفاجر الخسيس فدماج كلها مع شيخها وإمامها العالم الهمام يحيى بن علي الحجوري
بل اليمن كله
ألم يبلغك خبر جبهة كتاف وما توافد إليها من جحافل أهل السنة الأبرار ؟!
ألم يبلغك خبر جبهة حاشد وما توافد إليها من الأسود الضواري ؟!
ألم يبلغك خبر جبهة حجور وقبائل حجور والدفاع عن فخرهم وفخر أهل السنة ؟!
بل ألم يبلغكم خبر عزم قبائل أهل السنة الشرفاء على استئصال الروافض الأشرار تلبية لنداء هذا العالم الهمام
وأما قولك : لن تنتصر دماج وفيها الحجوري فهذا التألي ستجد جزاءه عند ربك
فاللهم إنا نسألك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت أن تنصر أهل السنة الشرفاء وتخيب آمال هؤلاء الشامتين
وأملي في إخواننا في أرض الحرمين أن يسكتوا عن أهل السنة الشرفاء أمثال هذا الفاجر فأهل السنة ليسوا في في فراغ وما بهم يكفيهم وإنما كتبنا هذا للتوثيق والعجب أن هذا وأمثاله استعجلوا ببيان موقفهم وأما من قبل فكانوا ينتظرون ذهاب الخوف فالكلام على المجاهدين وأذيتهم بكلام شديد مع الشح عليهم من نشر أخبارهم ونقلها للمسلمين حتى يكونوا على علم بما يدور فتجد بعضهم يصف أهل السنة في تلك الدار بأقبح الأوصاف ونبذهم بألقاب اخترعوها لقصد التنفير عنهم والتشويه لهم وهذا من خصال المنافقين نسأ الله السلامة قال سبحانه وتعالى { فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ } [الأحزاب/19]
فالموعد الله !