الجمعة 23شوال1434هـ:
تجددت المواجهات صباح هذا اليوم الجمعة 23شوال1434هـ بين مليشيات الحوثي الإجرامية وبين أهل السنة في دماج بعد أن غدر الحوثة باثنين من أهل السنة أثناء عودتهما إلى بيتهما في منطقة الحجرين وسط دماج.
حيث تعرضت لهما مليشيات الحوثي بعد صلاة العشاء بالرصاص مما أدى إلى استشهادهما - فيما نحسبهما كذلك - وهما :
عبد الله بن تركي عربص
وعبد المجيد بن عبد الله عزيز
أما عبد المجيد فمات في الحال وأما عبد الله بن تركي تم إسعافه إلى صعدة ولكن عندما وصلوا إلى نقطة الخانق وفيها الوساطة طلب الأهالي إعانتهم في اسعاف الجريح فردوا عليهم أن الحوثيين لم يسمحوا لهم!! والله المستعان فمات الجريح في الطريق, نسأل الله أن يرحمهما وأن يتقبلهما شهداء وأن ينتقم من الرافضة الحوثيين الفجرة الغدرة.
وقبل فجر يومنا هذا الجمعة الثالث والعشرين من شهر شوال 1434 هـ الساعة الرابعة وعشر دقائق شن الحوثيون هجوما غادرا فجائيا على إخواننا في الوطن فرد عليهم الأخوة والحمد لله لم يصب إخواننا بأي أذى ثم توقف إطلاق النار.
وبعد صلاة الفجر كما هي عادة الحوثيين في حال انهزامهم أخذوا يضربون بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة من جبل الصمعات على إخواننا نسأل الله أن يرد كيدهم في نحرهم وأن يردهم خائبين.
وقد حدث كل هذا واللجان المراقبة حاضرة وترى ذلك ولم تحرك ساكنا والله المستعان.
ومازالت المواجهات مستمرة والله يلطف بعباده
الموضوع هنا في الخزانة العلمية متجدد إن شاء الله
تجدد المواجهات في دماج ومقتل اثنين من اهل السنة
تجددت المواجهات صباح هذا اليوم الجمعة 23شوال1434هـ بين مليشيات الحوثي الإجرامية وبين أهل السنة في دماج بعد أن غدر الحوثة باثنين من أهل السنة أثناء عودتهما إلى بيتهما في منطقة الحجرين وسط دماج.
حيث تعرضت لهما مليشيات الحوثي بعد صلاة العشاء بالرصاص مما أدى إلى استشهادهما - فيما نحسبهما كذلك - وهما :
عبد الله بن تركي عربص
وعبد المجيد بن عبد الله عزيز
أما عبد المجيد فمات في الحال وأما عبد الله بن تركي تم إسعافه إلى صعدة ولكن عندما وصلوا إلى نقطة الخانق وفيها الوساطة طلب الأهالي إعانتهم في اسعاف الجريح فردوا عليهم أن الحوثيين لم يسمحوا لهم!! والله المستعان فمات الجريح في الطريق, نسأل الله أن يرحمهما وأن يتقبلهما شهداء وأن ينتقم من الرافضة الحوثيين الفجرة الغدرة.
وقبل فجر يومنا هذا الجمعة الثالث والعشرين من شهر شوال 1434 هـ الساعة الرابعة وعشر دقائق شن الحوثيون هجوما غادرا فجائيا على إخواننا في الوطن فرد عليهم الأخوة والحمد لله لم يصب إخواننا بأي أذى ثم توقف إطلاق النار.
وبعد صلاة الفجر كما هي عادة الحوثيين في حال انهزامهم أخذوا يضربون بالرشاشات الثقيلة والمتوسطة من جبل الصمعات على إخواننا نسأل الله أن يرد كيدهم في نحرهم وأن يردهم خائبين.
وقد حدث كل هذا واللجان المراقبة حاضرة وترى ذلك ولم تحرك ساكنا والله المستعان.
ومازالت المواجهات مستمرة والله يلطف بعباده
الموضوع هنا في الخزانة العلمية متجدد إن شاء الله
تعليق