الأحد21شعبان1434هـ:
في تطور جديد يذكرنا ببداية الحصار السابق على دماج حيث رفض الحوثيون تنفيذ بنود الصلح المبرم سابقا، وأخذوا يملون على لجنة الوساطة شروطا جديدة .
ويلاحظ أن الحوثيين يمضون في نقضه كل يوم، ولم يبق معهم إلا الحصار وشن الحرب على أهل السنة في دماج.
وبعد أن سمعنا بأن الوساطة قامت بإنزال الحوثة من بعض الجبال المطلة على دماج تبين فيما بعد أن الأمر ما هو إلا لعب وذر للرماد على العيون، وأن نزول الحوثة من الجبال كان في النهار فقط وأن استمرارهم في الصعود للجبال وحفر الخنادق والمتارس مستمر .
ومما يدل على عزمهم في خوض حرب ضد دماج ما يقومون به من توزيع للمنشورات في صعدة والتي يطلبون فيها خروج الحجوري ومن معه من دماج .
والعجيب بأن الوساطة بدأت تأتي باقتراحات جديدة لصلح جديد دون علم رئيس اللجة الشيخ حسين الأحمر.
فخلال الأربعة الأيام الماضية ونحن نترقب الخير وإتمام الصلح وإذا بالأمر مدبر بليل كما هو ملموس ومشاهد.
ومن هذا المنبر فإنني أدعوا إخواني أهل السنة في كل مكان أن ينتبهوا من مكر الرافضة الحوثيين ويعلموا أن جبهة حلف النصرة في كتاف هي من العز لأهل السنة وهي كتف لدماج وأهل السنة .
ونؤكد بأن الحوثيين لم يلتزموا حتى الآن بالصلح
فيبنون المتارس
ويحفرون الخنادق
ويكدسون الأسلحة والرجال حول دماج
يملون على اللجنة شروطا وبنودا جديدا للصلح من جديد مع أنهم لم يلتزموا بالشروط السابقة.
لجنة الوساطة تفشل!
والحوثيون يرفضون تنفيذ الصلح ويتهيؤون للحرب ضد دماج
والحوثيون يرفضون تنفيذ الصلح ويتهيؤون للحرب ضد دماج
بسم الله الرحمن الرحيم
في تطور جديد يذكرنا ببداية الحصار السابق على دماج حيث رفض الحوثيون تنفيذ بنود الصلح المبرم سابقا، وأخذوا يملون على لجنة الوساطة شروطا جديدة .
ويلاحظ أن الحوثيين يمضون في نقضه كل يوم، ولم يبق معهم إلا الحصار وشن الحرب على أهل السنة في دماج.
وبعد أن سمعنا بأن الوساطة قامت بإنزال الحوثة من بعض الجبال المطلة على دماج تبين فيما بعد أن الأمر ما هو إلا لعب وذر للرماد على العيون، وأن نزول الحوثة من الجبال كان في النهار فقط وأن استمرارهم في الصعود للجبال وحفر الخنادق والمتارس مستمر .
ومما يدل على عزمهم في خوض حرب ضد دماج ما يقومون به من توزيع للمنشورات في صعدة والتي يطلبون فيها خروج الحجوري ومن معه من دماج .
والعجيب بأن الوساطة بدأت تأتي باقتراحات جديدة لصلح جديد دون علم رئيس اللجة الشيخ حسين الأحمر.
فخلال الأربعة الأيام الماضية ونحن نترقب الخير وإتمام الصلح وإذا بالأمر مدبر بليل كما هو ملموس ومشاهد.
ومن هذا المنبر فإنني أدعوا إخواني أهل السنة في كل مكان أن ينتبهوا من مكر الرافضة الحوثيين ويعلموا أن جبهة حلف النصرة في كتاف هي من العز لأهل السنة وهي كتف لدماج وأهل السنة .
ونؤكد بأن الحوثيين لم يلتزموا حتى الآن بالصلح
فيبنون المتارس
ويحفرون الخنادق
ويكدسون الأسلحة والرجال حول دماج
يملون على اللجنة شروطا وبنودا جديدا للصلح من جديد مع أنهم لم يلتزموا بالشروط السابقة.
تعليق