تويت
الجمعة19شعبان:
في تطور خطير يدل على عزم الحوثة في خوض حرب ضد أهل السنة وفرض حصار جديد ، حيث قام الحوثة ظهر اليوم برفض لجنة الوساطة وعدم السماح لهم بالدخول إلى مواقعهم ، بل واعتراض اللجنة التي عزمت على هدم ما استحدثه الحوثة .
بالإضافة إلى عدم رفع النقطة الجديدة التي استحدثوها في السنارة
وبالإضافة إلى رفضهم رفع تجمعاتهم عند الجبل المطل على الخانق
وبالإضافة إلى عدم نزولهم من فوق الجبال المطلة على دماج (الصمعات - المدور - الأحرش - الجميمة وغيرها)
واستمراراهم في بناء المتارس والخنادق .
وهذا يدل دلالة واضحة على عزم الحوثيين في الدخول في حرب جديدة وحصار على أهل السنة في دماج كما صنعوا أبان الحصار الأول الظالم .
وزيادة في تضلل الحوثة للعالم فقد أصدر مكتب الحوثي بيانا نقلته وكالة (خبر) يضللون ويكذبون! ما يحدث من تطورات في المنطقة، فمما قاله ذلك المصدر الكاذب المُضلِّل :
((نفي مصدر بمكتب زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي ما تناقلته بعض المواقع الإخبارية عن حدوث توتر في منطقة دماج بمحافظة صعدة من شأنه عودة المواجهات المسلحة بين جماعة أنصار الله "الحوثيين"، والمتشددين السلفيين في المنطقة.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة "خبر" للأنباء أن ما حدث خلال الأيام الماضية هو قيام مسلحين مجهولين بالاعتداء واطلاق النار على نقطة تابعة لأنصار الله في المنقطة بهدف إثارة الفتنة مجدداً، مشيراً إلى أنه تم محاصرة أولئك المسلحين في المنطقة.
وأضاف "لا توجد أي توترات أو احتشاد للمسلحين في المنطقة كما تناقلته تلك المواقع" ..مؤكدا أن تلك الأنباء عارية تماماً عن الصحة.))
أقول هذا هو أسلوب الحوثي الحقير عند عزمه للفتن وسفك الدماء، حيث كان الناس يقولون هناك حصار مطبق على دماج، والحوثي يتبجح ويقول : هذا كذب!!
وكلامه وبيانه عار من الصحة ، بل هو الكذب كما هو دين الرافضة .
وإنني أقولها بأن تحركات الحوثي هذه الأيام لهي نذير حرب سيتحمل الحوثي كل تبعاتها
وعلى الباغي تدور الدوائر
وحسبنا الله ونعم الوكيل
(الحوثيون يرفضون الوساطة) والحوثي ينفي ويَكْذِبْ وجود شيء!!
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
في تطور خطير يدل على عزم الحوثة في خوض حرب ضد أهل السنة وفرض حصار جديد ، حيث قام الحوثة ظهر اليوم برفض لجنة الوساطة وعدم السماح لهم بالدخول إلى مواقعهم ، بل واعتراض اللجنة التي عزمت على هدم ما استحدثه الحوثة .
بالإضافة إلى عدم رفع النقطة الجديدة التي استحدثوها في السنارة
وبالإضافة إلى رفضهم رفع تجمعاتهم عند الجبل المطل على الخانق
وبالإضافة إلى عدم نزولهم من فوق الجبال المطلة على دماج (الصمعات - المدور - الأحرش - الجميمة وغيرها)
واستمراراهم في بناء المتارس والخنادق .
وهذا يدل دلالة واضحة على عزم الحوثيين في الدخول في حرب جديدة وحصار على أهل السنة في دماج كما صنعوا أبان الحصار الأول الظالم .
وزيادة في تضلل الحوثة للعالم فقد أصدر مكتب الحوثي بيانا نقلته وكالة (خبر) يضللون ويكذبون! ما يحدث من تطورات في المنطقة، فمما قاله ذلك المصدر الكاذب المُضلِّل :
((نفي مصدر بمكتب زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي ما تناقلته بعض المواقع الإخبارية عن حدوث توتر في منطقة دماج بمحافظة صعدة من شأنه عودة المواجهات المسلحة بين جماعة أنصار الله "الحوثيين"، والمتشددين السلفيين في المنطقة.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة "خبر" للأنباء أن ما حدث خلال الأيام الماضية هو قيام مسلحين مجهولين بالاعتداء واطلاق النار على نقطة تابعة لأنصار الله في المنقطة بهدف إثارة الفتنة مجدداً، مشيراً إلى أنه تم محاصرة أولئك المسلحين في المنطقة.
وأضاف "لا توجد أي توترات أو احتشاد للمسلحين في المنطقة كما تناقلته تلك المواقع" ..مؤكدا أن تلك الأنباء عارية تماماً عن الصحة.))
أقول هذا هو أسلوب الحوثي الحقير عند عزمه للفتن وسفك الدماء، حيث كان الناس يقولون هناك حصار مطبق على دماج، والحوثي يتبجح ويقول : هذا كذب!!
وكلامه وبيانه عار من الصحة ، بل هو الكذب كما هو دين الرافضة .
وإنني أقولها بأن تحركات الحوثي هذه الأيام لهي نذير حرب سيتحمل الحوثي كل تبعاتها
وعلى الباغي تدور الدوائر
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق