نسأل الله السلامة والعافية ؛اللهم ارحم إخواننا الله المستعان الله المستعان الغدر والخداع صفة الجبناء الكفرة الفجرة الزنادقة الأنجاس ؛اللهم ارحم الذين قاتلوا من أجل إعلاء كلمة لاإله إلا الله محمد رسول الله .والله أتسآءل ما سمعت غير غير غير- أكررها- إخواننا بدماج أو كتاف مستهدفين من الحوثين أم المكر والخداع مقصود لإخواننا المجاهدين بحق بدماج ؟؟ سؤال لابد له من جواب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عاجل :اليوم الاثنين 23ربيع أول 1434هـ اشتباكات بين إخواننا أهل السنة وبين الحوثيين في كتاف عند تعرض الحوثة لبعض إخواننا
تقليص
X
-
نسأل الله السلامة والعافية إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصبتنا واخلف لنا خيرً منهم اللهم إرحم إحواننا وتقبلهم عندك شهداء اللهم دمر الرافضة الحوثة المارقين عن الدين والعهد اللهم عليك بالرافضة وانصر إخواننا أهل السنة.التعديل الأخير تم بواسطة حسن بن بوشعيب زوبيري; الساعة 05-02-2013, 06:14 AM.
تعليق
-
الحمد لله على نصره لأوليائه
بشرى لقد رجع الأسيران بخير وعافية بحمد الله بين إخوانهم وأهلهم مع القتيلين غفر الله لهما، وردوا جميع ما كان معهما من السلاح والموطرات ونحوها أذل الله الرافضة وأعز الله السنة وأهلها مع أن فعل الرافضة كان عن مكر وتدبير وتخطيط إلا أن الله صرف عنهم التوفيق وعاد عاقبة مكرهم عليهم فكان القتل فيهم أكثر والخسارة أعظم إضافة إلى الذل والهوان والرعب الذي قُذف في قلوبهم
تعليق
-
وصل الإخوة الأربعة إلى دماج :- اثنان مقتولان وهما عبد الله الوادعي وعبد العزيز مسدر، في منظر يدل على الحقد الذي عند الرافضة في القتل بل في بشاعة القتل ، بل يدل على الخوف والهلع الذي حصل لهم في مواجهة البطلين .
ومع ما حصل لهما من عبث وآثار الهدم عليهما وتكسر للأسنان إلا أن وجوههما رضية وجميلة ، أسأل الله أن يتقبلهما من الشهداء.
- واثنان وصلا وهما في حالة تعب ، وهما الأسيران تركي الوادعي وعبد الله العدني ، بعد تعرضهما لحالة ضرب بالأسلحة، بل تجمع حولهم أكثر من 300حوثي ما بين مؤذي بسلاحة وضارب وشاتم ، مما يدل على الخوف عند الحوثة والرعب الذي أصابهم.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله أسامة بن محمد مشاهدة المشاركةندعو الله -عز وجل- ونحن بين الأذان والإقامة.
اللهم منزل الكتاب، مجري السحاب، سريع الحساب، هازم الأحزاب، اهزم أحزاب الرافضة، وزلزلهم، وانصر إخواننا أهل السنة.
اللهم فرق جمع الرافضة، وشتت شملهم، واجعل بأسهم بينهم شديدًا، واقذف في قلوبهم الرعب، وامكر بهم، وردهم خائبين، وردهم بغيظهم لا ينالون خيرًا، واكف إخواننا شرهم، وشر من والاهم أو نصرهم.
اللهم استجب.
اللهم آمـين اللهم آمـين اللهم آمـين
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن بن سعيد القحطاني مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجو من الأخ أبي عبدالله الغرباني أو أحد الأخوه أن يكتبوا لنا تفاصيل الحادثه وكم قتل من الحوثيين المجرمين
ونسأل الله أن يتقبل الأخوين المقتولين في الشهداء
بالنسة للتفاصيل لعلك تراجع ما كتبته متفرقا متتابعا .
وبالنسبة لقتلى الحوثيين فمن المرجح أنه قتل منهم ما لا يقل عن ستة أنجاس والله أعلم .
تعليق
-
بعد ضغوطات شديدة سلّم الحوثيون جثامين القتلى وسلموا المخطوفين وقد وصلوا بعد منتصف الليل
وقد غسلى وكفنا وصلى عليهم شيخنا العلامة يحيى حفظه الله صباح هذا اليوم ودفنا رحمهما الله
ولقد رأيتهما رحمهما الله وعلى ملامحهم أثار الشجاعة والبطولة والثبات
وقد أفاد أحد المختطفين أن الأخوين تصدى للحوثيين ودافعا عن أنفسهما وقتلى سبعة من الحوثيين وهناك جرحى من الحوثيين
وقد تجمع عليهم الحوثيون وضربوا عليهم بالسلاح الثقيل
وهذه رسالة للحوثي أن أبطال السنة لن يتركوا أسلحتهم للحوثي وأنهم سوف يدافعون عن أنفسهم حتى آخر رمق
وانظروا اثنان يعملان في الحوثي هذا العمل وانظروا رعب الحوثيين كيف وصل بهم الرعب أنهم يضربون على اثنين بالأسلحة الثقيلة
الحوثيون جبناء أنذال
وليعلم الحوثي أن دماء هؤلاء الأبطال لن يذهب هدرًا بإذن الله الملك الجبار
ولقد تعرض الأخوين المخطوفين لضرب من قبل الحوثيين والتهديد بالقتلى وهذا شأن الحوثيين قاتلهم اللهالتعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 05-02-2013, 08:34 AM.
تعليق
-
نبذة عاجلة وشهادة حق
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فهذه شهادة حق أحكيها عن الأخوين البطلين الشجاعين المجاهدَين:
عبد الله بن صالح بن الشيخ المجاهد صالح مناع.
وعبد العزيز بن صالح مسدر.
هما من قرية دماج نفسها من قبيلة وادعة من آل خلال.
أعرفهما كانا يحرسان معنا في المسادير عندهما طيبة وكرم وأخلاق طيبة وتعاون مع طلاب العلم.
وهما عازبان مقبلان على زواج أسأل الله أن يُخلفهما من حور الجنة.
قيل لم يبق من زواجها إلا أسبوع وقد جهزا لذلك والله المستعان.
كلاهما بلغا من العمر عشرون سنة.
الأول خطب عند عمه.
والثاني عند الأخ الفاضل علي قريش.
وفي حرب الحصار نفع الله بهما شاركا في الحرب والرباط والجهاد مشاركة طيبة جدا رحمهما الله.
وبعد انتهاء الحصار لمحبتهما للجهاد ولبغضهما للرافضة انطلقا إلى كتاف، ويسر الله لهما المشاركة في الجهاد في جبهة النصرة بكتاف.
الأخ عبد الله قُتل بشظايا القذائف في رأسه والأخ عبد العزيز قُتل بشظايا القذائف في رقبته، ثم لغيظ الرافضة الجبناء رشوهم بالبنادق بعد ما قُتلوا.
فنسأل الله أن يرزق أهلهما الصبر وأن يخلفهما خيرا وأن يكرمهما بشفاعتهما يوم القيامة.
فاجتهدوا إخوتي في الدعاء لهما.
فاللهم اغفر لهما وارحمهما وعافهما واعف عنهما وأكرم نزلهما ووسع مدخلهما واغسلهما بالماء والثلج والبرد، اللهم نقهما من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، اللهم أبدلهما دارا خيرا من دارهما، وأهلا خيرا من أهلهما، وأدخلهما الجنة وأعذهما من عذاب القبر ومن عذاب النار.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله والحمد لله رب العالمين.
وشاركني في هذه الترجمة من دماج أخي الفاضل أبو عاصم صبري محروس الغيلي الحضرمي حفظه الله.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركةبعد ضغوطات شديدة سلّم الحوثيون جثامين القتلى وسلموا المخطوفين وقد وصلوا بعد منتصف الليل
وقد غسلى وكفنا وصلى عليهم شيخنا العلامة يحيى حفظه الله صباح هذا اليوم ودفنا رحمهما الله
ولقد رأيتهما رحمهما الله وعلى ملامحهم أثار الشجاعة والبطولة والثبات
وقد أفاد أحد المختطفين أن الأخوين تصدى للحوثيين ودافعا عن أنفسهما وقتلى سبعة من الحوثيين وهناك جرحى من الحوثيين
وقد تجمع عليهم الحوثيون وضربوا عليهم بالسلاح الثقيل
وهذه رسالة للحوثي أن أبطال السنة لن يتركوا أسلحتهم للحوثي وأنهم سوف يدافعون عن أنفسهم حتى آخر رمق
وانظروا اثنان يعملان في الحوثي هذا العمل وانظروا رعب الحوثيين كيف وصل بهم الرعب أنهم يضربون على اثنين بالأسلحة الثقيلة
الحوثيون جبناء أنذال
وليعلم الحوثي أن دماء هؤلاء الأبطال لن يذهب هدرًا بإذن الله الملك الجبار
ولقد تعرض الأخوين المخطوفين لضرب من قبل الحوثيين والتهديد بالقتلى وهذا شأن الحوثيين قاتلهم الله
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرًا منها.
رحمهم الله إخواننا، ونسأله -تعالى- أن يتقبلهم في الشهداء، وأن يسكنهم فسيح جناته.
وأن يُلْهِم أهلهم الصبر، وأن يعظم لهم الأجر.
ولا يزال أهل السنة الأثبات يضربون أعظم الأمثلة في الشجاعة والبسالة والثبات، قال -تعالى-:
{لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ}
فلا نامت أعين الجبناء.
ووالله لا يكفينا في مَن يُقتَل مِن إخواننا ملأ الأرض من أمثال هؤلاء الكلاب الأنجاس الأرجاس، سّبَّابة أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو إسحاق الشبامي مشاهدة المشاركةبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فهذه شهادة حق أحكيها عن الأخوين البطلين الشجاعين المجاهدَين:
عبد الله بن صالح بن الشيخ المجاهد صالح مناع.
وعبد العزيز بن صالح مسدر.
هما من قرية دماج نفسها من قبيلة وادعة من آل خلال.
أعرفهما كانا يحرسان معنا في المسادير عندهما طيبة وكرم وأخلاق طيبة وتعاون مع طلاب العلم.
وهما عازبان مقبلان على زواج أسأل الله أن يُخلفهما من حور الجنة.
قيل لم يبق من زواجها إلا أسبوع وقد جهزا لذلك والله المستعان.
كلاهما بلغا من العمر عشرون سنة.
الأول خطب عند عمه.
والثاني عند الأخ الفاضل علي قريش.
وفي حرب الحصار نفع الله بهما شاركا في الحرب والرباط والجهاد مشاركة طيبة جدا رحمهما الله.
وبعد انتهاء الحصار لمحبتهما للجهاد ولبغضهما للرافضة انطلقا إلى كتاف، ويسر الله لهما المشاركة في الجهاد في جبهة النصرة بكتاف.
الأخ عبد الله قُتل بشظايا القذائف في رأسه والأخ عبد العزيز قُتل بشظايا القذائف في رقبته، ثم لغيظ الرافضة الجبناء رشوهم بالبنادق بعد ما قُتلوا.
فنسأل الله أن يرزق أهلهما الصبر وأن يخلفهما خيرا وأن يكرمهما بشفاعتهما يوم القيامة.
فاجتهدوا إخوتي في الدعاء لهما.
فاللهم اغفر لهما وارحمهما وعافهما واعف عنهما وأكرم نزلهما ووسع مدخلهما واغسلهما بالماء والثلج والبرد، اللهم نقهما من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، اللهم أبدلهما دارا خيرا من دارهما، وأهلا خيرا من أهلهما، وأدخلهما الجنة وأعذهما من عذاب القبر ومن عذاب النار.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله والحمد لله رب العالمين.
وشاركني في هذه الترجمة من دماج أخي الفاضل أبو عاصم صبري محروس الغيلي الحضرمي حفظه الله.أحسنت أخي أبا إسحاق
وأزيد: فقد كانا يتعاونان في حراسة المسجد كل جمعة أثناء الخطبة
وكانا في أدب جم
ويحبون الدعوة حبًا كبيرًا ويحبون شيخهم يحيى وإخوانهم طلاب العلم ويحضرون الدروس
ويدافعون عن هذا الخير العظيم
ولما جاء إخواننا الحضارم ذهب عبد الله يستقبلهم على دراجته إلى قرب صعدة ويدلهم على الطريق
وقد وجدت جده الشيخ صالح مناع وقمت بتعزيته وهو محتسب ثابت
وهذا البيت قد قدم شهيدين فيما نحسبهم في قاتل الرافضة
أحمد مناع عم عبد الله
فنسأل الله أن يرفع درجتهم في عليين
تعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيراً منها
اللهم ارحم الأخوين الفاضلين وتقبلهما في الشهداء
ونعزي أهلهما خاصة بالصبر والاحتساب وأهل السنة عامة
اللهمّ احفظ أهل السنة السلفيين من كيد الحوثة الفجرة الزنادقة والمارقين
اللهمّ اقتلهم بدداً واحصهم عدداً ولا تغادر منهم أحداً يا عزيز يا جبار يا سميع الدعاء
تعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون أن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيئ عنده بأجل مسمى
نسأل الله أن يرحم الأخوين الفاضلين وأن يكرم نزلهما ويسع مدخلهما ويتقبلهما مع الشهداء
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها
اللهم احفظ أهل السنة كيد وشر الرافضة الحوثة
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأجزاب اهزم الرافضة الفجار الكفار الزنادقة الأشرار اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر
والله لن يذهب دم أهل السنة هدراً
التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله; الساعة 05-02-2013, 10:10 AM.
تعليق
تعليق