السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن المتتبع لما كان حاصل من المواقع والمنتديات الإسلامية بشتى أنواعها في بداية عدوان الرافضة الحوثيين على قلعة الإسلام والمسلمين دماج يعلم أن هذه الأقلام قد جفت من فتور أصاب القوم وكأن هذه الحرب الدائرة هناك قد أنتهت وربح المسلمين معركتهم فيها وانتصروا على البغاة ! ما بالكم ولِمَا هذا السكوت والتعتيم على ما يجري لإخواننا في أرض المعركة وكأن هذا لا يعنيكم وأن هذه الدماء الزاكية ليست دماء إخوانكم في العقيدة ؟! هل تريدون أن تكونوا شركاء للحوثيين في معركتهم ضد أهل السُّنَّة هناك ؟ إذاً أستمروا بصمتكم المريب ! إن كل من لا يفضح جرائم الحوثة بحق إخواننا في دماج لهو شريك لهم في القتل والحصار ! إن الحرب الدائرة هناك ليست من أجل قطعة أرض متنازع عليها بل هي حرب من أجل أعز وأغلى ما نملك ( عقيدتنا ) .
فإن أبيتم على أقلامكم إلا السكوت والركون على رف المكتبة فأخشى عليكم يوم الوقوف بين يدي الله الجبار عز وجل وسؤالكم عن تقاعسكم في نصرة إخوانكم في دماج فأعدوا الجواب ليوم عظيم تشخص فيه الأبصار . إن المعركة ما زالت دائرة وإن بطش الرافضة الحوثيين مستمر وهم يعدون كل يوم العدة لنصرة مذهبهم الفاسد الباطل وأقلامهم الوضيعة تسطر خبث كلاماتهم في المنتديات والمواقع التابعة لهم . فماذا أعدتم أنتم يا أصحاب المنتديات والمواقع ؟! . لله در إخواننا المحاصرين في دماج على ثباتهم البطولي في وجه هذا المد الحوثي لله درهم من أسود حملوا دمائهم على أكفهم دفاعاً عن العقيدة والأصحاب لله درهم من أحفاد المثنى وخالد والقعقاع لله درهم من شواهينا أبوا على أنفسهم إلا المعالي لله درهم من رجال مدرسة في الصبر والثبات .
اللهم إنا نسألك أن تحفظ إخواننا في دماج وأن تنصرهم على الباغي الحوثي وجماعته المارقة وأن تثبتهم وتنصرهم عليهم اللهم إنا نسألك نصرا عاجلا مؤزرا تشفي فيه صدور قوم مؤمنين ونسألك اللهم أن تشفي الجرحى وأن تتقبل إخواننا القتلى في الشهداء وأن تحشرهم مع النبيين والصديقين والشهداء .
اللهم أحفظ الشيخ العلامة يحيى الحجوري وإخوانه من كل سوء واجعل الدائرة تدور على أهل البغي واجعل تدبيرهم في تدميرهم .
اللهم أحيي في نفس من ركن قلمه وجف حبره الغيرة على إخوانه واجعله سنداً لهم في قول الحق ونصرتهم وتبيان ما يحصل لهم على يد الحوثة الغدرة
ومن أبى على نفسه إلا التخاذل والتقاعس أسأل الله العظيم أن لا يقوم لقلمه قائمة وأن يجعله حجة عليه يوم القيامة . اللهم آمين .
إن المتتبع لما كان حاصل من المواقع والمنتديات الإسلامية بشتى أنواعها في بداية عدوان الرافضة الحوثيين على قلعة الإسلام والمسلمين دماج يعلم أن هذه الأقلام قد جفت من فتور أصاب القوم وكأن هذه الحرب الدائرة هناك قد أنتهت وربح المسلمين معركتهم فيها وانتصروا على البغاة ! ما بالكم ولِمَا هذا السكوت والتعتيم على ما يجري لإخواننا في أرض المعركة وكأن هذا لا يعنيكم وأن هذه الدماء الزاكية ليست دماء إخوانكم في العقيدة ؟! هل تريدون أن تكونوا شركاء للحوثيين في معركتهم ضد أهل السُّنَّة هناك ؟ إذاً أستمروا بصمتكم المريب ! إن كل من لا يفضح جرائم الحوثة بحق إخواننا في دماج لهو شريك لهم في القتل والحصار ! إن الحرب الدائرة هناك ليست من أجل قطعة أرض متنازع عليها بل هي حرب من أجل أعز وأغلى ما نملك ( عقيدتنا ) .
فإن أبيتم على أقلامكم إلا السكوت والركون على رف المكتبة فأخشى عليكم يوم الوقوف بين يدي الله الجبار عز وجل وسؤالكم عن تقاعسكم في نصرة إخوانكم في دماج فأعدوا الجواب ليوم عظيم تشخص فيه الأبصار . إن المعركة ما زالت دائرة وإن بطش الرافضة الحوثيين مستمر وهم يعدون كل يوم العدة لنصرة مذهبهم الفاسد الباطل وأقلامهم الوضيعة تسطر خبث كلاماتهم في المنتديات والمواقع التابعة لهم . فماذا أعدتم أنتم يا أصحاب المنتديات والمواقع ؟! . لله در إخواننا المحاصرين في دماج على ثباتهم البطولي في وجه هذا المد الحوثي لله درهم من أسود حملوا دمائهم على أكفهم دفاعاً عن العقيدة والأصحاب لله درهم من أحفاد المثنى وخالد والقعقاع لله درهم من شواهينا أبوا على أنفسهم إلا المعالي لله درهم من رجال مدرسة في الصبر والثبات .
اللهم إنا نسألك أن تحفظ إخواننا في دماج وأن تنصرهم على الباغي الحوثي وجماعته المارقة وأن تثبتهم وتنصرهم عليهم اللهم إنا نسألك نصرا عاجلا مؤزرا تشفي فيه صدور قوم مؤمنين ونسألك اللهم أن تشفي الجرحى وأن تتقبل إخواننا القتلى في الشهداء وأن تحشرهم مع النبيين والصديقين والشهداء .
اللهم أحفظ الشيخ العلامة يحيى الحجوري وإخوانه من كل سوء واجعل الدائرة تدور على أهل البغي واجعل تدبيرهم في تدميرهم .
اللهم أحيي في نفس من ركن قلمه وجف حبره الغيرة على إخوانه واجعله سنداً لهم في قول الحق ونصرتهم وتبيان ما يحصل لهم على يد الحوثة الغدرة
ومن أبى على نفسه إلا التخاذل والتقاعس أسأل الله العظيم أن لا يقوم لقلمه قائمة وأن يجعله حجة عليه يوم القيامة . اللهم آمين .
تعليق