بسم الله الرحمن الرحيم
مازال الوضع في جبهة حجور متوترًا لأن الحوثيين مازالوا على ماهم عليه خاصة أن الألغام مازالت تؤذي الناس بين الحين والآخرفتارة تأخذ مواطنًا وتارة تأخذ بيتًا وتارة تأخذ حيوانًا ولم يستجب الحوثيون ولم ينفذوا ماطالبوا به من الصلح فمطالبة باللسان ومخالفة بالافعال
ونبشر إخواننا أنه بفضل الله منه وكرمه أنه قد حصل مزيدُ اتفاق ووفاق بين إخواننا أهل حجور على تقسيم بعض الأعمال ومن ذلك تكليف الشيخ الفاضل أبي عمرو عبد الكريم الحجوري بمهمة المواد الغذائية والمالية وفي المقابل تكليف الشيخ أبي مسلم الحجوري بمهمة التسليح والإمداد.
وبهذا تتظافر الجهود وتقوى الجبهة،وهذا من الخير العظيم والنصر المبين ومن الخذلان للحوثيين الأشرار
فاللهم انصر إخواننا وشد من أزرهم ووحد صفهم واجمع كلمتهم وشتت شمل عدوهم
تعليق