تويت
قصيدة الأخ فاضل الوادعي المتوفى يوم الأثنين 3 محرم 1433هــ مع فديوا رائع
حمل المقطع من هنا
حمل المقطع من هنا
-
-
صدق مع الله فصدق الله مهه
رحم الله فقيدنا الهرس رحمة واسعة
والشكر لك يا اخي الكريم فرج
وشكراً للاخ ابي عبد الله احمد بن هادي بن سهيل على الاخراج الرائع كنت ابحث طوال الفترة الماضية عن من يجيد التعامل مع اليوتيوب وذلك لخدمة الدعوة والاستفادة القصوى من تقنيات العصر فعلمائنا مشغولون بالعلم الشرعي وكذا طلاب العلم . الانساهم (نحن المحبين للصالحين ولسنا منهم ) الا نساهم بوقتنا لخدمة الدعوة المحمدية خاصة وان هناك من يملك عشرات القنوات والمواقع والصحف وسخروها لخدمة منهجهم الحزبي وأيدلوجياتهم الهدامة بل ومحاربة الدعوة السلفية حرباً ضروس محاولين بذلك إطفاء نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون . -
بارك الله فيك يا أخانا مبارك وأسأل الله تعالى أن يجعلك مباركاً كاسمك إن شاء الله ولكل مسمَّى من اسمه نصيبالمشاركة الأصلية بواسطة مبارك بن عبد العزيز آل راكان مشاهدة المشاركةتعليق
-
إن الأخ البطل فاضل رجال فاضل كاسمه
صاحب خلق حسن
محبوب لإخوانه
ولما قتل قال أبوه إن أردتم أن أرسل لكم بأخيه الذي بعده سوف أفعل
وهو من منطقة زور وادعة من قبيلة أل خلال فخذ العوران وهو من الشعراء الأقوياء الأفذاذ
وكان غيورًا على السنة محبًا لها ولأهلها ومحبًا للشيخ يحيى جدًا ولا يخاف في الله لومة لائم فيما نحسبه
ولقد كان له موقف مع الحوثيين في نقطة الخانق أرادوا منه تسليم سلاحه عنوة بالقوة فماكان منه إلا أن تصدى للحوثيين وهم يحيطون به من كل جانب وتشاجر معهم مما أدى إلى أن جرح أحد الحوثيين بالخنجر
وكان يحب خدمة إخوانه سواء عرفهم أم لم يعرفهم
وكان ممن يغرس في نفوس جلسائه القوة والشجاعة
ولقد كان حريصًا على مسك موقع المشرحة وذهب ومعه مجموعة من الطلاب وأهل دماج وتمترسوا فيه
فما كان من إخوانه أن قالوا له لا داعي لذلك فكان يقول لو مسك الحوثيون المشرحة لأتعبونا
فرحمك الله أيها البطل المغورا وأسكنك الفردوس الأعلى أنت وإخوانك الأبطالتعليق
-
نسأل الله تعالى أن يرحمه و يغفر لنا و له و يدخله الجنة بمنه و كرمه .
جزاك الله خيرا وبارك فيك .تعليق
-
نسئل الله جل جلاله ان يسكنه فسيح جناته
هذا تصميمي له
http://dc15.arabsh.com/i/03648/p9rv8omuc3of.swfتعليق
-
اللهم ارحم الأخ المجاهد البطل المغوار فاضل الوادعي
وأكرم نزله ووسع مدخله وأدخله الفردوس الأعلى
مع سائر الشهداء
تعليق
-
تعليق