قال شيخنا العلامة المجاهد يحيى بن علي الحجوري _ حفظه الله _ في شرح حديث " لا عدى ولا غول ولا صفر " وهو يتكلم عن الفأل الحسن :
وإن كانت رؤيا جيدة مبشرة طيبة افرح بها هذا من الفأل الطيب والبشرى الطيبة تلك عاجل بشرى المؤمن ولها نظير من الفأل تتفائل به وتتوقع خيراً وسيحصل كذا ..\
نعم .. قبل يعني في حالة الحصار رأى بعض الإخوان الأفاضل رؤية جيدة استبشرنا بها خيراً ومنها : رأيت وأنت تتلو قول الله عز وجل (لإيلاف قريش (1) إيلافهم رحلة الشتاء واالصيف (2) فليعبدوا رب هذا البيت (3) الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف (4)
وتكرر قول الله عز وجل : (الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف)
فاستبشرنا خيراً و أنه سيحصل بعد ذلك _ إن شاء الله _ رزق حسن نطعم منه ويفك عنا ذلك الشر وسيحصل أمن _ إن شاء الله _
وتكرر قول الله عز وجل : (إذا جاء نصر الله والفتح (1) ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً (2)فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً (3)
وأنه سيحصل نصر وهذه كانت من المبشرات هذا مثال للبشرى وللفأل الطيب
الشيخ : أمفهوم هذا ؟
الطلاب : مفهوم
الشيخ : بارك الله فيكم اهـ
المراد وللاستماع لهذا الدرس الممتع راجع موقع الشيخ عند شرحه للحديث المذكور وهو على هذا الرابط :
http://www.sh-yahia.net/show_sound_2047.html
وإن كانت رؤيا جيدة مبشرة طيبة افرح بها هذا من الفأل الطيب والبشرى الطيبة تلك عاجل بشرى المؤمن ولها نظير من الفأل تتفائل به وتتوقع خيراً وسيحصل كذا ..\
نعم .. قبل يعني في حالة الحصار رأى بعض الإخوان الأفاضل رؤية جيدة استبشرنا بها خيراً ومنها : رأيت وأنت تتلو قول الله عز وجل (لإيلاف قريش (1) إيلافهم رحلة الشتاء واالصيف (2) فليعبدوا رب هذا البيت (3) الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف (4)
وتكرر قول الله عز وجل : (الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف)
فاستبشرنا خيراً و أنه سيحصل بعد ذلك _ إن شاء الله _ رزق حسن نطعم منه ويفك عنا ذلك الشر وسيحصل أمن _ إن شاء الله _
وتكرر قول الله عز وجل : (إذا جاء نصر الله والفتح (1) ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً (2)فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً (3)
وأنه سيحصل نصر وهذه كانت من المبشرات هذا مثال للبشرى وللفأل الطيب
الشيخ : أمفهوم هذا ؟
الطلاب : مفهوم
الشيخ : بارك الله فيكم اهـ
المراد وللاستماع لهذا الدرس الممتع راجع موقع الشيخ عند شرحه للحديث المذكور وهو على هذا الرابط :
http://www.sh-yahia.net/show_sound_2047.html
تعليق