قلوبنا معكم يا أهل دماج ووائلة وحجور (من إخوانكم بكردستان العراق)
الحمد لله وحده، ناصر حزبه، ومظهر أوليائه ولو كره الكافرون.
والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، واتبع هداه.
وبعد :
فمن كردستان شمال العراق سعى بعض إخواننا هنالك جهدهم لإيصال رسالة ودية أخوية لإخوانهم المجاهدين في أرض العزة والكرامة أرض اليمن السعيد وبالذات الإخوان بدماج ومناصريهم الأبطال بوائلة وغيرها ، حيث يدعون الله لهم بالنصر المؤزر على بغاة الرفض أحفاد اليهود، وأنهم معهم بقلوبهم يقاسمونهم ما يلاقونه، كما يغبطونهم عل ما هم عليه من فضل الجهاد الذي أحيوه بعدما تغيرت معالمه، وكادت تندرس مراسمه؛ إذ نادى به من ليس من أهله، واستعمل في غير موضعه حتى كان ما كان، ولله الأمر من قبل ومن بعد.
فلله در إخواننا أهل الحديث، وأهل القرآن من العلماء وطلبة العلم أهل الجهاد وأهل السيف والسنان في أرض اليمن، أرض العلم والإباء والنضال من أجل رفع راية الإسلام والسنة، ونبذ راية الشرك والظلم والطغيان.
كتبه أخوكم المحب أبو الدرداء عبد الله أسكناري المغربي بطلب من الأخ أبي عبد الله أياد عبد الله الكردستاني و إخوانه الكرام بكردستان شمال العراق جزاهم الله خيرا جميعا، وبارك فيهم وفرج عنهم وعن إخواننا باليمن كل كرب، ودفع عنا وعنهم شر الرافضة البغاة وسائر من يمدهم في السر والعلن إن ربي لسميع الدعاء.
ليلة السبت 11 ربيع الأول 1433هـ
الحمد لله وحده، ناصر حزبه، ومظهر أوليائه ولو كره الكافرون.
والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، واتبع هداه.
وبعد :
فمن كردستان شمال العراق سعى بعض إخواننا هنالك جهدهم لإيصال رسالة ودية أخوية لإخوانهم المجاهدين في أرض العزة والكرامة أرض اليمن السعيد وبالذات الإخوان بدماج ومناصريهم الأبطال بوائلة وغيرها ، حيث يدعون الله لهم بالنصر المؤزر على بغاة الرفض أحفاد اليهود، وأنهم معهم بقلوبهم يقاسمونهم ما يلاقونه، كما يغبطونهم عل ما هم عليه من فضل الجهاد الذي أحيوه بعدما تغيرت معالمه، وكادت تندرس مراسمه؛ إذ نادى به من ليس من أهله، واستعمل في غير موضعه حتى كان ما كان، ولله الأمر من قبل ومن بعد.
فلله در إخواننا أهل الحديث، وأهل القرآن من العلماء وطلبة العلم أهل الجهاد وأهل السيف والسنان في أرض اليمن، أرض العلم والإباء والنضال من أجل رفع راية الإسلام والسنة، ونبذ راية الشرك والظلم والطغيان.
كتبه أخوكم المحب أبو الدرداء عبد الله أسكناري المغربي بطلب من الأخ أبي عبد الله أياد عبد الله الكردستاني و إخوانه الكرام بكردستان شمال العراق جزاهم الله خيرا جميعا، وبارك فيهم وفرج عنهم وعن إخواننا باليمن كل كرب، ودفع عنا وعنهم شر الرافضة البغاة وسائر من يمدهم في السر والعلن إن ربي لسميع الدعاء.
ليلة السبت 11 ربيع الأول 1433هـ
تعليق