بسم الله الرحمن الرحيم
ما حدث بالأمس يعتبر درسا للحوثيين لا أظنهم ينسوه ، فقد تلاقى الفريقان فريق الحق وفريق الباطل في مواجهات خلفت عشرات القتلى والجرحى من الحوثيين الذين ما زالت جثثهم حتى ساعة كتابة هذا الخبر ملقاة في الشعاب والوديان لم يتمكن الحوثة من انتشالها.
وقد استشهد بعض إخواننا في مواقف بطولية أسأل الله أن يتقبلهم من الشهداء
والله لقد كانت ملحمة عظيمة
لقد كان بعض الحوثة يلقي بالقنلبة اليدوية على إخواننا فيستلمها إخواننا ويلقوها إلى الحوثة لتنفجر عندهم ليزداد ذهول الحوثة.
بل بعض إخواننا وصل فوق متارس الحوثة وقتلهم من فوق روؤسهم ليس بينه وبين الحوثة إلا سنتميترات وهذا كله من فضل الله الواحد القهار.
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار لأنهم ظلمة سبابة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
قتلانا صورهم تبشر بالخير ، رضية بيضاء كأنها نائمة .
و قتلاهم ترهقها قترة سوداء كأنها أعجاز نخل خاوية
وقد ذكرنا لكم بعض مجريات الأمس تجدها من هنا
وإليكم بيان الناطق الرسمي حفظه الله :
بسم الله الرحمن ا لرحيم
وعلى طيلة (15) ساعة من الهجوم الكاسح الذي شنه أبناء حلف النصرة على دعاة الظلم والاستبداد والمطاردات في الجبال والتباب والوديان والشعاب بعد شلة الظلم وشرذمة التمرد يتسابقون إلى معانقة الرصاص وعزف القناصات التي هي والله أحب إلينا من معانقة الزوجات وملاطفة البنين والبنات فلا تعادل أصواتها النغمات والإيقاعات التي عند عشاق المسارح والرقصات وشتان بين من هم مع الرماية والقنص وبين من هم مع الماجنات والرقص
وقد أسفر هجوم الأبطال على شلة الأنذال عملاء الفرس والمجوس عن تطهير ثلاث مواقع عسكرية مهمة تم طردهم منها وقتلهم فيها وغنمنا فيها من العتاد عددا من الرشاشات (12-7) ومعدلات وبنادق وذخائر وإعطاب سيارة (جيمس) عليها معدل (23) وسيارة أحرقت وبقي بعض المعلومات التي لم تصلنا إلى الآن
فسبحان من سلط عليهم القتل وأورثهم الذل تحت صوارم أهل السنة وقبائل النصرة
وصدق الله إذ يقول فيما يروي عنه نبيه -صلى الله عليه وسلم- : ( ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام فيقول ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين)
فهاهو الحين قد أتى ياأبناء اليمن وشباب السنة وحلف النصرة
كتبه:
الناطق الرسمي لقبائل حلف النصرة
مهيب الضالعي
الجمعة 4 ربيع أول 1433هـ
[email protected]
ما حدث بالأمس يعتبر درسا للحوثيين لا أظنهم ينسوه ، فقد تلاقى الفريقان فريق الحق وفريق الباطل في مواجهات خلفت عشرات القتلى والجرحى من الحوثيين الذين ما زالت جثثهم حتى ساعة كتابة هذا الخبر ملقاة في الشعاب والوديان لم يتمكن الحوثة من انتشالها.
وقد استشهد بعض إخواننا في مواقف بطولية أسأل الله أن يتقبلهم من الشهداء
والله لقد كانت ملحمة عظيمة
لقد كان بعض الحوثة يلقي بالقنلبة اليدوية على إخواننا فيستلمها إخواننا ويلقوها إلى الحوثة لتنفجر عندهم ليزداد ذهول الحوثة.
بل بعض إخواننا وصل فوق متارس الحوثة وقتلهم من فوق روؤسهم ليس بينه وبين الحوثة إلا سنتميترات وهذا كله من فضل الله الواحد القهار.
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار لأنهم ظلمة سبابة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
قتلانا صورهم تبشر بالخير ، رضية بيضاء كأنها نائمة .
و قتلاهم ترهقها قترة سوداء كأنها أعجاز نخل خاوية
وقد ذكرنا لكم بعض مجريات الأمس تجدها من هنا
وإليكم بيان الناطق الرسمي حفظه الله :
بسم الله الرحمن ا لرحيم
وعلى طيلة (15) ساعة من الهجوم الكاسح الذي شنه أبناء حلف النصرة على دعاة الظلم والاستبداد والمطاردات في الجبال والتباب والوديان والشعاب بعد شلة الظلم وشرذمة التمرد يتسابقون إلى معانقة الرصاص وعزف القناصات التي هي والله أحب إلينا من معانقة الزوجات وملاطفة البنين والبنات فلا تعادل أصواتها النغمات والإيقاعات التي عند عشاق المسارح والرقصات وشتان بين من هم مع الرماية والقنص وبين من هم مع الماجنات والرقص
وقد أسفر هجوم الأبطال على شلة الأنذال عملاء الفرس والمجوس عن تطهير ثلاث مواقع عسكرية مهمة تم طردهم منها وقتلهم فيها وغنمنا فيها من العتاد عددا من الرشاشات (12-7) ومعدلات وبنادق وذخائر وإعطاب سيارة (جيمس) عليها معدل (23) وسيارة أحرقت وبقي بعض المعلومات التي لم تصلنا إلى الآن
فسبحان من سلط عليهم القتل وأورثهم الذل تحت صوارم أهل السنة وقبائل النصرة
وصدق الله إذ يقول فيما يروي عنه نبيه -صلى الله عليه وسلم- : ( ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام فيقول ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين)
فهاهو الحين قد أتى ياأبناء اليمن وشباب السنة وحلف النصرة
كتبه:
الناطق الرسمي لقبائل حلف النصرة
مهيب الضالعي
الجمعة 4 ربيع أول 1433هـ
[email protected]
تعليق