• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

.... بشائر النصر تتوالى من أرض حجور .... الخميس3 من ربيع الأول 1433 هجرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • .... بشائر النصر تتوالى من أرض حجور .... الخميس3 من ربيع الأول 1433 هجرية

    اللهم اكسر شوكة الحوثيين وانصر قبائل التوحيد



    مازالت المعارك الضارية مستمرة إلى شروق شمس هذا اليوم الخميس من منتصف قبل البارحة
    ومازال عدد قتل الحوثيين يزداد على السبعين من فضل الله
    وإخوانكم في صمود لا نظير له مع أن الحوثيين يضربون عليهم بمختلف الأسلحة ولكن الله ناصر جنده ورافع كلمته وهازم أعداءه

    فأوصي إخواني بكثرة الدعاء والتضرع إلى الله بأن ينصر إخواننا ويهزم أعداءنا
    إضافة:
    تم السيطرة اليوم على موقع تحت جبل المشبة بإتجاه المصنع وقد كان رجال حجور تمكون في الأيام الماضية من السيطرة على جبل المشبة، وقد ضرب الحوثيون بعدة هاونات ثقليلة على مواقع إخواننا والحمد لله لم يصب أحد بسوء من فضل الله
    أخبرني بذلك أخونا فهد الحجوري من أرض المعركة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 26-01-2012, 02:46 PM.

  • #2
    الله أكبر بشرك الله بالجنة
    أسأل الله عزوجل أن ينتقم من سبابة الصحابة وأم المؤمنين
    وأن يطهر اليمن من الرافضة على أيديكم
    اللهم عليك بالروافض الأنجاس اللهم شردهم ومزقهم كل ممزق واجعلهم غنيمة لعبادك الموحدين
    لله دركم يا أسود السنة

    تعليق


    • #3
      بشرك الله يا أبا حمزة بالجنة وجزاك الله خيرا
      ------------------------
      يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ (15) وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (16)


      { 15 - 16 } { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلا تُوَلُّوهُمُ الأدْبَارَ * وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ } .
      يأمر اللّه تعالى عباده المؤمنين بالشجاعة الإيمانية، والقوة في أمره، والسعي في جلب الأسباب المقوية للقلوب والأبدان،ونهاهم عن الفرار إذا التقى الزحفان، فقال: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا } أي: في صف القتال، وتزاحف الرجال، واقتراب بعضهم من بعض، { فَلا تُوَلُّوهُمُ الأدْبَارَ } بل اثبتوا لقتالهم، واصبروا على جلادهم، فإن في ذلك نصرة لدين اللّه، وقوة لقلوب المؤمنين، وإرهابا للكافرين.
      { وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ } أي: رجع { بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ } أي: مقره { جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ } .
      وهذا يدل على أن الفرار من الزحف من غير عذر من أكبر الكبائر، كما وردت بذلك الأحاديث الصحيحة وكما نص هنا على وعيده بهذا الوعيد الشديد.
      ومفهوم الآية: أن المتحرف للقتال، وهو الذي ينحرف من جهة إلى أخرى، ليكون أمكن له في القتال، وأنكى لعدوه، فإنه لا بأس بذلك، لأنه لم يول دبره فارا، وإنما ولى دبره ليستعلي على عدوه، أو يأتيه من محل يصيب فيه غرته، أو ليخدعه بذلك، أو غير ذلك من مقاصد المحاربين، وأن المتحيز إلى فئة تمنعه وتعينه على قتال الكفار، فإن ذلك جائز،فإن كانت الفئة في العسكر، فالأمر في هذا واضح،وإن كانت الفئة في غير محل المعركة كانهزام المسلمين بين يدي الكافرين والتجائهم إلى بلد من بلدان المسلمين أو إلى عسكر آخر من عسكر المسلمين، فقد ورد من آثار الصحابة ما يدل على أن هذا جائز،ولعل هذا يقيد بما إذا ظن المسلمون أن الانهزام أحمد عاقبة، وأبقى عليهم.
      أما إذا ظنوا غلبتهم للكفار في ثباتهم لقتالهم، فيبعد - في هذه الحال -أن تكون من الأحوال المرخص فيها، لأنه - على هذا - لا يتصور الفرار المنهي عنه،وهذه الآية مطلقة، وسيأتي في آخر السورة تقييدها بالعدد.
      من تفسير العلامة السعدي رحمة الله

      تعليق

      يعمل...
      X