أسفرت اشتباكات الأمس عن سقوط العشرات من الحوثيين
وهذا بيان من أخي الفاضل مهيب الضالعي الناطق الرسمي باسم تحالف قبائل اليمن بعنوان :
"يا شيخ يحيى قلت فـصـدقـت"
بسم الله الرحمن الرحيم
من هنا من أرض وائلة الجهاد والإعداد، من أرض نصرة المظلوم، من أرض سيدة القبائل اليمنية ومن أعرق قبائل همدان القحطانية الضاربة أطنابها في صفحات التأريخ البيضاء نقول لشيخنا يحيى بن علي الحجوري: "قلت فصدقت". عندما تكلمت في خطاب لكم شيخنا: "إننا سنطاردهم على رؤوس الجبال وأن قبائل اليمن ستهب من كل مكان". فها نحن اليوم نطارد فلول الرفض على رؤوس الشامخات الحميرية التي أخذناها باسم السنة بفضل الله، ولا يمكن أن نتزحزح عنها شبرا ولو قُطعنا ولو حُرقنا ولو مُزقنا إن شاء الله. فها هي قبائل حلف النصرة اليمنية قد أقبلت بحدها وحديدها وفضها وفضيضها وعلت على رؤوس الجبال ينصرون الله ورسوله ويدافعون عن أعراض المسلمين بمعنويات قتالية عالية وهمم كالجبال وعزائم تتحطم أمامها أركان الإثناعشرية الحوثية بفضل الله تعالى. قال تعالى: {وما بكم من نعمة فمن الله}
وإلى ساعة كتابة هذا الخبر والاشتباكات لا زالت متواصلة منذ البارحة.
وكانت هذه الاشتباكات عبارة عن محاولة بائسة لاستعادة موقع عسكري مهم مطل على منطقة القطعة.
وقد أسفرت هذه المعركة التي تزعمتها كتيبة الحسين الواهية الأركان الخائرة القوى عن مقتل العشرات من الحوثيين وعشرات الجرحى الذى ما زال نقلهم إلى مركز الصدر الصحي في مديرية كتاف.
وما زال الكثير من الجثث متراميا في المنطقة التي دار فيها رحى المعركة.
من هنا من أرض وائلة الجهاد والإعداد، من أرض نصرة المظلوم، من أرض سيدة القبائل اليمنية ومن أعرق قبائل همدان القحطانية الضاربة أطنابها في صفحات التأريخ البيضاء نقول لشيخنا يحيى بن علي الحجوري: "قلت فصدقت". عندما تكلمت في خطاب لكم شيخنا: "إننا سنطاردهم على رؤوس الجبال وأن قبائل اليمن ستهب من كل مكان". فها نحن اليوم نطارد فلول الرفض على رؤوس الشامخات الحميرية التي أخذناها باسم السنة بفضل الله، ولا يمكن أن نتزحزح عنها شبرا ولو قُطعنا ولو حُرقنا ولو مُزقنا إن شاء الله. فها هي قبائل حلف النصرة اليمنية قد أقبلت بحدها وحديدها وفضها وفضيضها وعلت على رؤوس الجبال ينصرون الله ورسوله ويدافعون عن أعراض المسلمين بمعنويات قتالية عالية وهمم كالجبال وعزائم تتحطم أمامها أركان الإثناعشرية الحوثية بفضل الله تعالى. قال تعالى: {وما بكم من نعمة فمن الله}
وإلى ساعة كتابة هذا الخبر والاشتباكات لا زالت متواصلة منذ البارحة.
وكانت هذه الاشتباكات عبارة عن محاولة بائسة لاستعادة موقع عسكري مهم مطل على منطقة القطعة.
وقد أسفرت هذه المعركة التي تزعمتها كتيبة الحسين الواهية الأركان الخائرة القوى عن مقتل العشرات من الحوثيين وعشرات الجرحى الذى ما زال نقلهم إلى مركز الصدر الصحي في مديرية كتاف.
وما زال الكثير من الجثث متراميا في المنطقة التي دار فيها رحى المعركة.
تعليق