{ شعيرة الجهاد فرصة ، فسارع أيها المسلم بنفسك ومالك }
ما زال القتال مستمرا ، والحوثة في انهيار ، ومشايخ وأعيان صعدة يتوافدون إلى وائلة لنصرة المظلوم.
وإخوانكم المجاهدون يقدمون روائع النصر بفضل الله، وفلول الرفض تنهار وتتقهقر وتفر من مواقعها.
ومن هنا من أرض الجهاد الشرعي أدعو إخواني أهل السنة إلى تظافر الجهود وحشد الطاقات بالنفس والمال، فيا أهل السنة تكاتفوا، وتعاونوا فقد قال شيخ الإسلام كما في مجموع فتاواه :وَكُلُّ بَنِي آدَمَ لَا تَتِمُّ مَصْلَحَتُهُمْ لَا فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ إلَّا بِالِاجْتِمَاعِ وَالتَّعَاوُنِ وَالتَّنَاصُرِ فَالتَّعَاوُنُ عَلَى جَلْبِ مَنَافِعِهِمْ ؛ وَالتَّنَاصُرُ لِدَفْعِ مَضَارِّهِمْ.
فهذا فهم سلفكم يا أهل السنة، وهذا منهجهم في التناصر والتعاون فهلا لمسنا هذا االمبدأ العظيم وعشناه واقعا بين أوساطنا.
وإخوانكم المجاهدون يقدمون روائع النصر بفضل الله، وفلول الرفض تنهار وتتقهقر وتفر من مواقعها.
ومن هنا من أرض الجهاد الشرعي أدعو إخواني أهل السنة إلى تظافر الجهود وحشد الطاقات بالنفس والمال، فيا أهل السنة تكاتفوا، وتعاونوا فقد قال شيخ الإسلام كما في مجموع فتاواه :وَكُلُّ بَنِي آدَمَ لَا تَتِمُّ مَصْلَحَتُهُمْ لَا فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ إلَّا بِالِاجْتِمَاعِ وَالتَّعَاوُنِ وَالتَّنَاصُرِ فَالتَّعَاوُنُ عَلَى جَلْبِ مَنَافِعِهِمْ ؛ وَالتَّنَاصُرُ لِدَفْعِ مَضَارِّهِمْ.
فهذا فهم سلفكم يا أهل السنة، وهذا منهجهم في التناصر والتعاون فهلا لمسنا هذا االمبدأ العظيم وعشناه واقعا بين أوساطنا.
تعليق