اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين

الله أكبر فوق رأس المعتدي

ما شاء الله
بشرك الله بالخير يأبا عبد الله وجزاك الله خيرا على هذه الأخبار السارة,
اللهم انصر إخواننا المجاهدين في جبهة كتاف,وأخذل أعدائهم
اللهم لا ترفع للرافضة راية فإنهم يطعنون في عرض نبيك,ويقاتلون أتباعه يارب العالمين.

وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة

عن الربيع:"والفتنة أشدُّ من القتل" يقول: الشرك أشدُّ من القتل. وكذا عن الضحاك، و مجاهد.
وقال تعالى:{ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ }قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: وقاتلوا المشركين الذين يقاتلونكم حتى لا تكون فتنة يعني: حتى لا يكون شركٌ بالله، وحتى لا يُعبد دونه أحدٌ، وتضمحلَّ عبادة الأوثان والآلهة والأنداد، وتكونَ العبادة
والطاعة لله وحده دون غيره من الأصنام والأوثان. ــــــ كما قال ابن عباس في قوله:"وقاتلوهم حتى لا تكونَ فتنة"، أي يقول: قاتلوا حتى لا يكون شِرك. وكذا قال مجاهد وقتادة والسدي .
{ قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14) }
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قاتلوا، أيها المؤمنون بالله ورسوله، هؤلاء المشركين الذين نكثوا أيمانهم، ونقضوا عهودهم بينكم وبينهم، وأخرجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين أظهرهم (يعذبهم الله بأيديكم)، يقول: يقتلهم الله بأيديكم (ويخزهم)، يقول: ويذلهم بالأسر والقهر (وينصركم عليهم)، فيعطيكم الظفر عليهم والغلبة (ويشف صدور قوم مؤمنين)، يقول: ويبرئ داء صدور قوم مؤمنين بالله ورسوله، بقتل هؤلاء المشركين بأيديكم، وإذلالكم وقهركم إياهم. وذلك الداء، هو ما كان في قلوبهم عليهم من الموْجِدة بما كانوا ينالونهم به من الأذى والمكروه. { وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15) }
قال أبو جعفر: يقول الله تعالى ذكره: ويذهب وَجْدَ قلوب هؤلاء القوم المؤمنين من خزاعة، على هؤلاء القوم الذين نكثوا أيمانهم من المشركين، وغمَّها وكربَها بما فيها من الوجد عليهم، بمعونتهم بكرًا عليهم.
(ويتوب الله على من يشاء)، فإنه خبر مبتدأ، ولذلك رفع، وجُزِم الأحرفُ الثلاثة قبل ذلك على وجه المجازاة، كأنه قال: قاتلوهم، فإنكم إن تقاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم، ويخزهم، وينصركم عليهم ثم ابتدأ فقال:(ويتوب الله على من يشاء)، لأن القتال غير موجب لهم التوبةَ من الله، وهو موجبٌ لهم العذابَ من الله، والخزيَ، وشفاءَ صدور المؤمنين، وذهابَ غيظ قلوبهم، فجزم ذلك شرطًا وجزاءً على القتال، ولم يكن موجبًا القتالُ التوبةَ، فابتُدِئ الخبرُ به ورُفع.
ومعنى الكلام: ويمنّ الله على من يشاء من عباده الكافرين، فيقبل به إلى التوبة بتوفيقه إياه (والله عليم)، بسرائر عباده، ومَنْ هو للتوبة أهلٌ فيتوب عليه، ومَنْ منهم غير أهل لها فيخذله (حكيم)، في تصريف عباده من حال كفر إلى حال إيمان بتوفيقه من وفَّقه لذلك ومن حال إيمان إلى كفر، بخذلانه من خذل منهم عن طاعته وتوحيده، وغير ذلك من أمرهم.
{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (16) }
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره للمؤمنين الذين أمرهم بقتال هؤلاء المشركين، الذين نقضوا عهدهم الذي بينهم وبينه بقوله:(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم)، الآية، حاضًّا على جهادهم:(أم حسبتم)، أيها المؤمنون أن يترككم الله بغير محنة يمتحنكم بها، وبغير اختبار يختبركم به، فيعرف الصادقَ منكم في دينه من الكاذب فيه (ولما يعلم الله الذين جاهدوا)، يقول: أحسبتم أن تتركوا بغير اختبار يعرف به أهل ولايته المجاهدين منكم في سبيله، من المضيِّعين أمرَ الله في ذلك المفرِّطين (ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله)، يقول: ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم، والذين لم يتخذوا من دون الله ولا من دون رسوله ولا من دون المؤمنين (وليجة). هو الشيء يدخل في آخر غيره، يقالُ منه: "ولج فلان في كذا يلجِه، فهو وليجة". وإنما عنى بها في هذا الموضع: البطانة من المشركين. نهى الله المؤمنين أن يتخذوا من عدوهم من المشركين أولياء، يفشون إليهم أسرارهم.
(والله خبير بما تعملون)، يقول: والله ذو خبرة بما تعملون، من اتخاذكم من دون الله ودون رسوله والمؤمنين به أولياءَ وبطانةً، بعد ما قد نهاكم عنه، لا يخفى ذلك عليه، ولا غيره من أعمالكم، والله مجازيكم على ذلك، إن خيرًا فخيرًا، وإن شرًّا فشرًّا.أهـ من تفسير ابن جرير
فسددوا وقاربوا وأبشروا وأملوا (والله خير حافظًا وهو أرحم الراحمين)، (والله خير ثوابًا وخير مردًّا)، (والله خير وأبقى) (والله معكم ولن يتركم أعمالكم) ،
واللهَ أسأل أن يدمر الرافضة تدميرًا ، ويجعل نهايتهم على أيديكم ، وأسأله تعالى أن يزيدكم صبرًا وثباتًا واحتسابًا ومثابرةً وقوةً وإقدامًا.

اللهم آمين يارب العالمين

من أقبل أقبل الله عليه

جزى الله الشيخ مجدي بن سلطان خيرا على نصرته ﻷبنائه وإخوانه أهل السنة
فسددوا وقاربوا وأبشروا وأملوا (والله خير حافظًا وهو أرحم الراحمين)، (والله خير ثوابًا وخير مردًّا)، (والله خير وأبقى) (والله معكم ولن يتركم أعمالكم) ،
واللهَ أسأل أن يدمر الرافضة تدميرًا ، ويجعل نهايتهم على أيديكم ، وأسأله تعالى أن يزيدكم صبرًا وثباتًا واحتسابًا ومثابرةً وقوةً وإقدامًا. اللهم آمين

آمييييييييين

شكر الله لكم جهودكم وجزاكم الله خيرا ورفع قدركم وخذل عدوكم كما نبشر أهل التوحيد والسنة في مشارق الأرض ومغاربها من أرض البسالة والجهاد أرض الرجال الشرفاء والأبطال الأوفياء أنه في هذا اليوم الأغر بعد انتهاء الهدنة المؤلمة التي حبست المجاهدين عن طموحاتهم وأمنياتهم وهي أكل أعداء الصحابة وأمهات المؤمنين فما إن انتهت الهدنة التي على دخن إلا و وثب الرجال الشجعان على فريستهم و أصابوا فيهم مقتلة عظيمة و هدموا معدات كثيرة فبعد انقضااء الهدنة بلحظات ضرب الإخوة المجاهدين فسدد الله رميهم فأصابت فيهم مقتلة عظيمة مع السلاح الثقيل الذي كان أحفاد القردة يضربون عليه و هو 23 فتقطع أوصالاً كما تقطعت أجسامهم أوصالاً و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى و في هذا اليوم استمر الضرب و تبادل الهاونات و سدد الله على أيدي أحفاد أبي بكر و عمر و عثمان و علي و أبو عبيدة و المقداد و عمر و معاوية و خالد و الزبير ضربة قوية أطاحت بأحفاد ابن سبأ و العلقمي و الطوسي و العبيدي و علي بن الفضل و هدمت بي 10 و للحمد و المنة و بعد صلاة العشاء من يومنا هذا سدد الله ضربة قاتلة على أيدي أنصار التوحيد و السنة في دعاة الشرك و البدعة و الضلالة و أحرقت سيارة طقم و نحمد لله على نصره و توفيقه و لا زالت البشارات تتوالى إلى حين كتابة هذه الأسطر فسمعنا الآن و أنا أكتب هذه البشارات مبشراً بأن الإخوة المجاهدين أنصار الإسلام و السنة ضربوا على الفجار الأشرار و أصابوا 14.5 و أما القتلى و الجرحى فكثر نسال الله أن يهلكم و كل هذا من الله وحده هو الذي أيدك بنصره و بالمؤمنين فأبشروا يا اهل الإسلام و يا أهل التوحيد أن إخوانكم في عز و نصر مستمر نسأل الله أن يحفظهم و يرفع قدرهم و أن يكبت أتباع و أحفاد اليهود و عملاء المجوس .

أبو عبد الجواد حازم بن بركات;جزى الله الشيخ مجدي بن سلطان خيرا على نصرته ﻷبنائه وإخوانه أهل السنة
فسددوا وقاربوا وأبشروا وأملوا (والله خير حافظًا وهو أرحم الراحمين)، (والله خير ثوابًا وخير مردًّا)، (والله خير وأبقى) (والله معكم ولن يتركم أعمالكم) ،
واللهَ أسأل أن يدمر الرافضة تدميرًا ، ويجعل نهايتهم على أيديكم ، وأسأله تعالى أن يزيدكم صبرًا وثباتًا واحتسابًا ومثابرةً وقوةً وإقدامًا. اللهم آمين
وأنتم فجزاكم الله خيرًا، وإني لأستحي من الله بأني من المخلفين، وكان عليَّ أن أسارع في الذهاب إلى دماج أو وايلة لأناصرهم وقد استنصروا، وتخاذلت، والله غني حميد، فكل من يستطيع أن ينصرهم بنفسه وماله وببنانه ودعائه فليفعل للآية (وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر) الآية وفي الحديث (( من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل)). فالنصر بالكتابة سهل، وكذلك الدعاء، فبئس المرء الذي لا يدعو لأخيه حتى يسأله الدعاء بل عليه الدعاء ما استطاع إلى ذلك سبيلا. فما بالك والأمر جد خطير، أسأل الله أن يشرح صدري ومَنْ لما يذهب للقتال للذهاب للقتال مع إخوانه في وايلة.

شكر الله لكم جهودكم وجزاكم الله خيرًا أبا بكر محمد بن عمر صولان;ورفع قدركم وخذل عدوكم كما بشرت أهل التوحيد والسنة في مشارق الأرض ومغاربها بأخبار تقر بها الأعين وتسر بها الأنفس عن أرض البسالة والجهاد أرض الرجال الشرفاء والأبطال الأوفياء، جعل الله ذلك في ميزان حسناتكم وبارك فيك وفي أهلك وجعلك من عباده المخلَصين .

نعم والله

نعم والله اننا لنكتب والحياء والغيض يكاد يقطع الافئده وكل نصر دون النفس فهو والله قليل خصوصا أن الامر كما قلت جزاك الله خيرا جد خطير فأبناء العلقمي قد عادوا واهل البدع قد سادوا فنسئل الله أن يوفق إخواننا الابطال الكماه وأن يسدد رميهم ويمدهم بملائكته ونصره ويقوي قلوبهم وأن يشفي مصابهم ويشبع جوعهم

قال الأخ الفاضل المجاهد في أرض العزة والكرامة من أرض وائلة الأخ أبو بكر محمد بن عمر صولان :
(في هذا اليوم ما إن انتهت الهدنة التي على دخن إلا و وثب الرجال الشجعان على فريستهم و أصابوا فيهم مقتلة عظيمة و هدموا معدات كثيرة فبعد انقضاء الهدنة بلحظات ضرب الإخوة المجاهدين فسدد الله رميهم فأصابت فيهم مقتلة عظيمة مع السلاح الثقيل الذي كان أحفاد القردة يضربون عليه و هو 23 فتقطع أوصالاً كما تقطعت أجسامهم أوصالاً و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى.

و في هذا اليوم استمر الضرب و تبادل الهاونات و سدد الله على أيدي إخواننا وهدمت بي 10 و للحمد و المنة.

وبعد صلاة العشاء من يومنا هذا سدد الله ضربة قاتلة وأحرقت سيارة طقم ونحمد لله على نصره و توفيقه.

ولا زالت البشارات تتوالى إلى حين كتابة هذه الأسطر فسمعنا الآن و أنا أكتب هذه البشارات مبشراً بأن الإخوة المجاهدين أنصار الإسلام و السنة ضربوا على الفجار الأشرار و أصابوا 14.5 و أما القتلى و الجرحى فكثر نسال الله أن يهلكم و كل هذا من الله وحده هو الذي أيدك بنصره و بالمؤمنين.

فأبشروا يا اهل الإسلام و يا أهل التوحيد فإخوانكم بفضل الله في عز و نصر مستمر
نسأل الله أن يحفظهم و يرفع قدرهم و أن يكبت أتباع و أحفاد اليهود و عملاء المجوس.)ا.ه

أقول :
أما الطقم الذي تم إحراقه فقد كانت لله فيه آية حيث هجم الطقم وفيه ستة من الحوثيين فأطلق إخواننا عليه قذيفة هاون فأصابته فاحترق وقتل من فيه ولله الحمد.
وهذه من قدرة الله ، فمن المعلوم أن الهاون لا يصيب به أهداف متحركة ولكن كما قال تعالى : ((وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى))

الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
بشائر الخيرات تاتي من ارض وايلة *بالنصر المبين*
نعم والله سدد الله رميهم*
لابد من تكاتف الجهود كلا بحسب استطاعته وقدرته*
ان جلست مع احد المجاهدين والله يشعرك بالعزة والكرامة
رفع الله قدرهم وثبتهم الله علي الحق
جزاك الله خير اخانا خالد وبارك الله فيك
علي جميل نقل الاخبار اول بإول