السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ايها الاخوة الكرام حياكم الله تعالي*
في هذا الظرف الذي يعيشة اهل السنة والجماعة في اليمن وماتتعرض له قلعة السنة في دماج حرسها الله من كل كيد وشر..
لابد علي المسلمين عامة وأهل السنة خاصة ان *يدركو ان خطر الرافضة كبير وعظيم علي الاسلام والمسلمين فبعد حربهم مع الدولة لسادس مرة وكلنا يعرف تلك المهزلة التي كانت تدار بها تلك الحروب والذي راح ضحيتها مايقارب الخمسة عشر الف جندي*
لنعلم علم اليقين ان الروافض لديهم يد في كل مكان نسئل الله ان يكسر شوكتهم
الا وان حصارهم لقلعة السنة والعلم بدماج كانت ورطة سودة *وجوههم وكشفت لمن كان في عينة غشاش عن قناعهم وخبايا قوتهم
ان أسود السنة هبو من كل مكان لنداء شيخنا المجاهد الناصح الامين يحي بن علي الحجوري حفظة الله تعالي
ولقنوهم في دماج وفي *جبهة كتاف وفي حجور الشام درسا *قاسيا..
فمواجهتنا لهم ليس بكثرة العدد وكثرة السلاح فالكل يعلم ان اهل السنة ليسو متفرغين لهذا فتفرغهم معروف انه للعلم والدعوة*
ولقد اراد الله ان يجمع لهم بين الدعوة والعلم والجهاد في سبيلة
انما نواجههم بعقيدتنا الصافية عقيدة التوحيد*
والمنهج السليم الصافي.
ايها الاخوة الكرام*
اعلمو انكم علي ثغرة من ثغرات الاسلام والمنهج السلفي فانصرو أخوانكم كلا بحسب استطاعته وقدرته بالنفس او المال او السلاح او الدعاء
فانتم ايها المجاهدون تقاتلون عدوا خبيثا ضعيفاجبانا بأسهم بينهم فقد اذلهم الله واخزاهم الله وخيب الله سعيهم ملطخين بنواقض الدين وبالمعاصي الظاهرة البائنة
حروز وتمائم وشركيات وكفريات وحدة ولاحرج
فوالله انهم يقاتلون أسودا يحبون الموت كنا يحبون هم الحياة.
اسئل الله ان يدمرهم وينكس رايتهم*
اللهم مكن لنا من رقابهم
اللهم عليك بالرافضة الزنادقة*
اللهم انصر اخواننا في دماج وانصر من ناصرهم ...
ايها الاخوة الكرام حياكم الله تعالي*
في هذا الظرف الذي يعيشة اهل السنة والجماعة في اليمن وماتتعرض له قلعة السنة في دماج حرسها الله من كل كيد وشر..
لابد علي المسلمين عامة وأهل السنة خاصة ان *يدركو ان خطر الرافضة كبير وعظيم علي الاسلام والمسلمين فبعد حربهم مع الدولة لسادس مرة وكلنا يعرف تلك المهزلة التي كانت تدار بها تلك الحروب والذي راح ضحيتها مايقارب الخمسة عشر الف جندي*
لنعلم علم اليقين ان الروافض لديهم يد في كل مكان نسئل الله ان يكسر شوكتهم
الا وان حصارهم لقلعة السنة والعلم بدماج كانت ورطة سودة *وجوههم وكشفت لمن كان في عينة غشاش عن قناعهم وخبايا قوتهم
ان أسود السنة هبو من كل مكان لنداء شيخنا المجاهد الناصح الامين يحي بن علي الحجوري حفظة الله تعالي
ولقنوهم في دماج وفي *جبهة كتاف وفي حجور الشام درسا *قاسيا..
فمواجهتنا لهم ليس بكثرة العدد وكثرة السلاح فالكل يعلم ان اهل السنة ليسو متفرغين لهذا فتفرغهم معروف انه للعلم والدعوة*
ولقد اراد الله ان يجمع لهم بين الدعوة والعلم والجهاد في سبيلة
انما نواجههم بعقيدتنا الصافية عقيدة التوحيد*
والمنهج السليم الصافي.
ايها الاخوة الكرام*
اعلمو انكم علي ثغرة من ثغرات الاسلام والمنهج السلفي فانصرو أخوانكم كلا بحسب استطاعته وقدرته بالنفس او المال او السلاح او الدعاء
فانتم ايها المجاهدون تقاتلون عدوا خبيثا ضعيفاجبانا بأسهم بينهم فقد اذلهم الله واخزاهم الله وخيب الله سعيهم ملطخين بنواقض الدين وبالمعاصي الظاهرة البائنة
حروز وتمائم وشركيات وكفريات وحدة ولاحرج
فوالله انهم يقاتلون أسودا يحبون الموت كنا يحبون هم الحياة.
اسئل الله ان يدمرهم وينكس رايتهم*
اللهم مكن لنا من رقابهم
اللهم عليك بالرافضة الزنادقة*
اللهم انصر اخواننا في دماج وانصر من ناصرهم ...