الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبدوه ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .
فقد اتصل علي اليوم الشيخ السني السلفي أبو بكر بن ماهر بن عطية المصري - حفظه الله تعالى وثبتنا وإياه على السنة - وكان ذلك الاتصال حرصاً منه وتفقداً لأهل السنة ، ومناصرة لهم ، وهو أهلٌ لذلك ؛ فقد كان له قصب السبق في مناصرة أهل السنة بدماج وفي مصر وسائر المعمورة ، فجزاه الله خيراً وبارك فيه ، وكان مما ذكرت له عبر الاتصال أن هناك طالب علم من دماج قد اتصل علي ، وأخبرني أن الأمور طيبة ، ومع ذلك الإخوة تتحرك بحذر ؛ لعلمهم أن الرافضة أصحاب مكرٍ وغدرٍ وخداعٍ .
فقال - حفظه الله - : نسأل الله أن يحفظ إخواننا أهل السنة بدماج وفي جبهة كتاف .
ثم قال - حفظه الله - : اوصيك يا أبا مريم أن تبلغ إخواننا أني أحثهم على الصمود أمام الروافض في جبهة كتاف وإحراز التقدم عليهم ، وعدم التراجع ؛ بل يزدادوا تقدماً نحو دماج ؛ ذلك لأن أمثال هؤلاء الروافض لا يصدهم عن غيهم وظلمهم وجورهم إلا القوة .
كما أوصاني - حفظه الله - أن أبلغ سلامه لإخواننا أهل السنة في دماج ، وفي جبهة القتال في كتاف .
فنسأل الله أن يثبت إخواننا أهل السنة وينصرهم على الروافض البغاة المعتدين ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
والحمد لله رب العالمين
فقد اتصل علي اليوم الشيخ السني السلفي أبو بكر بن ماهر بن عطية المصري - حفظه الله تعالى وثبتنا وإياه على السنة - وكان ذلك الاتصال حرصاً منه وتفقداً لأهل السنة ، ومناصرة لهم ، وهو أهلٌ لذلك ؛ فقد كان له قصب السبق في مناصرة أهل السنة بدماج وفي مصر وسائر المعمورة ، فجزاه الله خيراً وبارك فيه ، وكان مما ذكرت له عبر الاتصال أن هناك طالب علم من دماج قد اتصل علي ، وأخبرني أن الأمور طيبة ، ومع ذلك الإخوة تتحرك بحذر ؛ لعلمهم أن الرافضة أصحاب مكرٍ وغدرٍ وخداعٍ .
فقال - حفظه الله - : نسأل الله أن يحفظ إخواننا أهل السنة بدماج وفي جبهة كتاف .
ثم قال - حفظه الله - : اوصيك يا أبا مريم أن تبلغ إخواننا أني أحثهم على الصمود أمام الروافض في جبهة كتاف وإحراز التقدم عليهم ، وعدم التراجع ؛ بل يزدادوا تقدماً نحو دماج ؛ ذلك لأن أمثال هؤلاء الروافض لا يصدهم عن غيهم وظلمهم وجورهم إلا القوة .
كما أوصاني - حفظه الله - أن أبلغ سلامه لإخواننا أهل السنة في دماج ، وفي جبهة القتال في كتاف .
فنسأل الله أن يثبت إخواننا أهل السنة وينصرهم على الروافض البغاة المعتدين ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
والحمد لله رب العالمين
تعليق