بشائر النصر تتوالى من الله الواحد القهار
أضحت وايلة شوكة في حلوق الرافضة ، فالانتصارات – بفضل الله - تتوالى .
وخلال اليومين الماضيين استطاع إخواننا – بفضل الله – التقدم والاستيلاء على ثلاث تباب في مواقع استراتيجية جعلت الحوثة ينهارون ويتصورون أن أهل السنة ليسوا من الإنس!!.
ولم يستطع الحوثة استرجاع أي موقع أخذه أهل السنة.
وفي اتصال بأحد القادة الميدانيين في الجبهة قال : إن الأخوة يتدافعون إلى المعركة حتى نخشى على بعضهم ، فالمعنويات قوية عند أهل السنة كأنهم يريدون أن يأكلوا الحوثة لا أن يقتلوهم.
بل يتسابقون على التقدم .
وقال – بفضل الله - ضربنا بهاون على قناص معه معدل 12/7 كان قد أشغلنا فلم نشعر إلا بتفجر المعدل وتصاعد الدخان في موقف عجيب ، وهذا بفضل الله .
وسألته : سمعنا أن هناك وساطة للصلح فقال : نسمعهم يدندنون حول الصلح ، ولسنا حول الصلح.
وقال آخر : كان هناك قنّاص رافضي خبيث أوقع فينا جرحى فقام الإخوة وحاصروه من عدة أماكن فلم يشعر إلا وهم عند رأسه! فأجهزوا عليه – قبحه الله -
وهذا يذكرنا بالأسير الذي أمسك به الأخوة مع سلاحه وقد تسلل إلى وايلة فسألوه : ماذا معك ؟. فقال : أبحث عن أمي !!
وكذلك موقف آخر أعجيب من هذا : فقد وجد إخواننا مع بعض القتلى هاتفا فأخذوا الهاتف، فإذا بالهاتف يتصل فقالوا من ؟ فقالت أين صاحب الهاتف فقالوا لها : قُتل، ومن أنت؟. فقالت : أنا أمه ، ثم قالت : يا أهل السنة ادفنوا ولدي فوالله لقد أخذه الحوثة بالقوة معهم وهو كاره .
أٌقول : إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال كثير من الإخوة : وجدنا في هواتف كثير من الحوثة صورا إباحية !!.
وسألت أبا حاتم قائد معسكر الاستقبال عن تدفق الإخوة إلى وايلة فقال :
تدفق عجيب ، عشرات السيارت المسلحة المدججة بالسلاح تتوالى إلى وايلة، ومئات المجاهدين من كل مكان يتوافدون بأسلحتهم ، كلهم يبحث عن مقدمة الجبهة .
وهذا كله من فضل الله الواحد القهار .
وأما القتل في الحوثة فحالهم : كأنما يساقون إلى الموت.
أضحت وايلة شوكة في حلوق الرافضة ، فالانتصارات – بفضل الله - تتوالى .
وخلال اليومين الماضيين استطاع إخواننا – بفضل الله – التقدم والاستيلاء على ثلاث تباب في مواقع استراتيجية جعلت الحوثة ينهارون ويتصورون أن أهل السنة ليسوا من الإنس!!.
ولم يستطع الحوثة استرجاع أي موقع أخذه أهل السنة.
وفي اتصال بأحد القادة الميدانيين في الجبهة قال : إن الأخوة يتدافعون إلى المعركة حتى نخشى على بعضهم ، فالمعنويات قوية عند أهل السنة كأنهم يريدون أن يأكلوا الحوثة لا أن يقتلوهم.
بل يتسابقون على التقدم .
وقال – بفضل الله - ضربنا بهاون على قناص معه معدل 12/7 كان قد أشغلنا فلم نشعر إلا بتفجر المعدل وتصاعد الدخان في موقف عجيب ، وهذا بفضل الله .
وسألته : سمعنا أن هناك وساطة للصلح فقال : نسمعهم يدندنون حول الصلح ، ولسنا حول الصلح.
وقال آخر : كان هناك قنّاص رافضي خبيث أوقع فينا جرحى فقام الإخوة وحاصروه من عدة أماكن فلم يشعر إلا وهم عند رأسه! فأجهزوا عليه – قبحه الله -
وهذا يذكرنا بالأسير الذي أمسك به الأخوة مع سلاحه وقد تسلل إلى وايلة فسألوه : ماذا معك ؟. فقال : أبحث عن أمي !!
وكذلك موقف آخر أعجيب من هذا : فقد وجد إخواننا مع بعض القتلى هاتفا فأخذوا الهاتف، فإذا بالهاتف يتصل فقالوا من ؟ فقالت أين صاحب الهاتف فقالوا لها : قُتل، ومن أنت؟. فقالت : أنا أمه ، ثم قالت : يا أهل السنة ادفنوا ولدي فوالله لقد أخذه الحوثة بالقوة معهم وهو كاره .
أٌقول : إنا لله وإنا إليه راجعون.
وقال كثير من الإخوة : وجدنا في هواتف كثير من الحوثة صورا إباحية !!.
وسألت أبا حاتم قائد معسكر الاستقبال عن تدفق الإخوة إلى وايلة فقال :
تدفق عجيب ، عشرات السيارت المسلحة المدججة بالسلاح تتوالى إلى وايلة، ومئات المجاهدين من كل مكان يتوافدون بأسلحتهم ، كلهم يبحث عن مقدمة الجبهة .
وهذا كله من فضل الله الواحد القهار .
وأما القتل في الحوثة فحالهم : كأنما يساقون إلى الموت.
تعليق