اما آن لفراعنة العصر أن ينتهوا

اللهم عجل بهلاك فراعنه العصر الحوثة وارح البلاد والعباد من فرعنتهم اللهم وانصر إخواننا المجاهدين في دماج وأهل الغافلة القراء العباد الصوام القوام الزهاد آمين آمين آمين

دماج قصة انتحار الحوثي فكرياً وسياسياً وشعبياً

الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم الحمد لله الذي فضح الحوثة الروافض على رؤوس الاشهاداللهم انصر ابناء القبائل في الجبهات والزاحفين في كتاف

مثل الحوثي كالكلب يعوي على انه لا سواء بينهم

لم أجد وصفا لحال الكذاب الخبيث عميل المجوس الاهذه الابيات التي قالها الشاعر مقارنا بين حال الكلب والخائن
تِـلْـكَ الـكلابُ تُؤدّي حَقَّ جيرَتِهَا *** أَ مَّـا الـخَؤُون فَمِنْهُ الفِعْلُ لمَ ْيَطِبِ
فَـلَـيْـتَـهُ مِنْ كِلابِ الحَيِّ مُقْتَبِس *** فِـعْلَ المَحامِدِ لكنْ لَيْسَ مِنْ سَبَبِ
تَـراهُ فـي سَـفَـهٍ يُـعْلِي عَقِيرتَهُ *** كَـأَنَّـمَـا مَـسَّـهُ لَـذْعٌ مِنْ اللَّهَبِ
يـظـلُّ لَـيْـلَـتَـهُ يَعْوي بِلا مَلَلٍ*** مُـفَـزَّعـاً مِنْ نُجومِ اللَّيْلِ والشُّهُبِ
فَـمَـا الـعُواءُ إذا لم يَحْمِ جيرتَهُ؟ *** وَمَـا الـعُـواءُ بِلا عَقْرٍ لمغتصِبِ
وَكَـيْفَ يَحْمِي الحِمَى مَنْ خَانَ ذِمَّتَهُ *** وراحَ يَـهْـتِكُ ثَوْبَ الطُّهْرِ وَالأَدَبِ
لـم يَـكْـفِـهِ أَنَّـهُ عَـرّى خليقتَهُ ***حَـتّـى بَدَتْ كَسُمومِ الصِّلِّ والرُّقُبِ
بَـلْ راحَ يَـنْـزِعُ ثَوْبَ الآدَمِيِّ فلا *** تَـلْـقـاهُ إلا كـخنزيرٍ أَخَسَّ غَبي
أُفٍ لَـهُ بَـاعَ أَهْـلـيهِ وَموطِنَهُ *** بِـتَـافِـهٍ مِنْ أُمورِ العَيْشِ والرُّغُبِ
لـم يَـتّـقِ اللهَ فـي أبـنـاءِ أُمّتِهِ *** حَـتّـى غَدا العَيْنَ للشُّذاذِ والعُصَبِ
يـا وَيْـلَـهُ عَبَدَ الدُّنيا وَشَهْوَتَها *** كَـأَنَّـهُ خـالـدٌ فـيها على الحِقَبِ

لا لا لالا لا هدنة

جزى الله خيرا كل من ساهم ونشر ودعا لأهل السنة وبارك في الأبطال المجاهدين ونقول للرافضة الأرجاس الأنجاس لا لا لا لا صلح ولا مهادنة ولا وساطة مشلولة لا تملك من أمرها شي والأمر والنهي لسيدهم الحوثي يشعلها متى شاء ويُطفؤها متى شاء والآن بعد الهزائم من كتائب التوحيد التى مُني بها الرافضة تأتي الوساطات التي خذلت أهل السنة كل هذه الفترة وما تريد إلا إغاثة الرافضة وإلا كيف هدنة وصلح ولايزال إخواننا في دماج تحت نيران القذائف ووطأة الحصار الغاشم الذي لم تعمله أمة على مدار التاريخ ولوحتى اليهود وصمت أصحاب السياسات وتغافل الإعلام عن حقوق الأطفال بل أين جمعيات حقوق الحيوان التي تنادي بحقوق الحيوانات وهولاء هم من أفضل الناس طلاب علم ونساء وأطفال يتضمرون جوع ولا يتكلم أحد وإن تكلم فمن باب الخوف من الملامة فالله المستعان فلا صلح مع أولئك الذين ينقضون المواثيق إلا بما تكلم بة الشيخ يحي ومشائخ دماج وبالله التوفيق .

كلام طيب و أشد على يديك يا أخي مؤيدا مؤيدا

لا للهدنة إلا بما تكلم به الشيخ يحي الحجوري ومشائخ دماج