ما زال الحوثي يصنع لنا من نسيج خيالاته الكذب في محاولة لصد مريديه من الهروب من المعركة .
فقد طالعنا بعض أتباعه بخبر مفاده فرار بعض أهل السنة من وايلة وانسحاب بعض مشايخ وايلة مع أتباعهم.
وهذا الخبر يكاد يضحك منه الواحد من ركبته ، وكما أخبرتكم بأن الحوثي ضائع منهزم مندحر ، وكذا أتباعه .
والحقيقة أن إخوانكم في وايلة ينتقلون من نصر إلى نصر ، وقد شاهدوا بأعينهم فرار الحوثة ، وشاهدوا الحوثة في الطرقات وهم قتلى بل وبعضهم مربوطة رجله برجل صاحبه.
بل نفيد الحوثي بأن مشايخ كتاف في خلاف شديد من أمر طاعته وليسوا معه في موضوع القتال، ولعل هذا الخبر لم يصل إلى الحوثي .
بل أفادنا بعض الإخوة بأن بعض الحوثة يدفعون أموالا لتهريب أنفسهم من معركة القتال .
هذه هي الحقيقة المرة التي لا يحب الحوثي أن ينشرها بين أصحابه حتى لا يحصل لهم الوهن والخوف.
وما زال المئات من اليمنيين يتوافدون إلى وايلة مدججين بالسلاح المتوسط والخفيف بل بعضهم بالسلاح الثقيل لنصرة المحاصرين في دماج .
ونبشر إخواننا في كل مكان بالثبات والسكينة والطمأنينة التي أنزلها الله على المجاهدين في المعركة في وايلة وهذا من فضل الله فله الحمد أولا وآخرا.
وما النصر إلا من عند الله .
نوافيكم بالأخبار لاحقا إن شاء الله تعالى .
فقد طالعنا بعض أتباعه بخبر مفاده فرار بعض أهل السنة من وايلة وانسحاب بعض مشايخ وايلة مع أتباعهم.
وهذا الخبر يكاد يضحك منه الواحد من ركبته ، وكما أخبرتكم بأن الحوثي ضائع منهزم مندحر ، وكذا أتباعه .
والحقيقة أن إخوانكم في وايلة ينتقلون من نصر إلى نصر ، وقد شاهدوا بأعينهم فرار الحوثة ، وشاهدوا الحوثة في الطرقات وهم قتلى بل وبعضهم مربوطة رجله برجل صاحبه.
بل نفيد الحوثي بأن مشايخ كتاف في خلاف شديد من أمر طاعته وليسوا معه في موضوع القتال، ولعل هذا الخبر لم يصل إلى الحوثي .
بل أفادنا بعض الإخوة بأن بعض الحوثة يدفعون أموالا لتهريب أنفسهم من معركة القتال .
هذه هي الحقيقة المرة التي لا يحب الحوثي أن ينشرها بين أصحابه حتى لا يحصل لهم الوهن والخوف.
وما زال المئات من اليمنيين يتوافدون إلى وايلة مدججين بالسلاح المتوسط والخفيف بل بعضهم بالسلاح الثقيل لنصرة المحاصرين في دماج .
ونبشر إخواننا في كل مكان بالثبات والسكينة والطمأنينة التي أنزلها الله على المجاهدين في المعركة في وايلة وهذا من فضل الله فله الحمد أولا وآخرا.
وما النصر إلا من عند الله .
نوافيكم بالأخبار لاحقا إن شاء الله تعالى .
تعليق