بسم الله الرحمن الرحيم
تكذيب الحوثيين في زعمهم أن القافلة قافلة عسكريه
الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداَ عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم أما بعد : فقد ارتكب الحوثيون أبشع الجرائم بدار الحديث السلفية بدماج من حصار عن الطعام والشراب والدواء والسعي في قتلهم بمنعهم عن الغذاء الضروري فلم يرحموا طفلا ولا عجوزا ولا امرأة مع أن الطلاب مهاجرون غرباء جاءوا لطلب العلم لا يؤذون أحدا ولا يعتدون على أحد بغى عليهم الحوثيون واعتدوا عليهم وهم يدافعون عن أنفسهم ولما رأى أهل الخير من الناس حالة إخوانهم في دماج سعوا لإغاثتهم بمواد إغاثيه ومعونات إنسانيه و أرسلوا قافلة إغاثة عن طريق بعض رجال القبائل وتفاوضوا مع الحوثيين للسماح للقافلة بالدخول إلا أن الحوثيون رفضوا دخولها فاضطر رجال القبائل مع بعض إخواننا لفك الحصار لإنقاذ الآلاف المؤلفة من الرجال والنساء والصبيان وكانت القافلة عبارة عن مواد غذائية وما يذكره الحوثيين من أن القافلة عسكريه كذب محض فهم كما قال الذهبي رحمه الله عن الرافضة (الكذب شعارهم والتقية دثارهم) فالقافلة كانت مواد إعانة لكن لما منع الحوثيون دخولها اضطر رجال القبائل إلى فك الحصار وإدخالها بالقوة كما يقال
إذا لم يكن للألسنة مركبا فما حيلة المضطر إلا ركوبها
وأهل السنة لا يريدون الحرب ولكن الرافضة أبو ذلك والله المستعان وعليه التكلان
كتبه أبوبكر عبدا لرزاق بن صالح النهمي 21 محرم 1433للهجره النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم
تكذيب الحوثيين في زعمهم أن القافلة قافلة عسكريه
الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداَ عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم أما بعد : فقد ارتكب الحوثيون أبشع الجرائم بدار الحديث السلفية بدماج من حصار عن الطعام والشراب والدواء والسعي في قتلهم بمنعهم عن الغذاء الضروري فلم يرحموا طفلا ولا عجوزا ولا امرأة مع أن الطلاب مهاجرون غرباء جاءوا لطلب العلم لا يؤذون أحدا ولا يعتدون على أحد بغى عليهم الحوثيون واعتدوا عليهم وهم يدافعون عن أنفسهم ولما رأى أهل الخير من الناس حالة إخوانهم في دماج سعوا لإغاثتهم بمواد إغاثيه ومعونات إنسانيه و أرسلوا قافلة إغاثة عن طريق بعض رجال القبائل وتفاوضوا مع الحوثيين للسماح للقافلة بالدخول إلا أن الحوثيون رفضوا دخولها فاضطر رجال القبائل مع بعض إخواننا لفك الحصار لإنقاذ الآلاف المؤلفة من الرجال والنساء والصبيان وكانت القافلة عبارة عن مواد غذائية وما يذكره الحوثيين من أن القافلة عسكريه كذب محض فهم كما قال الذهبي رحمه الله عن الرافضة (الكذب شعارهم والتقية دثارهم) فالقافلة كانت مواد إعانة لكن لما منع الحوثيون دخولها اضطر رجال القبائل إلى فك الحصار وإدخالها بالقوة كما يقال
إذا لم يكن للألسنة مركبا فما حيلة المضطر إلا ركوبها
وأهل السنة لا يريدون الحرب ولكن الرافضة أبو ذلك والله المستعان وعليه التكلان
كتبه أبوبكر عبدا لرزاق بن صالح النهمي 21 محرم 1433للهجره النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم
تعليق